0:00:00:25.000 0:00:22: # # أحمد محمد عبد الوهاب # #|ahmedawh@yahoo.com 0:00:30: يتمنى لكم مشاهدة ممتعة 0:00:37: . . . هذه الترجمة إهداء منى إلى|الأستاذ العزيز |## ضياء الدين فهمى ## 0:01:34: كم من الوقت تعتقد أنّ ذلك سيستغرق. . . 0:01:39: إدي؟ 0:01:41: دعنا نرى. . . 0:01:43: حوالى 50 سنة|لا، هذا سيستغرق 100 سنة- 0:02:09: الاسكا 0:02:19: صمام 1، صمام 2، أفتح 0:02:22: صمام 1 صمام 2 أفتح! 0:02:26: صمام 3، صمام 4، افتح|صمام 3 وصمام 4 تم فتحهما! 0:02:32: ما الذى يحدث؟ ليس الأن؟ 0:02:41: هذا ليس بجيد (إدي)، امنحه قوّة أكثر! 0:02:45:بهذا الضغط الكبير,|نحن لا نستطيع فعل الكثير|أبّى، ذلك خطير 0:02:51:الصمام المركزي لن|يتحمل الكثير 0:02:55:كل شىء سيكون على مايرام، اطلق كلّ الصمامات|أيها الحمقى. . . 0:03:07:رجاء اغلق الصمامات! 0:03:10: إذا كنت لا تستطيع التفوق على الأخرين|فأنك لن تتطوّر 0:03:17: اغلق صمامات 3 و 4 0:03:23: فقط قليلا. . . 0:03:25: . . . أكثر قليلا 0:03:36: ما الذي يحدث، يا (إدي)؟|ما هذا ؟ 0:04:26: ## فتى البخار ## 0:04:36: 1866 0:04:38: (مانشيستر) 0:04:44: . . . ترجمة . . .|أحمد محمد عبد الوهاب 0:04:56: لقد حدث ذلك مرّتين منذ هذا الشهر ,|هل إتّصلت بهم؟ 0:05:00: نعم!فوراً|هذه الماكينة الجديدة عبارة عن خردة 0:05:10: ألم يجدوا أيّ شئ|أثناء التفتيش الأخير؟ 0:05:14: لا لم يبلغوا عن أية مشاكل 0:05:22: ماذا تفعل؟|اوقفه بسرعة! 0:05:27: اسرع، افعل شيء! 0:05:38: يا إلهي. . . 0:05:40: فليأت شخص ما. . . فليأت شخص ما. . . 0:05:44: (بيتى)! 0:05:48: حسنا، اسرع وافعل شيء. . .|نحن... 0:05:52: إن (راي) يغلق الصمام 0:06:03: ماذا ستفعل. . . 0:06:22: دعنى أحطّم الغلاية 0:06:25: انتظر، إنتظر، لا يمكنك. . . 0:06:30: إذن سأحطّم هذا هنا. . .|إنتظر، توقّف، توقّف| أتريد أن ترى كليهما محطّم؟ 0:06:38: إن (راي) هناك، إنه سيُقتَل! 0:06:52: (راي)! 0:06:54: ابتعد ! ماذا فعلت؟ 0:07:21: راي) ، هل أنت بخير؟ راي). . . 0:07:25: نعم، لقد احترقت قليلا برغم ذلك 0:07:29: الغلام، كيف حال الغلام ؟ ! 0:07:33: أنا بخير 0:07:34: لكن صمام الإزدواج براس|محطّم، و كذلك الإنبوب 0:07:38: ماذا ؟! 0:07:39: هل لديك أية فكرة كم هى|مكلفة هذه الأشياء ؟ ! إنك . . . 0:07:42: أيها الرئيس، هذا ليس بخطأ راي.|لقد عرض نفسه للخطر لكى يغلقه 0:07:48: حسنا إذن، تكاليف الإصلاح ستخصم|من راتبك، تذكّر ذلك! 0:07:56: أريد أن تنتهوا من الإصلاح غدا ,|لذا واصلوا العمل ، أفهمتم !؟ 0:08:05: دعك منه، لقد|قمت بعمل عظيم، يا راي 0:08:10: نعم 0:08:20: لا يمكنك أن تفعل ذلك بهذه الطريقة 0:08:26: المجرم تم التعرف عليه ! أخبار عاجلة حول|الكاهن المختطف.إقرأ عن آخر أخبار الفضيحة؟ 0:08:37: طريقة حياتنا|لايمكن دعمها!يجب علينا أن. . . 0:08:44: سبق صحفى عن حادثة القتل|المشتبه به كان كاهن 0:08:49: معرض لندن. . . 0:08:55: أهلا, يا راي 0:08:57: أهلا, يا كريس 0:08:59: لقد سمعت عن تلك|المغامرة فى المصنع 0:09:02: لقد قمت بعمل عظيم ,|وأنت الأن سليم معافى| لقد حصلت على هذا أثناء الحادث 0:09:11: إنه صمام من النحاس|مازال صالح للإستعمال 0:09:15: مانشيستر. . .مانشيستر. . . 0:09:57: انظر إلى ذلك الغلام ، يا أليكس 0:10:01: من هذا الغلام؟ 0:10:03: إنه المخترع العظيم، راي ستيم 0:10:06: أبوه و جده| يخترعان أشياء عديمة الفائدة 0:10:10: أشياء عديمة الفائدة!أشياء عديمة الفائدة!| لقد سمعت بأنّك تسرق|مواد من مختبر أبّيك 0:10:17: ها ها , إذن فهو مخترع لصّ 0:10:22: ربّما فقط لصّ أحمق 0:10:32: دعنا نتمكن منه، يا أليكس 0:10:36: أ و و و و و ه . . . 0:10:40: (أليكس)! 0:10:44: انتظر، إنتظر، لست ضليعاً فى ذلك! 0:10:48: إن أبي وجدّي| يعملان بجدّ في مختبر أمريكي 0:10:52: ذلك لأنهما لا يستطيعان| العمل في إنجلترا 0:10:56: اسَكتَ!| "الشيء الذي تُريدُه . . . ما هو؟ " 0:11:01: "حتى التَضْحِية بكل| شيء في هذا العالمِ " 0:11:07: "هذا ما أبحث عنه| الصـ. . . الصـ. . .الصفــ . . . " 0:11:12: "الصفاء" 0:11:14: "الصفاء. ومنذ ذلك الوقت| تحققت السعادة التى لا تنتهى " 0:11:20: "هذا يحدث فقط في الجنة، وقد| أُعطِيَت هذه المنحة إلى الذين يعيشون بقلبِ متواضعِ " 0:11:26: وهذا كَمْا هو مذكور في كتابِي 0:11:30: "وهكذا. . . " ها . .؟ 0:11:36: وبعد ذلك يَقُولُ| "طبيعتكَ الحقيقية. . . " 0:12:51: أعتقد أننى يَجِبُ أَنْ أَتصرف بهذه الطريقة فى| هذه المرحلةِ الحساسة 0:12:54: هذا لأنهم أهانوا| أبي وجدّي 0:12:57: و كذلك، فهم الذين بَدأوا.| العنف لَنْ يَكُونَ الحل- 0:13:02: و لكن مدام, أليكس| رفيق مُزعِج جداً. 0:13:06: آخر مَرّة كَانَ يدَعونى بالقطّةِ| إنه فتى مجرم . . . 0:13:09: هاى (راي)، ابْتداءَ من اليوم| سَنَنَامُ في مكانِكَ 0:13:13: لِماذا؟ 0:13:15: لأن مديرة منزل والدة إيما| ستسافر فى عطلةَ إلى برادبول 0:13:20: لذا نحن سنَعتني بهم لمدّة إسبوع 0:13:24: لقد إعتقدتُ بأنّنا نَنتقل| لأن هناك العديد من الحقائبِ 0:13:29: أَنا جائعُ. . . يا أمى؟ 0:13:32: لا أعتقد ذلك. لقد| آذيت شخص ما اليوم 0:13:35: لقد كَانوا عَلى وَشَكِ أَنْ يَعطوه غرز لجرحه| هذا كذب، أنا لَمْ أَضْربه بهذه الشدّة 0:13:42: ذلك لَيسَ مهمَ، من السىء أن تضَرْب| شخص ما على رأسه بذلك الإنبوب المعدني. 0:14:24: حَسَناً! 0:14:26: أمّى ! (إيما) ! انها تعمل 0:14:32: هذا الشبل من ذاك الأسد . . .| إنه يَقْلقُني حقاً 0:14:39: بريدِ! 0:14:41: إننى قادمة 0:14:44: ممَنْ يُمكنُ أَنْ يَكُونَ يا تُرى؟| أمّى، إنه طرد مِنْ جدِّى 0:14:58: راي، لا تَتسبب فى فوضى كبيرة 0:15:01:ا و و ه ,احذرى، هَلْ أنت بخير؟ 0:15:07: هذه . . . رسالة من جدى 0:15:12: هممم، ما هذا الشيءِ؟ 0:15:19: أوه، هَلْ نَسى شيء ما؟ 0:15:22: إننى قادمة 0:15:32: هَلْ هذا بيت الأستاذ (ستيم) ؟| نعم، هو 0:15:39: أَنا ألفريد ، وهذا جيسون 0:15:42: نحن مِنْ أُوهارا| إننا مجموعة من الولايات المتّحدةِ 0:15:46: شكراً لإعتنائك| بزوجِي وجدِّي 0:15:49: أوه، لا داعى للشكر| كلاهما مخلص جداً 0:15:54: لقد تسلمنا طرد من جدَنا للتو 0:15:58: هَلْ الأمر كذلك ؟ إذن فقد وصلنا في الوقت المناسب 0:16:12: بالمناسبة، هَلْ أستاذ| (لٌويد) في البيت؟ 0:16:16: ماذا ؟ لكن جدَّى . . .| أنت (راي) أليس كذلك ؟ 0:16:20: د.لويد و د.إدوارد| أخبراني كثيراً عنك 0:16:24: راي، هذا الشىء يَجِبُ أَنْ يُرسَلَ إلى| معرض لندن 0:16:29: في الحقيقة , إنه خطأ صَغير منا 0:16:37: سيدى ، هَلْ أنت حقاً مِنْ المجموعةِ؟ 0:16:41: همم؟ ذلك صحيحُ، يا راي 0:16:44: في تلك الحالةِ، أنا لا أَستطيعُ تَسليم هذا| آه. . . عم ماذا تَتحدّثُ ؟ 0:16:50: لقد طلب جدُّى أَلا أعطيه| إلى أي أحد قبل عودتِه 0:16:54: ذلك صحيحُ، إنه| شىء مهم جداً 0:16:57: لِهذا جِئنَا| من أجل مصلحة الأستاذِ (لويد) ، يا راي 0:17:02: "من المهم جداً، ألا تسلّمُه| إلى أي شخص مِنْ المجموعةِ " 0:17:06: ذلك ما ذكره جدى 0:17:11: أخى . . . 0:17:16: ما الذي يحدث هنا، سّيد (ألفريد) ؟| حَسناً ، كَيفَ أوضّحُ ذلك . . . 0:17:22: هذا هو الأمر ! 0:17:26: جدّى! 0:17:28: جدّى! 0:17:29: راي، لا يَجِبُ عليك أنْ| تعطيهم تلك الكرةِ ! 0:17:33: تلك الكرةِ تَخص المجموعةِ! 0:17:37: بسبب تلك الكرةِ، (إدي) . . .| أبّى ماذا . . . ؟ 0:17:42: إدي . . .| (راي) ، لقد مات أبّوك ! 0:17:52: أبى . . . 0:17:56: مات . . .| (جيسون) ! (د.لويد) هنا، انزل! 0:18:00: راي) ! اهرب . وخذ تلك الكرة| و الورقة إلى ستيفنسون) ! 0:18:04: إلى (ستيفنسون) ...؟| مدام ! 0:18:07: ومهما حدث ، لا تذهب إلى لندن! 0:18:17: اللعنة . . .| أنت شرير! 0:18:20: راي، اسرع! 0:18:22: راي، اخرج من هنا! 0:18:30: اسرع ! اركض! 0:18:33: أمّى! هيا بنا ! 0:18:42: راي، اذهب واجلب المساعدة!| أمّى! 0:18:46: راي , تعال هنا! 0:18:48: هاى راي! 0:18:59: تحرّك! 0:19:09: الإشارة! 0:19:12: إنها الإشارة 0:19:14: هيا بنا! 0:19:16: ماذا تفعل؟| إنها لن تعمل 0:19:20: أنت حتى لم تجرّبها . . .| اسكتى! 0:19:24: سأكون بخير، فقط ادفعى! 0:19:36: إنهم هم . . . ، انهم قادمون !| راي! 0:19:40: حسنا، امسكيها بإحكام، يا إيما|. . . ماهذا؟ 0:20:00: إنه هو!| ذلك الطفل معه كرة البخار، احضرها! 0:20:05: إيما، ادفعى، اسرعى! 0:20:07: بواسطة هذا الشيء ,| هلّ بإمكانك الهرب حقا؟ ! 0:20:11: (راي). . . 0:20:33: أيها الرجل العجوز، ابتعد من هنا!| افسح الطريق! 0:21:01: ماهذا الشىء ؟ ! 0:21:14: ما هذا الشىء؟ 0:21:27: اللعنه! 0:21:51: اللعنة . . . 0:22:08: من أنت؟| هذه حالة طارئة، رجاء تحرّك جانباً 0:22:26: هاى؟ ! هاى! 0:22:47: ما هذا؟| ماذا حدث؟ 0:23:05: ألم يكن ذلك خطر إلى حدّ ما؟| كنت سأموتّ تقريبا هناك! 0:23:08: لك جزيل أسفى 0:23:09: لولا ذلك ما كان بإستطاعتى إيقاف| هذه السيارة البخارية المتهورة 0:23:14: سيارة بخارية . . .| احسنت، يا دافيد 0:23:19: السّيد روبرت! 0:23:23: روبرت. . . ستيفنسون؟ ! 0:23:26: هل هذا الرسم التخطّيطى لك؟| ما اسمك؟ 0:23:31: (راي. . . (جيمس راي ستيم). . .| السّيد (روبرت ستيفنسون 0:23:36: (جيمس ستيم). . . إذن| أنت ابن الدّكتور (إدوارد). . . 0:23:41: هاى، لقد أطلقوا شيء ما! 0:23:58: لقد جئنا إلى مانشيستر للإجتماع| بالدّكتور (لويد)، كما طلب في رسالته 0:24:06: إنها مصادفة| أن نتقابل بهذه الطريقة. 0:24:11: إنّ الموقف أخطر| مما كنا نعتقد، سّيد روبرت 0:24:16: هل الموقف بتلك الخطورة. . . وهل أولئك| الناس من مجموعة (أوهارا)؟ 0:24:21: إنها مسألة أمن قومي، لذا. . . 0:24:28: لا أستطيع كشف التفاصيل، لكنّ الأمر يتعلّق| بالدّكتور (لويد) وإختراع الدّكتور (إدوارد) الجديد 0:24:34: السّيد (روبرت) و أبوك| كانا زميلين فى نفس المختبر لمدة 20 سنة 0:24:40: لقد كنّا في الحقيقة| متنافسون أكثر من زملاء 0:24:43: عام 1939 كنت أنا في الولايات المتحدة| وكان أبوك أيضا . . . 0:24:48: لقد أخبرني جدّي أن| أعطي هذا إلى السّيد ستيفتسون 0:24:55: هذا . . . 0:24:58: اجلبها! 0:25:00: رجاء ابتعد، ذلك خطر!| ماذا كان ذلك؟ 0:25:09: حسنا! إرفع! 0:25:23: حسنا، اسحب! 0:25:28: دعه يذهب! 0:25:31: إنه مازال حيّاً! 0:25:33: لا مفر، دعنا نحاول| أن نتركهم خلفنا! 0:25:37: لا تتدخّل 0:25:43: احصل على الكرة فقط ، واترك الغلام 0:25:49: اسرع! 0:26:02: لا مفر!| لقد استغرق الأمر كثيرا . . . إستعدّ! 0:26:16: هاى، أغلق الصمام! 0:26:28: اعطينا الكرة 0:26:45: اسرع! 0:26:47: سوف نصطدم!| قطار 42 يصل إلى رصيف 7 0:26:53: هاى انظر! 0:27:31: هل رأي أحد منكم الأستاذ (لويد)؟| أنت؟| ألم يُختَطَف؟ 0:27:36: وما هى علاقته| بـ (روبرت ستيفنسون)؟ 0:27:41: مهما كان السبب، يجب| علينا أن نتخلص من هذه الفوضى 0:27:53: كيف حاله؟ هل عثرت على شيء؟ 0:27:56: أعتقد أن هذا النظام| لقياس الضغط 0:28:01: لكن المقياس تجاوز الحد . . .| أنا لم أرى أبدا مثل هذه القراءات العالية 0:28:05: ربما أرادوا أن يظهروا لنا، بواسطة| هذه الماكينة، قوّة تلك الكرة 0:28:13: الآن ذلك الدّكتور لويد| مُخَتَطَف، يمكننا فقط أن نخمن 0:28:19: إننى أتسائل عن تلك الكمية المدهشة| من الضغط التى تم حبسها فى هذه الكرة 0:28:33: سّيد (روبرت) . . . ماذا سيحدث لـ (راي)؟ 0:28:37: لاتقلقى مدام . . . سنستعين بقوّة| بريطانيا العظمى لإعادة (راي) سالماً 0:30:20: مرحبا بكى سّيدة (سكارليت)، لابد| أنكِ متعبة بعد هذه الرحلة الطويلة 0:30:24: كيف حال رئيس العمل؟| ما هذا المكان يا (سيمون)؟ 0:30:27: إنّ الطقس سىء، والنهر قذر| و رائحته كريهة والمبانى رديئة 0:30:32: شىء بشع ! 0:30:35: اخرس يا كولمبوس! 0:30:43: معذرة . . . 0:30:45: رجاء ساعدني، لقد| أُختِطفت من قبل أناس أشرار 0:30:50: من فضلك 0:30:55: كولمبوس ؟ 0:30:57: هاه ؟ 0:30:59: تعال هنا يا كولمبوس! 0:31:04: إنك كلب سئ 0:31:14: تعال هنا، لقد أمسكتك! 0:31:24: همم , إذن فأنت إبن الدّكتور إدوارد 0:31:28: كيف عرفتى اسم والدى؟ 0:31:32: أوه! آنسة (سكارليت)، لم| أكن أعرف أنّك هنا| كم هو رائع 0:31:41: هاى، سّيد (جيمس راي ستيم)| آسف على الإنتظار 0:31:45: ماذا فعلت بكرة| أبّي و جدّي؟ 0:31:49: ومن أنتم أيها الرجال؟ 0:31:52: أعذرني 0:31:54: أنا مدير مجموعة (أوهارا)| . . . آرتشيبالد سيمون 0:31:58: وهذه هى حفيدة رئيسنا، (تشارلز أوهارا)| الآنسة سكارليت 0:32:07: إذن. . .إذن، لماذا حطّمت منزلنا؟ !| هل تعتقد أنّني من الممكن أن أتقبل هذا العمل؟ 0:32:38: عليك أن ترتدى حذاء| أخف، دّكتور إدوارد 0:32:46: ما الأمر، يا(راي)؟ 0:32:49: أبّى. . . ؟ 0:32:53: لم أراك منذ فترة طويلة 0:32:57: حسنا، دعونا نؤجل تلك الأحاديث الطويلة| لما بعد وهيا نأكل قبل أن يبرد الطعام 0:33:01: رجاء اجلس يا (راي)| لقد سمعت بالذى حدث 0:33:05: لو لم يكن أبي ضيّق الأفق | ما كانّ هذا حدث 0:33:11: سنعيد بناء| بيتك فورا 0:33:15: لقد كان هناك الكثير من| سوء التفاهم مؤخرا 0:33:19: على أية حال (راي)، أنا مسرور| بأنّك جئت هنا 0:33:21: يبدو كما لو أنّه كان لدي الخِيار!| (سيمون)، إن هذا السلمون نتن 0:33:27: كنت سأدعوك أنت| وأمّك في النهاية 0:33:31: و كنت أريدك أن تلقى نظرة على عملي 0:33:35: عملك؟| كلّ هذا، تبدو رائحته مثل ذلك النهر 0:33:40: راي، تعال معي 0:33:44: إ م م . . . بروفيسور، إنك لم تأكل بعد . . .| هاى! 0:33:54: يا للوقاحة 0:33:56: معذرة . . . 0:33:58: توقف هناك! 0:34:06: أبّى، ماذا حدث؟ 0:34:09: لقد قال جدّى أنّك ميت. . . 0:34:12: وأخبرنى ألا أعطي تلك الكرة| إلى أي واحد من المجموعة 0:34:15: و. . . جسمك، يا أبّى. . . 0:34:18: كنّا نبحث عن سائل ثابت| قادر على مقاومة الضغط المرتفع 0:34:26: وقد وجدناه فى منجم| في (أيرلندا) منذ 3 سنوات 0:34:39: لذلك إستعمال ذلك السائل. . . 0:34:44: واه . . . ماذا تفعلين؟ ! 0:34:52: ذلك خطر!| ماذا كنت تظنين؟ 0:34:57: كن حذرا وأنت تخاطبني 0:35:01: هل أنت غبي أو شيء من هذا القبيل؟ 0:35:05: اسمي (سكارليت)، لكن| الناس يدعونني لادى 0:35:10: حسنا إذن , رجاء| تمسكى جيداً سيدتى 0:35:14: سننطلق , يا راي 0:35:33: فى عام 1863، نجحنا أخيرا في إحتواء| الضغط العالي جدا في حالة كثيفة جدا 0:35:42: ضغط عالى . . . 0:35:45: في كثافة عالية. . . 0:36:06: مدهش! 0:36:08: ما هذه الضجة؟ هذا لا يعتبر شيء| بالمقارنةً بالمجموعة 0:36:15: تلك الكرة. . . ؟ 0:36:17: راي، تلك هى كرة البخار! 0:36:21: كان من الممكن إنتاج ثلاثة في أيرلندا 0:36:25: بواسطة هذه الكرات الثلاثة ، نحن نزود| هذه القلعة بكامل طاقتها 0:36:30: كرة بخار . . . 0:36:33: قبل ذلك، لكي نحصل على هذا المستوى العالي| من الضغط، كنا نحتاج غلاية هائلة 0:36:38: و كانت الكمية الناتجة توزّع| بين العديد من الإسطوانات 0:36:42: بهذه الكمية الضخمة، خسائرالطاقة| كانت مستحيلة التجنب 0:36:47: لكن انظر يا (راي)، الذي تراه هنا اليوم| هو كلّ ما تحتاجه لتوفر الطاقة 0:36:55: لقد تم بنائه بمالنا الخاص أتعرف. . .| ما الذي يعنيه هذا، يا(راي)؟ 0:37:02: بإمكاننا أن نطير بحرية في السماء| و ما المهم فى الطيران؟ 0:37:07: و ما المهم فى الطيران؟| قبل البشرية. . . 0:37:07: إننى حتى عندي طائرتين| قبل البشرية. . . 0:37:09: وجدّي كان عنده الكثير. . .| قبل البشرية. . . 0:37:13: قبل البشرية. . .| هاى، هلّ بإمكانك أن تصمتى قليلا؟ 0:37:31: ما هذا المكان ؟ 0:37:33: غرفة تحكم قلعة ستيم 0:37:40: قلعة ستيم . . . 0:37:42: واووو. . . هاى, انظر إلى ذلك 0:37:45: يمكنك أن ترى المعرض من هنا| هذه الماكينة. . . 0:37:49: ماذا؟ المعرض؟ 0:37:51: هنا، (راي)| إنها تطل على مشهد جميل 0:37:59: هذا الطريق. . . هاى , تعال! 0:38:16: انظر، كلّ شيء صغير جدا 0:38:21: إذن، فهذه. . . (لندن) ؟ 0:38:25: إنك حقا غبي أتعرف ذلك ؟ 0:38:27: من الواضح أن هذه (لندن) لأن| ذلك هو معرض لندن 0:38:31: مدهش، حقّا إنّه المعرض 0:38:35: مجموعة (أوهارا). . .| في الحقيقة إنه معرض عظيم 0:38:40: لكن يا (راي)، هذا لا شيء| بالمقارنة بقلعة ستيم 0:38:44: لكن ما هى قلعة (ستيم)، يا أبّى؟| ألا تعرفها ؟ يالك من غبي 0:38:49: توقّفى عن دعوة الناس بالأغبياء!| فليس من الغباء أن تسأل عن أشياء لا تعرفها 0:38:54: قوّة قلعة (ستيم)| ستغيّر شكلها قريبا 0:38:58: و سيتم إدخالها| فى كلّ الصناعات البشرية 0:39:02: لتحرير البشرية من المعاناة ,| و كذلك لمواجهة الكوارث الطبيعية 0:39:11: سننشر هذه التقنية المدهشة| في جميع أنحاء العالم! 0:39:19: وطبعا سيُسجل عليها علامة| مجموعة أوهارا 0:39:23: كل هذا سيبدأ من هنا 0:39:25: لاحقا، هذه القلعة ستكون ملكك| ماذا ؟ أنا ؟| هذا الغلام؟ 0:39:31: الشخص الأول الذي صمّم هذه| القلعة هو أبّي، جدّك 0:39:38: و قد إشتركت أنا فى البناء منذ 10 سنوات| والآن، نحن نقترب من الانتهاء 0:39:47: راي، أنت ستساعدني أليس كذلك؟| دعنا ننتهى من هذه القلعة معاً 0:39:53: ليس عندنا وقت كثير حتى| اليوم الإفتتاحي للمعرض 0:39:57: لولا تلك الحادثة| مع أبي، كنا الآن. . . 0:40:00: لماذا جدى| لا يعمل أيضا على هذا؟ 0:40:04: آرائنا عن فلسفة| العلم تباعدت 0:40:09: ستفهم ذلك في المستقبل 0:40:13: العلم ليس مقتصر على| فئة قليلة من الناس مثل الكيمياء 0:40:21: إنه ليس حرفة خاصّة بالنبلاء| يتم عزلها بعيدا في قصورهم 0:40:23: العلم موجود في الواقع،| ويمكن أن يُسَخّر من قبل أي أحد 0:40:26: إذا لم يستخدم من قبل الناس ,| إذن فما هى فائدته؟ 0:40:31: البشرية تنتظر| منافع العلم 0:40:37: إنّ العالم ينتظر| قلعة ستيم ! 0:40:43: لقد سمعت عن مجموعة أوهارا 0:40:45: أثناء الحرب الدائرة فى الشمال الجنوبى، لقد باعوا| أسلحة إلى كل من الجانبين المتنازعين 0:40:50: حتى اليوم هم اللاعب الأساسى| في سوق الأسلحة العالمية 0:40:54: لكنّي سمعت تلك القصّة بعد| قرار المشاركة في المعرض 0:41:00: و الآن أنا أبذل كل الجهد| من أجل التعامل مع هذه القضية 0:41:04: تلك التقنية أصبحت تمثل| تهديد لبلادنا 0:41:09: هذا ما تقوله، لكن ألست تتجه| ألى إستثمار أقل في البحث والتطوير؟ 0:41:16: الحروب تُكسَب بأكثر| من مجرد إستخدام الألآت 0:41:20: لكي أكون صادقاً، لقد كنت| استهين بمهاراتهم 0:41:27: هم. . . أتقصد هولاء القوم| من (مانشيستر)؟| عائلة ستيم 0:41:34: ما الذي يدعونا إلى الخوف من أشخاص| لا يمكنهم أن يصبحوا مهندسين ، دّكتور (روبرت) ؟ 0:41:40: الإحتكار 0:41:45: توقف للحظة عند المخاطر| المحتملة لإحتكار التكنولوجيا 0:41:49: إنّ القضية الرئيسية هل ستكون هناك| مبيعات للأسلحة المحظورة أثناء المعرض 0:41:54: ومع ذلك، فإن سمعة بلادنا| مهدّدة بالضياع 0:42:23: لقد تم إعادة الضغط| دعنا نكمل عملنا، يا راي| حاضر، يا أبّى 0:42:49: أنهينا تعديلاتنا| قم يتصفّية الماء مباشرة| عُلم و ينفذ ! 0:43:01: لقد إنكسرت ماكينة كولمبوس 0:43:07: لقد تم إخلاء الغواصة من الماء 0:43:10: هل أنت أصمّ؟ 0:43:12: قلت إن ماكينة (كولمبوس)| مكسورة وأطلب منك إصلاحها 0:43:17: لماذا يجب علىَ أن أفعل| ذلك ؟ ! 0:43:21: لأن، جدّك هو الذي قام ببنائها| هل فعل جدّى ذلك؟ 0:43:28: على أيّة حال ، يجب أن أوقف| الماكينة أو يموت الكلب 0:43:32: إنه يُدعى (كولمبوس) , أليس كذلك ؟| نعم 0:43:41: إذا كنت ستتسبب فى نثر الماء| إذن قل شيء! 0:43:44: لقد كُسرهذا الترس| يجب أن تقومى بتغيّره 0:43:48: إذن غيّره من أجلى| ليست لدي الأجزاء 0:43:52: إن قلعة (ستيم) تستعمل مواد من| أمريكا، لكن هذه من إنجلترا 0:43:56: ماذا تقول؟| إننا في لندن 0:43:58: يمكنك أن تجد ذلك النوع| من المواد فى أي مكان 0:44:02: حسنا، أعتقد ذلك 0:44:05: هيا نبحث ؟| هاه ؟ 0:44:09: حسنا؟ 0:44:34: ماذا تفعل؟| ششش . . .، سيمسكوننا 0:44:38: ليس من المفترض أن نخرج| أوه حقا؟ 0:44:41: إننى هنا لأنني| مخطوف، تذكّرى ذلك؟ 0:44:45: أوه، إنك تجعل الأمر يبدو سيئاً 0:44:55: واو! 0:44:57: هذا رائع جدا 0:45:19: أشعر بأننا مثل لصوص الليل 0:45:24: هذا الجزء. . .| (راي) ! هاى ، تعال هنا 0:45:31: ششش . . . ، إهدأى 0:45:33: سَتحدث مشاكل إذا سَمعَنا شخص ما| انظر، انظر 0:45:37: ألَيس هذا ممتع ؟| ماذا ؟ ذلك فقط إنعكاسُ لنا 0:45:41: انْظرُ جيدا| إنها تختلف قليلاً| من واحد إلى آخر 0:45:45:حقاً؟| انظر 0:45:47: كُلّ شخص يَنْظرُ إلينا| أَعتقد . . . 0:45:53: ماذا تَفعلُين ؟ 0:45:55: إننى أُحَيِ ضيوفنا 0:45:57: ضيوفنا ؟ 0:45:59: حَسناً، أي واحدة مني| تَحْبُّ أكثر ؟ 0:46:03: هاه ؟| أى واحدة تقصدين . . . 0:46:11: واو ! إنه شىء رائع جداً!| أُريدُ أَنْ ترى أمِّي ذلك 0:46:17: أنت حقاً ولد ساذج 0:46:20: لَستُ كذلك 0:46:22: أتُريدُ أن ترى| أمّكَ لهذه الدرجة ؟| مَنْ قالَ ذلك؟ 0:46:27: أنا عِنْدي خمس أمهاتِ 0:46:30: ماذا ؟| واحدة تحضر لى الطعام 0:46:34: و أخرى تَجيءُ معى| متى أَتسوّقُ 0:46:37: و واحدة تُعلّمُني 0:46:39: هذه ليستْ أمّ 0:46:41: و أخرى تكون هناك عندما أريد أن أركبُ الخيل 0:46:43: أيضاً واحدة تُحكى لى| قصصاً عند وقتِ النوم. . . 0:46:46: ألديك مشكلة ما ؟ 0:46:47: (إنك حتى قمت بكتَابُة رسالة إلى (مانشيستر| تُخبرُ فيها أمّكَ كيف أنك تفتقدها كثيراً 0:46:52: كَيفَ عَرفتِ ذلك؟ 0:46:55: لأنى، وَجدتُ الرسالة على الأرضِ 0:47:10: لَنْ أَدعك تُكملُ| قلعة (ستيم) , إدى 0:47:23: أبّى! 0:47:25: هاى أبّى، أتتذكّرُ رسالةِ| أمِّى التى أعطيتُك إياها آخر مَرّة؟ 0:47:29: نعم ، لقد طَلبتُ أنّ يتم إرسالها| مع رسائلِي 0:47:34: رسائلكَ؟ 0:47:36: ذلك صحيحُ، إننى أُرسلهم| مرة كل شهر إلى أمِّكَ 0:47:43: بروفيسور، لدينا أمر طارئُ| هناك تسرّب فى الضغطِ في منطقةِ 5 0:47:47: لقد فَحصنَا ذلك بالأمس 0:47:49: لكن ليلة أمس، البروفيسور| (لويد) هَربَ مِنْ زنزانتِه 0:47:54: غير معقول، و أين| كَان الأمنُ ؟ 0:47:57: الصمام المركزي لا يَجِبُ أَنْ| يُغلق تحت أية ظروف 0:47:59: أَعْرفُ ذلك، على أية حال. . . 0:48:00: إذا استمرُّ هذا،| فإن ضغط القلعةِ سَيـ . . . 0:48:04: لَمْ أكن أعلم أن أبي كَانَ يُرسلُ| رسائل. . . ولماذا جدُّى في . . . 0:48:11: مستويات التكثيفِ عالية جداً| اقطعَ الضغطُ في| كُلّ المناطق الغير أساسية 0:48:17: راي، هَلّ بإمكانك غلق| الصمام رقم 53؟ 0:48:21: إنه فى المنطقةُ 7| حسناً 0:48:27: 53 . . . 53 . . . 0:48:40: هل من الممْكِنُ أَنْ يَكُونُ هذا . . . جدّى؟ ! 0:48:44: راي! (راي) هَلْ هو أنّت؟| أيمكنك أن تطفئ ذلك الضوءِ ؟ 0:48:51: جدّى، ماذا تَفعل هنا؟ 0:48:55: ماذا عَنكْ أنت؟ ما الذي| تفعلُه هنا؟ 0:48:58: ألَم تكن في (مانشيستر) ؟| لماذا أنت في (لندن) ؟ 0:49:02: آه! الكرة! ماذا| فعلت بكرةِ البخارَ؟ 0:49:08: حَسناً، لقد أُختطفتُ| من القطار، مع. . .| و الكرةِ؟ 0:49:16: يا إلهي كَيْفَ| حَدثَ هذا ؟ ! 0:49:21: هَلْ تَعْرفُ كَمْ خططت لكى| أُرسل تلك الكرةِ إلى (مانشيستر) ؟ 0:49:25: اللعنة . . . اللعنْة على (إدي)| لا أَستطيعُ الإنتظار, يَجِبُ أَنْ أُسرع 0:49:31: اللْعنُه 0:49:33: جدّى! 0:49:40: ماذا تَفعلُ يا (راي) ؟ 0:49:41: لأنك إذا فْتحُت هذا، فإن الضغط| سَيَزِيدُ عند الصمامِ المركزيِ 0:49:47: لا يمكن ! 0:49:49: لقد غَسلَ (إدي) دماغك| ألا تَرى ذلك؟| (راي) 0:49:52: إذن فقد كنت تعَرف مِنذ| البِداية بأنّ أبِّى حيّ؟ ! 0:49:56: الشخص الذي يصبح مجنوناً| بسبب العِلْمِ. . . هو ميتُ بالنسبة لي! 0:50:04: " هَلْ يَنتظرُ العالم؟| هذا الإختراعِ الملعونِ؟ 0:50:10: لكن، أبّى قالَ. . .| ذلك الأحمقِ باعَ| روحه إلى المستثمرين 0:50:16: لا يَجِبُ عليك أنْ تَستمعَ إليه 0:50:18: لقد قالَ إن الناسَ يَنتظرونَ| قوَّةِ التكنولوجيا 0:50:22: هذه أقوال رجل مجنون 0:50:25: يَجِبُ أَنْ نَسترجعَ تلك|الكرة مهما كان الأمر 0:50:32: لا يمكنك أن تَفعلُ ذلك!| !و إلا سَتَنهارُ قلعة ستيم 0:50:43:اللعنة 0:50:45: لا مفرَ، أغلقَ الصمام المركزي|و قم بتنفّيسُ الضغطَ! 0:50:49: و أعثر علىُ القسمُ الذي يُسرّبُ 0:50:53: يالها من كارثة , غدا يوم| المراسمُ الإفتتاحيةُ 0:51:01: !مدهش 0:51:03:إلى أين أنت ذاهب يا جدّى؟|اسَكتَ و اتبعنى! 0:51:26: مدهش , غير معقول 0:51:30: هذا هو الوجهُ الحقيقيُ لحلمِه 0:51:34: ما هذه الأشياء؟| أسلحة حربِ 0:51:37:أشياء صُنعت لقتل| البشرية. إنها إختراع شيطانى 0:51:43: مدهش! 0:51:47: بإمكانك أن تَهْزمُ الأعداء بتلك الأشياء , أليس كذلك؟|أيها الأبله 0:51:52: هاه ؟ 0:51:53: و مَنْ هم الأعداء؟|أهم الألمان؟ أم الفرنسيون؟ أم الأنجليز؟ 0:51:58: لا يمكنك أن تَعْرفُ حتى يَحْدثْ ذلك 0:52:02:اسمع (راي). العدو شيءُ يُخَلقَ| داخل الإنسان بالرغبة و الطمعِ 0:52:08:لا يجب على الناس أن يُعتقدوا فيما بينهم| أنهم حلفاء أَو أعداء! 0:52:12:ألا تُتفقُ معى ، يا (راي)؟|نعـ. . . نعم 0:52:17:إنهم يستغلون| رغبة الإنسان . . . وطمعه 0:52:22: لكن ابَّى. . .هاه ؟ 0:52:29:هذا هو الشىء الذي حطّمَ منزلنا 0:52:33:هاه ؟ أتَعْني تلك العربة العملاقة ؟ إنها عربة بخارية|صُنعت من أجل العمل فى السواحل 0:52:44: أمّى، أسرعى! 0:52:53:و حتى يستردوا المالِ الذى تم إستثمارَه| في صُنع الأسلحةِ. . . 0:52:57: . . . هم على وشك بيعها إلى|الدول المتحاربة فى المعرضِ القادم 0:53:03: لذا حتى إذا قمت|بتخريب المعرضَ. . . 0:53:10: ماذا ؟ أما زلتَ لا تُصدُقني؟| هَلْ أبي مخطئ بالفعل؟ 0:53:16: بالطبع، هَلْ أنت مجنون؟ ! 0:53:19:إننى حقاً أَعتقدُ بأن هذه القلعة|إنجازعظيم 0:53:23:لقد أُعطانى أبى إنطباع مختلف|بالمقارنة بما تقوله 0:53:27: ربما، تم خداعه| من قبل مجموعةِ أوهارا 0:53:35: هَلْ أبي مخطئ حقاً؟ 0:53:38: يَجِبُ عليك أن تَرى بعينيك|ثم تُقرّرُ ذلك بنفسك، يا راي 0:53:52:ما الذي يحدث ؟ ! 0:54:02:أسرع ! يا راي! 0:54:07: إنزل 0:54:11:إن العِلْم. . . 0:54:13: ... هو محرّك التقدّمِ البشرى 0:54:16: أبَى|إدى 0:54:18:ألَيستْ الأسلحةِ جزءَ|من ذلك التقدّمِ، يا أبّى؟ 0:54:22:إن الحلمِ الذى تَتحدث عنه| هو مجرّد حلم طفولي! 0:54:31:أبّى، إن حلمكَ كَانَ دائماً| ينتظر كَيف سيَحْكم عليه الأخرون 0:54:38: ما هى فائدة الإختراع؟| ما هى فائدة العِلْم؟ 0:54:44:من خلال ما سمعته منك ,|يجب عليك أن تكون أسفاً الآن! 0:54:49:راي، لقد فَهمتُ بعد الحادثِ. وأدركتُ| قوَّة العِلْمِ عندما حُصِرتُ في ذلك الإنفجارِ البخارِى 0:54:58: القوة ! نعم، العِلْم هو القوة 0:55:02:أحمق 0:55:04: وهذه القلعةِ البخارية هى| الشكل النهائي للقوَّةِ 0:55:09:تقول أن العِلْمِ هو القوة . . . هاه ؟ 0:55:14: من هناك؟ 0:55:18:بروفيسور (لويد)، رجاءً إبقَ| بعيداً عن كرةِ البخارَ 0:55:23:أرَأيتَ يا (راي)؟| تلك هى طبيعتُهم الحقيقيةُ| !كيف تجروء على ضَرْب جدِّى 0:55:29:أيها الأبله، لا تَطلق النار هنا أتريد أن تُتسبب فى|إحداث ثقب هنا ؟ 0:55:35: إذا كان إختراعِي سيُستخدم| مِن قِبل الأوغادِ، إذن فمن الأُفضّلُ أَنْ أُدمره! 0:55:43: ماذا تَفعلُ يا (ألفريد) ؟ُ 0:55:54: جدّى 0:55:56: توقّف!| إنك تَنْزفُ! 0:55:59: أنا بخيرُ، أدِر هذا المقبضِ 0:56:10: راي، خذُ الكرةَ و اهرب 0:56:13: ... لكن يا جدَّى 0:56:15: إننى أَعتمدُ عليك 0:56:19: اذهبُ، يا راي! 0:56:24:أيها الأبله، لا تصوب على الغلام| حسناَ 0:56:36:ما هذه الفوضى 0:56:41:! (راي)، ارجعُ الكرةَ. . . (راي) 0:57:33: حسنا كن فتى مطيع | واعطنا الكرةَ 0:57:39: راي، خذُ الكرةَ|و أرميها أسفل الكهفِ! 0:57:43:أيها الأحمق ! ذلك سَيُتسبّبُ|فى إنفجار هائل! 0:57:49: استسلمُ، ليس هناك طريق للهرب. . .| ماذا تَفعلُ؟ 0:58:16: أيها الرجال، تعقبوه! 0:58:50: هناك! 0:59:02: اعثروا عليه ! و أمسكوه بسرعة! 0:59:08: ما الذي يحدث ؟ ما هذه الضجة . . . 0:59:10: أَنا آسفُ سيدتُي، لقد أخذ ابن البروفيسور|إدوارد الكرةَ و هَرب 0:59:15:ماذا؟ ماذا قُلتَ؟ 0:59:18: اسرع! 0:59:26: لا تُتحرّكْ، أيها الغلام! 0:59:43:توقّف! كيف ستتصرف|إذا أصبته؟ 0:59:47: لا مفر، اذْهبُوا 0:59:57: ما هذا ؟ 1:00:11: اللعنة 1:00:17: (راي) . . . 1:00:33:ماذا سَتَفعلُ، يا بروفيسور؟| سيَصِل الضيوف قريباً 1:00:39: يَبْدو أن خططك سَتَفْشلُ 1:00:44: لاتقلق، سنطلقهم غدا| فى الافتتاح 1:00:48:انتظر فقط يا أبّى و سترى 1:01:16: (انظر، يا (راي 1:01:19:ها هم هناك 1:01:25: أمريكا، ألمانيا، فرنسا، روسيا 1:01:30: لقد وصل مندوب من كل هذه البلادِ 1:01:38:إنه هناك| أوه، (راي)، أنت على قيد الحياة 1:01:44: (سّيد (ستيفنسون 1:01:46: عظيم، لقد كنت قُلِقاً 1:01:50: هذه هى كرةُ البخارَ 1:01:52: لقد جُرِحَ جدّي و هو| مايزالَ مَسْجُونَ في القلعةِ 1:01:56: قلعة مجموعةِ (أوهارا). لقد وَصل كُلّ| الممثلون العسكريون الأن 1:02:04: وحيث أننى أَخذتُ كرةَ البخارَ،| فإن القلعة لا يُمْكن أنْ تُكتمَلَ. . . 1:02:07: على أية حال، لدَيهُمْ أسلحةُ جديدةُ خطرةُ| وهم يُخطّطونَ لإسْتِعْمالها لتَخريب المعرضِ 1:02:14: إذا لم نُسرع،|ستكون النتيجة كارثةَ 1:02:18: أسلحة جديدة أخرى. . . 1:02:21: عربات بخارية ومركبات َطِائرة| . . . ماذا سيَأْتي بعد ذلك؟ 1:02:28: حسنا يا (راي)، سلمنا تلك الكرةِ 1:02:32:(سّيد (ستيفنسون 1:02:34: همم؟ ماذا هناك؟ 1:02:36: ما هى فائدة الإختراع؟| ما هى فائدة العِلْم؟ 1:02:44:إن العِلْم وُجِدَ من أجل| سعادة الناسِ، يا راي 1:02:56: تفضل| شكراً لكم 1:03:02: حَسَناً، ابدأُ الهجومَ 1:03:06:أخبر الشرطةُ المحليّةُ عن هجومِنا 1:03:10: اسمعُ، يا راي| هاه ؟ 1:03:12: بالفعل، العِلْم وُجِدَ من|أجل سعادةِ الناسِ. 1:03:15: ومع ذلك، يَجِبُ أَنْ تَحْمي الحكومةَ التي|هى المصدرُ الرئيسيُ لرفاهيةِ الناسَ 1:03:20:هاه ؟|انظر، راي 1:03:30: لن تكون هناك سعادةِ| بدون وجود الحكومة 1:03:34:لقد بَدأَ الأمر أخيراً 1:03:40: حَسناً، دعنا نَذْهبُ 1:03:43:إلى أين سنَذْهبُ؟| نحن نُعِد لشىء أيضاً 1:03:47:تعال يا راي 1:03:49: مرحباً، مرحباً! إنه لمن دواعى الشرفُ أن نستقبل| ضيوفاً أشَرَّافاً مثلكم في اليومِ الأولِ مِنْ معرضِ لندن 1:04:00:إننى أشكركم بصفتى ممثلاً| لمجموعة أوهارا 1:04:14:! سيمون)؟ (سيمون)، أين أنت) 1:04:17: لماذا نُطاردَ (راي)؟| أنت، أين َذهبَ (سيمون) ؟ أخبرُني! 1:04:22: آخر مَرّة رَأيتُه كَانَ| في غرفةِ التحكم المركزيةِ 1:04:31:إنه أنا، يا (سيمون)! وضّحْ لى|ما الذي يحدث الآن! 1:04:35:(بروفيسور(لويد! 1:04:37: هيا , هيا , هيا|افسحْ الطريق 1:04:41: بروفيسور (لويد)! بروفيسور لويد| لماذا أنت هنا؟ 1:04:46:هاه ؟ إنك بنتَ الرئيسَ| و أنت مجروح . . . 1:04:50: تحذير إخلاءِ طارئِ ,| كُلّ شخص يعود إلى موقعه! 1:04:54: ما هذا ؟ ماذا يَحْدثُ؟| هَلْ لذلك علاقة| بهروبِ (راي)؟ 1:04:58: أوه، هل إستطاعَ الهُرُوب؟| أحسنت، يا راي! 1:05:01: أحسنت ، يا راي!|هاى، لا تتحَرُّك 1:05:03: هاى، لا تتحَرُّك| ماذا حَدثَ لـ (راي)؟ 1:05:05: إنهم يستخدمون قوَّةِ المجموعةَ، لصْنع| الأسلحة. وقد إكتشفَ (راي) الحقيقة ونجح فى الهَربَ 1:05:13: لا يُمكنُ أَنْ . . . 1:05:14: الآن تَفْهمُين ماذا تفعل| مجموعتكَ فى الخفاء؟ 1:05:19: و ما الخطأ فى ذلك؟ إننا فقط| نجلب المال مثل أيّة شركة أخرى 1:05:25: إنه أنتَ، أليس كذلك؟ الشخص الذي أخبرُ (راي) بالأكاذيبَ.| لولاك ما كَانَ سيَهْربُ بالكرةِ 1:05:30: هاى انتظرُ عندك! 1:05:33: افتحُ! إننا من سكوتلاند يارد ! 1:05:37: سَنَدْخلُ بِإستخدام العنف! 1:05:59: ما هذا ؟ 1:06:08: حسناً! إبدأ بهذا الطابق! 1:06:18: ضيوفى الأعزاء الآن دعونا| نبْدأُ بهذا العرض 1:06:30: إلى أين نحن ذْاهبُون؟ 1:06:33: هنا| هنا. . . آه! 1:06:37: هذه ورشةُ السّيدِ روبرت 1:06:39: ليس أبوكَ أَو مجموعة| (أوهارا) هم فقط المخترعون أو العلماءَ 1:06:45: انظر إلى هذا الإختراعِ 1:06:48: ما هذا الشيءِ؟| إنها دبابة بخارِية ، نموذج رقم 2 1:06:57: لا توجد أية مشاكل فى| التحرك إلى الأمام أو الخلف 1:07:01: لكن إدارة هذه الدبابة شىء صعب.| ولكن بهذه الكرةِ يُمْكِنُنا أَنْ نَفعلُ ذلك 1:07:03: دافيد ليس لدَينا الكثيرُ من الوقت. ركِبْ| الكرة فى النظامِ بسرعة 1:07:07: حسناً، فى الحال! 1:07:10: حالما تَنتهى من تعديل| ضغط الخطّ الأمامي، ركِبْ الكرةَ 1:07:15: اسرع، لا تَقفْ هكذا! 1:07:42: شكراً لحُضُوركم| إلى معرض العِلْم و التكنولوجيا. 1:07:46: إننى أتشرف بأن أعْلن| عن هذا الحدثِ لأول مرّة 1:07:53: إننى أَتمنّى بمنتهى الصدق بِأَنَّ يكون هذا الحدثِ منارة| أمل للإنسانيةِ، وسبباً فى تقدّمُ العِلْمِ 1:08:08: تراجعُوا ! 1:08:16: بالنسبة لنا نحن الإنجليز, أرض هذا المعرضِ| مكان مقدّس جداً. 1:08:23: إن شاء الله يُباركُ هذه الإختراعاتَ العالمية 1:08:28: لقد أمرنا السيد المسيح أن نبنى كنيسة| هنا، و أن ننتظرُ وصولَه 1:08:37: هذا هو جيشُنا البخارُى. إنهم قوة هائلة حتى| ولو كانوا مجموعة صغيرة.على أية حال، إذا قمت بتشكيلاتَ أكبرَ 1:08:49: فهم عملياً لا يمكن إيقافهم. التكلفة قَدْ| تكُونُ باهظة , و لكن النصرَ سيأتى بسرعة أكبر 1:08:57: (سيمون)! 1:08:59: سيدتي! 1:09:02: لماذا أصبتَ (راي) بتلك البندقية؟ لقد سَرقَ كرةَ البخارَ، لكن| ألست تعرف أنه خُدِعَ مِن قِبل البروفيسور (لويد) ؟ إنك أحمق 1:09:10: حَسناً، الآن. . . إننى لا أَعْرفُ. . . 1:09:14: ما هذا؟ ماذا يحدث؟ 1:09:18: حَسناً , آه . . . إننا فقط نخوض| حرب مَع بريطانيا العظمى 1:09:22: ماذا ؟ ! 1:09:24: في الحقيقة نحن نقدم| عرض لنموذجِنا الأولى 1:09:30: سيمون| ماذا هناك، سيدتي؟ 1:09:33: إننى أمَنعك من الخسارة| مفهوم سيدتي.| ، إلى أين أنت ذاهبة . . . ؟ 1:09:38: يَجِبُ أَنْ أَجِدَ (راي) ليوضح| لى ماذا يحدث 1:09:42: إننى أَرى. في الحقيقة هذه فكرة جيدة 1:09:48: حسناً ، ما هى الخطوة القادمة؟ 1:09:53: أَعتقدُ بأنّ الأمر على وْشَكَ أَنْ يَبْدأَ| ماذا عن الملكة؟ 1:09:57: الحمد لله، أنها تَركتْ| المكان بدون أن تتأْذى 1:10:01: ذلك من حسن الحظ، الآن يُمْكِنُنا أَنْ| نقاتل دون أن نتَرَاجُع 1:10:14: هاه , ما هذا؟ 1:10:32: ستيفنسون ! ألفريد ,| اجعلهم على أهبة الإستعداد 1:10:37: حسناً كُلّ شىء على ما يرام ، لقد بَدأَ العرض للتو| مدهش، هذا مدهشُ! (راي)، انظر 1:10:44: على الرغم من أنَّ المؤشر قد تخطى الخَطُّ الأحمرُ، فإنه| لم ينفجر! ما مقدار الضغط الذى يمكن أن تتحمله تلك الكرةِ ؟ 1:10:59: حَسَناً، كل شىء جاهزُ 1:11:02: لا، ليس بعد، اجعله أعلى 1:11:14: لا أَستطيعُ، هذا مستحيلُ!| أيها الأحمق , ماذا تَقُولُ الآن؟ ! 1:11:19: كُلّ تدريبكَ كان لهذه اللحظةِ! 1:11:24: اذْهبُ! 1:12:03: ماذا؟ جيش طائر؟ 1:12:06: نعم، إنهم يَطِيرونَ فوق| أرض المعرض! 1:12:10: ذلك مستحيل , لابد أنهم| اعتقدوا أنهم الطيورِ 1:12:20: انْظرُ إلى هذا! 1:12:27: ما أروع هذا الإختراع 1:12:40: إنهم لَيسَوا فقط دعمَ رائعَ للقوة المحتشدة على الأرضِ| فيُمْكِنُ أيضاً أَنْ يُستَخدموا كفرق كشَّافة . . . آ ه ه ه ! 1:12:46: أيها السادة , لقد أَصْبَحَ الوضع هنا خطرَ إلى حد ما ,| دعونا نَذْهبُ إلى موقع ممتاز أكثر أماناً 1:12:52: ماذا ؟ ! سيدتي ! 1:12:56: يا إلهى . . . فليسرع أحد,| فليسرع أحد لإنقاذها ! 1:13:03: أطلقْ ! 1:13:14: إنتظر، إنتظر دقيقة، يَجِبُ أَنْ أَذْهبَ لأَرى| الملكة وأُعيدُ (راي) ! توقّفْ ! 1:13:31: ياللقسوة 1:13:34: سيمون ! آه ! 1:13:45: ما هذا؟ يوجد| شخص ما داخل البدلةِ! 1:13:53: سيمون !| إنها قادرة على دَعْم| وزن الماكينةَ. . . 1:13:57: . . . لقد أتقنوا الضغطَ| الديناميكى، بدون الحاجة إلى الديناميكيا الهوائية 1:14:03: لَمْ أَفْهمْ حقاً| في باديء الأمر، على أية حال. . . 1:14:07: ماذا تَفعلُ؟| أعيدْ الكرة 1:14:11: ها ها، ماذا حَدثَ لك يا(راي) ؟ 1:14:14: أنت تَتجسّسُ علينا| منذ البدايةِ، أليس كذلك؟ 1:14:17: نعم، لقد كانَ هناك الكثير مِنْ العملِ ,| امتد مِنْ سكةِ الحديد إلى المنحدرِ. . . 1:14:23: ربما، تكون تلك الدعوة المزعومة| من جدّى أيضاً كذبة 1:14:28: إن عيوننا موجودة داخل| مجموعة (أوهارا) منذ عهد بعيد 1:14:32: وبالطبع، عائلتكَ أيضاً 1:14:35: توقّف يا راي!| إننى لا أسَمح لك بأن تأخذ| تلك الكرةِ الآن! 1:14:40: جدّي لَمْ يُخترعْ| هذه الكرةِ لهذا الغرض| توقّف! 1:14:49: إننى آسف لفعل ذلك 1:14:51: منذ أن أصبحَت أرض المعرضَ ساحة للحرب،| كل المسؤلية سَتَقع على السّيدِ (روبرت) إذا توقّفُنا الآن 1:14:59: إذا حْدثُ ذلك، فإن تقدم بلادنا التكنولوجي| سيتعرقلُ كثيراً، من فضلك تفهمْ ذلك 1:15:31: هاى! لقد أُصيب السّيد دافيد ! من فضلكم اسرعوا !| هنا 1:15:35: لقد فهمنا 1:15:49: انْظروا، إليكم وحدتنا الأخيرة ,| القسم البحري! 1:15:54: ها هو إنتَاجُ تقنيتنا التى نفتخر بها| هذا ما سَيَجْلبُ لكم النصرَ 1:16:00: إذا قمت بالشراء الآن ، يُمْكِنُكم الحصول على خصم 25 % هذا | بالإضافة لرحلة سعيدة حول العالمِ في 90 يومِ! 1:16:20: يَجِبُ أَنْ أُنقذَ| جدّى، فكر . . . فكر . . . 1:16:28: ذلك الشيءِ. . . 1:16:34: أَنا آسفُ يُمْكِنُنى فقط أن أقدم الإسعافات| الأولية ، لكن الجميع مشغولُ الآن 1:16:40: بواسطة ثلاث كراتِ، المجرى الرئيسي يمكنه التُحمّلَ ,| لكن مَع وجود إثنان فقط ، فإنه لَنْ يَتحمل 1:16:47: لقد أردتُك أَنْ تَشْهدَ| إكتمال قلعتنا - قلعةِ (ستيم) - ، يا أبّى 1:16:52: اكتمال ؟ 1:16:54: رُبَّمَا أعضاء المجموعةِ| يُمْكِنُهم أَنْ يحسبوا قيمته المادية 1:16:59: ولكن لا يوجد من يمكنه فْهمُ المعنى الحقيقيَ لذلك. سواء تكنولوجيا,| أو رسالة شديدة اللهجة نَنْقلُها إلى القرن القادم 1:17:09: إنك تنسي شخص ما 1:17:11: ذلك صحيحُ، إننى أيضاً| أردَت (راي) أن يَكُونَ هنا 1:17:16: قراءات الضغطِ في المنطقةِ 12| والمنطقة 15 تَبْدأُ فى الهبوط! 1:17:19: اغلقوا صمامات 12 و 15. وحالما| تنتهوا، سَنَبْدأُ بالإطِلاق! 1:17:25: إطلاق؟ ! أتَعْني. . . يا إلهي، أسرع ! 1:17:29: توقّف، (إدي). لا يمكنك| أن تَفعلُها بواسطة كرتين فقط 1:17:32: إذا كنت لا تَستطيعُ تجاوز| المعتاد , فلَنْ تَتطوّرَ أبداً 1:17:36: هذه كلماتَكِ، يا أبّى 1:17:40: إننى أَتْركُ الباقى لكم ,| أَنا ذاهِب إلى غرفةِ التحكم 1:17:44: إدي ، انتظر دقيقة واسمعنى 1:17:51: ما هذا ؟ 1:18:05: (سيمون) ! 1:18:09: بتَجميع هذه الأنابيبِ قَدْ أَكُونُ| قادراً على . . . لكن المشكلةَ فى الزاويةُ 1:18:17: هذا يَجِبُ أَنْ يَجْعلَهم يَستسلمونَ قريباً| أَتمنّى أن يكون هذا هو الحال 1:19:09: انتظر، يَجِبُ أَنْ أَجِدَ المهاجمَ 1:19:18: بالطبع، تلك السفينة الحربية.| لابد أن (روبرت) موجود على متن تلك السفينةِ في مكان ما 1:19:24: آه ! 1:19:28: اللعنة ، يجب أن أسرع ,| جدّى و أبّى . . . 1:19:33: الغرفة المركزية رقم 5، هَلّ بإمكانك أَنْ| تسْمعُني؟ نحن نُقلعُ! 1:19:37: نُقلعُ؟ ليس عِنْدَنا الضغط| الكافى الآن، هذا مستحيلُ! 1:19:42: إذا أضعنا هذه الفرصةِ فإن كُلّ شيء سينتهى.| حوّلْ الضغطَ إلى المناطقِ 10 و 30 و 40 و انطلق ! 1:19:55: الآن سَيَرى العالم| إختراعي الرائع! 1:20:05: أطلقُ! 1:20:26: أيها السادة , كُلّ هذا كان مُعد.| رجاءً إذهبوا إلى الداخل حيث يُمْكِنُنا أَنْ نُراقبَ مِنْ أعلى 1:20:36: أحمق، لقد اختار ذلك 1:20:54: ها ها . . . ياله من مبنى ضعيف.| زوج من الطلقاتِ فقط جعلوه يَنهارُ 1:21:01: انتظرُ انتظر لحظة من فضلك . . .| هذا، هذا مستحيل. . . 1:21:14: سيمون ؟ أأنت هنا، يا(سيمون) ؟ 1:21:22: أجبني إذا كنت هنا 1:21:32: أوه، بروفيسور إدوارد ,| ما الذي حَدث لك؟ 1:21:37: سيمون، هذه حالة طوارئُ ,| إن البروفيسور إدوارد . . . 1:21:41: من فضلك لاتقلقى، سيدتي. هذه هى| البدلة التي تُشغّلُ قلعةَ ستيم 1:21:47: تُشغّلُ قلعة ستيم| . . . ماذا تُعْني؟ 1:21:51: لقد وَصلَ الضغطَ إلى 92 %، نحن مستعدّون!| انظرى . . .إلى هذا. . . 1:22:10: قلعة ستيم . . . 1:22:45: مستحيل، إنها سَتنفجرُ! يا أبّى! 1:22:49: رائع| ماذا؟ 1:22:51: ياله من منظر جميل 1:22:55: سّيد دافيد. . . 1:22:56: انظر، إن العالم يَرتعدُ| من قوَّةِ التكنولوجيا 1:23:01: عم ماذا تَتحدّثُ ؟ ! من الممْكِنُ أَنْ يؤدى ذلك إلى إنفجار هائل| إذا بْقى ذلك الشىء هكذا ! يَجِبُ أَنْ نُحذرَ الجميع . . . 1:23:06: و من الذي يَهتمُّ| يوجد بالفعل أكثرِ من كرة بخارِ واحدة هنا 1:23:12: لَنْ أَستخدمها من أجل السّيدِ (روبرت) بعد الأن 1:23:16: حسناً، إننى لم أعد أَؤمنُ به . سَتَكُونُ تلك القلعةِ| ضربة كبيرة للسّيدِ (روبرت)، لَكنِّي لَنْ أَسْقطَ مَعه 1:23:24: هاه ؟ 1:23:26: ماذا عَنْ هذا، يا (راي) ؟| أتَحْبُّ أن تبنى مختبر مَعي؟ 1:23:30: مختبر؟ 1:23:32: في الواقع. ستتسبب تلك الحادثةِ| فى عمل دعاية كبيرة 1:23:37: حتى بدون الإعلان، سَتتدفق الأموال مِنْ (الولايات المتحدة) ,| و (فرنسا). . . حتى (إنجلترا) سَتَتنافسُ للإشتِراك في مشروعِنا 1:23:48: لماذا لم ألاحظ ذلك ؟ بالتأكّيد، كرة البخارِ الخاصة بجدِّكِ إبتكارعظيم| . . . ولكن هناك شخص أكثر عبقرية مِنْ عائلةِ (ستيم) موجود هنا بالفعل 1:23:58: بلمحةِ واحدة فَهمتَ كيف تعمل تلك الماكينةِ الطائرةِ| وقمت بإصلاحَها، بل و قّمت بتطويرها 1:24:05: أنت مدهش ، يا راي 1:24:07: يوجد العديد مِنْ الأشخاص في تلك البنايةِ ,| مثل أبي و جدِّي 1:24:12: يَجِبُ أَنْ أَذْهبَ لإنقاذهم ,| لذلك من فضلك ابتعد عن طريقى 1:24:16: وماذا لو لم أفعل ذلك ؟| لَيْسَ لِدى وقت للمُجَادَلَة 1:24:21: ياله من حظ سىء، لم أكن أُريدُ حقاً عْمَل| هذا. . . لا أُريدُ أن أفَقْدك أنت والكرة 1:24:31: هاى، توقّف! 1:24:40: لم تكن هناك أيّة| تعزيزات على ذلك الشيءِ! 1:24:45: يَجِبُ أَنْ أَجِدَ أى شيءَ لـ . . . 1:24:58: ما معنى هذا ؟ هَلْ تُحاولُ| أن تقَتْلنا أيضاً؟ دعنا نَذْهبُ فوراً! 1:25:03: لاتقلق، إن سلامتك مضمونة| أداة الهروبَ جاهزةُ 1:25:08: هذه القلعةِ هى أعجوبة الهندسة . . . 1:25:12: أخبرنا كيف نخرج| من هنا ، الآن ! 1:25:24: لا يوجد وقتِ كافى 1:25:41: سَنَتخذُ مناوراتَ هجوميةَ ,| لا توجد طريقة أخرى 1:25:43: لماذا يضْربونَنا ؟| هذه قسوة منهم ! 1:25:47: تغيير موجه الملاحةِ 1:26:21: ما هذا ؟ إنّ النهرَ يتجمّدُ ! 1:26:25: عن طريق تَنفيس الهواءِ المَضْغُوطِ ، الحرارة| المحيطة تُمِتص ، وهذا يؤدى إلى التجمد السريع 1:26:43: حَسَناً، كُلّ ما تبقى أن نجعل |الضغط تحت السّيطرة . . . آه ! 1:26:59: أرَأيتَ ذلك، يا أبّى؟| هذه هى قلعةُ ستيم ! 1:27:05: اللعنة 1:27:11: ها أنا ذْاهبُ 1:27:23: رائع، بروفيسور (إدوارد) ! لقد جَعْلت هذا الشىء الضخم| يطير ! و لَكنَّه سَيَصطدمُ بالجسرِ 1:27:51: حسناً ، إننى أتمكن منها 1:28:00: إنه (راي) ! لابد أن يكون (راي)، لا أحد غيره| يَمكن أن يرْكبُ هذه الماكينةِ الغريبةِ 1:28:06: أوه، سيدتي! إنك بأمان ,| لقد كُنْتُ قلقاً عليك بشدة 1:28:11: (سيمون) ! 1:28:13: انظر، هذه هى غرفة التحكم المركزية| لقلعةِ ستيم 1:28:18: إن قلعة (ستيم) بنفسها سَتَغْزو|مركز قيادة العدو . . . 1:28:22: أخبرُنا فقط كيف نهرب مِنْ هنا! 1:28:25: حَسناً، هناك مُنتَجات أخرى| أريد أن اعرضها عليكم 1:28:30: جيسون ! يَجِبُ أَنْ نعرض هذه| المنتجات على الزبائنِ ! أسرع ! 1:28:33: سيمون ! ما هذا ؟ هناك| حدّ لطمع الإنسان. إن الناس تموت . . . 1:28:37: أسرع، أُريدُ أن أغادر! (سيمون) ! ما هذا ؟| هناك حدّ لمطامع الإنسان. إن الناس تموت . . . 1:28:42: . . . والمعرض| تم تخريبه. هاى ! 1:28:54: هناك! أطلقْ! 1:28:56: آ آ آ ه ! اللعنة ! 1:29:33: لَنْ أَدعك تَفلت هذه المرة أيها الغلام! 1:29:57:أطلق ! 1:30:10: اسحب ! 1:30:33: ماذا ؟| ماذا الآن ؟ 1:30:36: لقد عُلِقت بشيءِ ما !| أوه! 1:30:46: روبرت . . . هَلْ تُحاولُ أن توقعنى ؟| حسناً , دعنا نرى أفضل ما عندكَ 1:30:53: زِدْ الطاقة ! 1:30:59: بروفيسور ، من فضلك ، هذا خطرُ! 1:31:03: أيها الأحمق، لا يمكننا الإنسحاب| الآن! توقف عن المناقشة! 1:31:36: (راي) 1:31:44: آه! روبرت ستيفنسون ! 1:31:49: صوب ناحيته!| ناولنى هذا 1:31:56: هيا 1:32:04: اجْلسُ هناك فقط و راقبْ 1:32:09: أنت ! 1:32:11: هذا خطرَ جداً 1:32:43: يُمْكِنُنى أَنْ أَدْخلَ| غرفة التحكم مِنْ هناك 1:32:49: أيها السادة ، حان وقّتُ الهرب . رجاءً| اتبعونى . . . أنت أيضاً ، يا سيدتي 1:32:53: هاى انتظر| سيمون ! 1:33:02: إنّ الماكينةَ تَصْرخُ 1:33:15: كما ترون , سرعة التكيّف| و تدبر الأمور هما شعارُنا. 1:33:20: هذا البالون يُمْكِنُ أَنْ يُستَعملَ| كوسيلة للهرب، لكن أيضاً يمكن أن . . . 1:33:32: مَنْ أنتم أيها الرجال ؟ ! 1:33:35: توقّفُوا ! توقّفْوا ! 1:33:40: هذا يتخطى الحد المسموح به ! 1:33:43: غرفة الطاقة المركزية، أجبنىْ| لقد أصبنا الأرضَ، يا بروفيسور ! 1:33:47: لماذا لا يُجيب أحد ؟| افعلُ شيءُ ، لا تجْلسُ هكذا ! 1:33:52: غرفة الطاقة المركزية!| لَنْ يَرْدّوا عليك ، طالما أنا هنا 1:33:57: لا يُمكنُ . . . لكن كيف ؟ 1:34:00: بروفيسور لويد 1:34:02: تراجعُ يا (إدي)، هذه| القلعة على وشَك أَنْ تَنفجرَ 1:34:07: لقد مات حلمنا من مدة طويلة 1:34:09: ماذا ؟ تلك القلعةِ تنتمى إلى| شركتنا ، من قال أنه يُمْكِنُك تخريبها . . . 1:34:15: أبّى، هذا لَيسَ صحيح| ماذا ؟ 1:34:19: منذ اللحظة التى أطلقتُ فيها تلك القلعةِ ,| حلمي تحقق 1:34:25: ماذا تَعْني؟ 1:34:27: لا يوجد وقت لذلك , اخرج من| هنا و افعل أى شيءُ 1:34:33: لقد تأخر الوقت بالفعل لتَدمير القلعة 1:34:38: لقد رَأى الشعب بالفعل ما يُمْكِنُ أَنْ تفعله . وحتى إذا قمت أنت| بتدمير القلعةَ، سيأتى شخص ما و يعيد تلك القوَّةِ الرهيبةِ 1:34:50: نعم، هذا هو الشكلِ النهائى . . .| راي !| . . . الجمال المثالي، يا أبّى ! 1:35:01: خلال القرن القادم، والذى يليه . . .| صراع التكنولوجيا لَنْ يتوقّفَ 1:35:07: الشعب سَيُريد تلك القوَّةِ 1:35:11: ربما تلك هى الحال الأن . . . و لكن هنا و فى ذات الوقت ، البشرية| لَيستْ جاهزةَ للإعتِراف بتلك التكنولوجيا الرهيبةِ 1:35:20: ولِهذا فإن الحروب و النزاعات| سَتنْتشر في كافة أنحاء العالم 1:35:23: القبول سَيَجيءُ بعد ذلك، هذه| هى الطبيعة التي سَتُهيّئُنا لـ . . . 1:35:28: قبل كل ذلك يَجِبُ أَنْ| يَأتى قلب الإنسان| أبّى ! 1:35:30: هذا معتقدك ،| تماماً مثل ساحة ملعبك 1:35:34: اسَكتْ ! 1:35:35: توقّف يا بروفيسور لويد !| لا يمكنك أن تَفعل ذلك ! 1:35:39: دعنى أَذْهبُ 1:35:42: إذا فعلت هذا، فإن التقدّم| سَيَتأخر 50 سَنَة 1:35:47: الأمر لا يُغتفَر! 1:35:49: جدّى ! 1:35:52: أبّى !| راي ! 1:35:54: هذا الصوتِ كَانَ . . . 1:35:55: لقد أطلق البرفيسور لويد| النار على البروفيسورإدوارد ! 1:35:59: راي، خذْ السيدةَ مَعك و اذْهبْ| لماذا ، يا جدّى ؟ أبّى ! 1:36:05: لا، يا راي ! 1:36:06: إنك جَد قاسيَ !| كيف أمكنك أَنْ تطلق النار على أبى . . . 1:36:10: لقد كان مهووس ، وقد قمت| بتحرّيره مِنْ هوسه| أبّى ! 1:36:17: اذْهبُ! هذه هى نهايةُ قلعةِ ستيم 1:36:21: كَيْفَ أَتْركُ أبي هنا ؟ ! 1:36:29: انْزلْ ! هيا نذهب !| اسمعنى جيداً ، يا راي 1:36:34: أنا و (إدي) سنتبع| مصير تلك القلعةِ 1:36:38: ماذا ؟ 1:36:40: أنا و (إدي) صممنا هذه القلعةِ معاً . و لكنها ،| فى النهاية، أصبَحت كالوحش الذي مزّقَنا إرباً إرباً 1:36:51: نحن الذين يَجِبُ أَنْ نَرى| نهايتها . أتَفْهمُ ، يا (راي) ؟ 1:36:56: لكن . . . 1:36:58: لقد أثبتَّ أن قلبَكَ قويَ،| و سَتَرِثُ أنت دمَّ عائلةِ ستيم 1:37:04: يَجِبُ أَنْ تَحْمي هذه التكنولوجيا| فى المستقبل، مِنْ أولئك الذين لَهُم عقولُ مريضة 1:37:11: نعم| اَذْهبْ الآن ، يا راي ! 1:37:16: جدّى 1:37:19: اذْهبْ ! خُذْ كرةَ البخارَ 1:37:21: لكن يا جدَّى ، سَيَكُونُ الأمر رهيب إذا انفجرت| قلعة (ستيم) وسط المدينةِ ! 1:37:27: الماء سَيَمتصُّ الصدمةَ 1:37:31: نحن لَسنا في النهرِ| ماذا قُلتَ ؟ ! 1:37:35: نحن وسط لندن تماماً ! 1:37:45: هذا فظيعُ، متى حَدثَ ذلك ؟ !| اسرع ، أعدها للنهرِ 1:37:51: كَيفَ ؟ 1:37:59: إلى أين ذَهبَ أبى ؟ 1:38:02: لقد دَخلَ| سفينة الطوارىء 1:38:06: لا يُمْكِنُ لأحد أَنْ يَفْتحَها الآن| حسناً ماذا سنفعل الأن ؟ 1:38:21: سَأَذْهبُ إلى غرفةِ المحرّكِ الثانويةِ، وأقوم بغلق| الصمام المركزي، و شْحن الضغطَ 1:38:28: اذهبُ إلى غرفة الطاقةِ المركزيةِ| و ركّبُ كرةَ البخارَ 1:38:33: ثمّ، بفتح جميع الصمامات معاً,| سَأَدْفعُ هذه القلعةِ ناحية النهرَ 1:38:39: بروفيسور ! ماذا يجب أن أفعل هنا؟ 1:38:47: سيمون ! 1:39:03: هذه هى غرفةُ الطاقة المركزيةُ 1:39:20: حَسَناً، إنها هنا. حتى إذا قام بتعدّيلَ| القلعة، فلن يمكنه أنْ يُغيّرَ أيّ شئَ هنا 1:39:30: لأنه هنا يكمن العصبُ الحقيقيُ| لقلعةِ ستيم 1:39:41: ماذا ؟ 1:39:48: ماذا كان ذلك؟ 1:40:01: إننى مستعدُّ هنا! 1:40:12: راي ؟ ماذا حَدثَ؟ هَلْ أنت هناك؟| جدّى ! 1:40:21: جدّى ، أنا (راي) !| راي ! 1:40:24: جدّى !| بسرعة، ركّبْ الكرةَ ! 1:40:27: لقد هوجمت مِن قِبل رافعة ضخمة| ولم يكن هناك احد يسيطرعليها 1:40:32: هذا فظيعُ، تلك هى| الرافعة التى تُستَعملُ فى بِناء القلعةِ 1:40:38: بعد الإنتهاء كَانَ| من المفترضَ أن يتم حفظها بعيداً 1:40:44: ذلك الشيءِ يُهاجمُني 1:40:47: اسمعنى , تلك الرافعة لا تَستطيعُ التَحَرُّك لوحدها.| هناك شخص ما، في مكان ما، يُسيطرُ عليها 1:41:09: راي ؟ ! ماذا حَدثَ ؟| أجبني يا راي ! 1:41:37: يا إلهـ . . . بروفيسور (إدوارد) ؟ 1:42:03: اللعنة، إلى أين| ذَهبَ؟ هَلْ سَحقتُه ؟ 1:42:56: راي ، من فضلك كُنْ آمناً 1:43:04: إنك تَفعلها يا راي ! 1:43:16: حَسَناً 1:43:28: ما الخطأ يا (راى) ؟ هذا غير كافى ! 1:43:32: أعتقد أن الضغط الخلفي| للكرتين يَتداخّلانِ 1:43:36: أنا لا أَستطيعُ تَغْذِية الصمامِ الرئيسيِ مِنْ هنا.| يَجِبُ أَنْ تَفْتحَه مِنْ غرفةِ التحكم الرئيسية 1:43:41: ماذا ؟ عن ماذا| تَتحدّثُ يا (راي) ؟ 1:43:46: هَلّ يمكنك سماعى يا (راي) ؟ إنّ غرفةَ التحكم| مدعمة ، لكن البروفيسور (إدوارد) قد إختفى 1:43:51: أخبرُني إذا كان هناك أيّ شئ يُمْكِننى أَنْ أفعله 1:43:54: اسمعينى جيداً (سكارليت) ، أعثرى على| لوحة التحكم فى تلك الغرفةِ 1:43:59: إنّ الصمامَ الرئيسيَ يُفْتَح عن طريق| رفع المحولات الثانوية تدريجياً 1:44:03: راي ! ماذا يحَدثَ ؟| ماذا يجري ؟ ! 1:44:09: هممم ؟ 1:44:12: ذلك كَانَ خطيراً يا أبى ،| كيف أمكنك إطلاق النار علىَ ؟ 1:44:20: لَنْ أَموت بهذه السهولة ، لقد نجوت| لأن جسمَي كان كما ترى 1:44:26: ذلك صحيحُ، هل تخلّصت من| الطمع الآن، أيها المجرم ؟ 1:44:31: الطمع ؟ ماذا تَقُولُ ؟ إننا بالفعل| في منتصفِ "الطمعِ" ، أليس كذلك ؟ 1:44:45: . . 17 . . لا يوجد 18 هنا . لا يوجد 18 هنا يا راي ! 1:44:52: . . 18 موجود هنا بالفعل ! 1:44:57: حَسَناً، هذا يَنجح ! عمل جيد ! 1:45:01: مُدهِش يا (راي) ، هذا يُثبتُ أنك| فَهمتَ 30 % من هذه القلعةِ 1:45:07: عم ماذا تتحدث ؟| لا يوجد وقت لذلك ، اذْهبُ و أدر ذلك المقبضِ! 1:45:13: ماذا ؟ مقبض ؟ إنه سَيَنكسرُ على أية حال . سَأريك| الجزء الذى قمت أنت بَننائه . يُمْكِنك أَنْ تَضْحكَ إذا أردت 1:45:24: راي ، هَلّ بإمكانك سْماعى ؟ 1:45:28: راي ! 1:45:31: جدّى ، أنبوب الأوكسجينَ تم إصَلاحه ، و لكن هناك| تصدع في كل مكان، إننى لا أَعْرفُ متى سَتنفجرُ 1:45:42: حَسَناً يا (راي) ، اخْرجُ من عندك و اذهبْ فوراً| إلى غرفةِ التحكم المركزية ، ثمّ اهْربْ مِنْ القلعةِ ! 1:45:49: عُلم و ينفذ ! سكارليت ! هَلّ بإمكانك سماعى ؟ ! 1:45:54: راي . . . آه ! 1:45:56: إننى قادم , انتظر عندك ! 1:46:02: أوه ! الكرةُ ليست معى ! 1:46:39: كما توقعتُ ، إنها لا تعمل 1:46:49: حسناً ، إننا نَرتفعُ 1:47:27: ما . . . هذا ؟ 1:47:47: ما رأيكم في ذلك ؟ احصلوا على واحد من أجل بلادكم ؟ 1:47:55: حَسَناً 1:48:03: اسمع، إن ذلك يعتمد على| التوقيت الصحيح ، أتَفْهمُنى ؟ 1:48:06: إننى أهدّف إلى إطلاقُ الضغطِ بهذه المحولات في| اللحظة التى تَبْدأُ فيها قلعة (ستيم) فى الإرتفاعِ 1:48:13: استمر . حينما| تكون مستعداً . . . يا أبّى 1:48:38: ياللروعة 1:49:07: راي ! 1:49:16: أسرع ، يَجِبُ أَنْ نَهْربَ بواسطة ذلك الشيءِ.| إن القلعة سَتَنْفجر فى أية لحظة ! 1:49:23: مستحيل. لا يمكن إستخدام| ذلك، إنه فارغ من الضغطِ 1:49:27: أريد شىء ما . . . نعم ! 1:49:30: ماذا ستفعل ؟| كيف سَنَخْرجُ الآن ؟ 1:49:34: جدّى ، المصعد مكْسَورُ و ضغط الماكينةَ| منخفض جداً ! ماذا أفعل ، يا جدّى ؟ 1:50:12: راي ، هَلّ يمكنك سْماعى ؟| يا أبّى ! 1:50:14: راي ، هناك| رافعة حمراء بجانب لوحة التحكم 1:50:18: إذا قمت بسْحبها للأسفل| ستظهر لك سفينة للهربِ، استعملها! 1:50:23: و ماذا ستفعل أنت وجدّى ؟| تعالوا مَعى . . .| لا تهتم بنا ، اذهبْ ! 1:50:30: لا أَستطيعُ أن أتَرْككما هنا !| يجب أن نذهب . . . 1:50:32: ماذا تَقُولين ؟ إذا لم| تُسرع سَنَمُوتُ كلنا هنا ! 1:50:36: إنتظرى، إنتظرى ! 1:50:41: حَسناً . . . 1:50:43: ماذا الآن؟ 1:50:45: اعتني بنفسك 1:50:49: ماذا ؟ لا يُمكنُ أَنْ . . .| إلى أين أنت ذاهب ؟ ! 1:50:58: كُلّ الأنظمة متصلة 1:51:04: والآن، نغلق كُلّ الصمامات 1:51:07: يبدو أن (إدي) ، على وشك| أن يعَمَل شيء أخر 1:51:13: غلق ذلك . . . 1:51:18: حَسَناً. أنا لَنْ أَتْركَك ,| يا (إدي). إنتظرْ! إنتظرْ! 1:51:43: اللعنة، يَجِبُ أَنْ| نسرع . . . حيث الرافعة ؟ ! 1:51:47: رُبَّمَا هذه ! 1:51:50: ما هذا ؟| لا أدرى 1:51:53: رُبَّمَا يَجِبُ أَنْ تَلْبسَ هذا.| أنا ؟ 1:52:04: يا الله. . . 1:52:31: راي !| سكارليت ! 1:54:00: تَوقّفَ 1:54:22: سَنَهْبطُ ، لذا كونْى حذرة| أين ؟ 1:54:26: هاى ، انظر 1:54:45: حَسَناً| نعم ! لقد نجونا يا راي ! 1:54:49: هاى انتبهى ! 1:54:56: بروفيسور إدوارد ، بروفيسور لويد| . . . ماذا حَدثَ لهم ؟ 1:55:08: سيدتي! 1:55:18: لاتقلقى 1:55:20: لكن . . . 1:55:22: لقد بدأ عصرِ التكنولوجيا الجديدِ الأن ,| لذلك سَيَعُودونَ بالتأكيد 1:55:54:أتمنى أن تكونوا قد استمتعتم بالمشاهدة|ولا تنسونى من دعائكم| # # أحمد محمد عبد الوهاب # # |ahmedawh@yahoo.com