1 00:00:08,259 --> 00:00:11,846 ‫"(هارلم)"‬ 2 00:00:15,808 --> 00:00:19,145 ‫- ستبقى في "نيويورك". - أليس كذلك؟‬ 3 00:00:19,311 --> 00:00:22,356 ‫سأبقى في "نيويورك".‬ 4 00:00:26,068 --> 00:00:30,698 ‫حسناً. ذلك هو ردّ الفعل الحماسي والأفضل الذي كنت آمله.‬ 5 00:00:30,781 --> 00:00:34,869 ‫لا، مقصدي أنك عملت بجد.‬ 6 00:00:34,952 --> 00:00:36,787 ‫لا، يمكن لـ"شيكاغو" الانتظار. بحقك.‬ 7 00:00:36,871 --> 00:00:40,499 ‫أنت وعلاقتنا أهم بكثير لديّ من "شيكاغو".‬ 8 00:00:41,000 --> 00:00:45,379 ‫لا أود أن أكون مسؤولة عن قرار مصيري مهم.‬ 9 00:00:51,302 --> 00:00:54,221 ‫هل فكرة أن علاقتنا بدأت تصبح جادة كانت في مخيلتي أنا فحسب؟‬ 10 00:00:54,305 --> 00:00:57,349 ‫لا، الأمر... تعرف مقصدي.‬ 11 00:00:57,433 --> 00:00:59,935 ‫جئت لأخبر حبيبتي برغبتي في مواصلة علاقتنا‬ 12 00:01:00,019 --> 00:01:02,062 ‫وقالت، "لا أريد شيئاً منك."‬ 13 00:01:02,146 --> 00:01:03,272 ‫لم أقصد ذلك.‬ 14 00:01:03,355 --> 00:01:05,775 ‫"كاميل"، أريد إجابة بسيطة بنعم أم لا.‬ 15 00:01:06,901 --> 00:01:08,277 ‫هل تريدين مني البقاء؟‬ 16 00:01:12,031 --> 00:01:13,365 ‫فهمت قصدك.‬ 17 00:01:23,542 --> 00:01:24,543 ‫"كوين".‬ 18 00:01:26,128 --> 00:01:31,509 ‫حلّ وقت الأسرة رسمياً. تعالي إلى هنا.‬ 19 00:01:32,468 --> 00:01:35,054 ‫جلبت بعض بسكويت "ميداليون" الذي يسبب الانتفاخ.‬ 20 00:01:35,262 --> 00:01:39,975 ‫وجلبت بعض رقائق "فانينز" لأنني جميلة ومثيرة. هيا.‬ 21 00:01:41,310 --> 00:01:44,271 ‫يا إلهي يا "آنجي". "إيزابيلا" نائمة.‬ 22 00:01:44,354 --> 00:01:45,731 ‫تبدين جميلة يا فتاة.‬ 23 00:01:45,815 --> 00:01:47,983 ‫- أشكرك. - هلّا تخفضين صوتك؟‬ 24 00:01:48,150 --> 00:01:49,276 ‫ستكون على ما يُرام.‬ 25 00:01:49,360 --> 00:01:52,530 ‫نصف متعة الجنس العشوائي هو عندما أشير‬ 26 00:01:52,655 --> 00:01:55,366 ‫وأتحدّث بصوت عال عن أفعالي الجنسية الأخيرة،‬ 27 00:01:55,449 --> 00:01:59,495 ‫وتضحكين وتطرحين أسئلة يُفترض بامرأة في سنك أن تعرف إجابتها.‬ 28 00:01:59,662 --> 00:02:01,038 ‫كما نفعل دوماً.‬ 29 00:02:01,705 --> 00:02:03,999 ‫ولكن إن كانت الفتاة لا تزال هنا،‬ 30 00:02:04,166 --> 00:02:07,878 ‫فهذا يعني أن علاقتك الجنسية المثلية الأولى كانت جيدة.‬ 31 00:02:08,127 --> 00:02:09,713 ‫لذا أنت أولاً يا "كويني".‬ 32 00:02:12,299 --> 00:02:13,133 ‫حسناً.‬ 33 00:02:14,885 --> 00:02:16,929 ‫- أخبريني. - حسناً.‬ 34 00:02:17,847 --> 00:02:23,310 ‫أولاً، لم أكن أعلم أن اللسان البشري متعدد الاستخدامات هكذا.‬ 35 00:02:24,353 --> 00:02:27,273 ‫كانت تحركه في كلّ مكان؟ مرحى.‬ 36 00:02:27,356 --> 00:02:31,193 ‫بمجرد أن استرخيت، كانت هذه أفضل تجربة جنسية لي.‬ 37 00:02:31,277 --> 00:02:33,988 ‫- الأفضل؟ - وصلت إلى النشوة أكثر من مرة.‬ 38 00:02:34,321 --> 00:02:40,286 ‫نخب لك ولفقدانك عذريتك الأنثوية وانضمامك إلى نادي النشوات المتعددة.‬ 39 00:02:40,828 --> 00:02:43,329 ‫- تأخرت، ولكنك وصلت. - أشكرك.‬ 40 00:02:47,960 --> 00:02:49,920 ‫يا إلهي. "شون".‬ 41 00:02:50,379 --> 00:02:53,549 ‫راسلني مسبقاً سائلاً إن كان ابنه ترك هذه هنا.‬ 42 00:02:54,508 --> 00:02:56,093 ‫"شون" اللطيف المسكين.‬ 43 00:02:56,176 --> 00:03:00,764 ‫لا أود إيذاء مشاعره، ولكن أظن أنه عليّ إنهاء علاقتنا.‬ 44 00:03:00,890 --> 00:03:03,976 ‫تمهّلي. لم لا تمارسين الأمرين؟‬ 45 00:03:04,059 --> 00:03:08,355 ‫أعلم أنني قلت إنني أردت منح "شون" فرصة وشعرت بأن تلك رغبتي حقاً،‬ 46 00:03:08,439 --> 00:03:12,109 ‫ولكنني لم أتوقع أن تكون لديّ هذه المشاعر نحو "إيزابيلا".‬ 47 00:03:12,318 --> 00:03:16,906 ‫"آنج"، أشعر بالاستعداد والالتزام.‬ 48 00:03:16,989 --> 00:03:20,659 ‫- كم مرة وصلت إلى النشوة معها؟ - توقّفت عن العد بعد 8.‬ 49 00:03:21,869 --> 00:03:25,331 ‫ربما عليّ مواعدتها أيضاً. تباً.‬ 50 00:03:26,498 --> 00:03:29,793 ‫لا تتعجلي، وإلا فجأة،‬ 51 00:03:29,877 --> 00:03:32,755 ‫ستخبرينني أنها ستنتقل للعيش معك وأنه عليّ الرحيل.‬ 52 00:03:33,339 --> 00:03:36,508 ‫- يا فتاة، لم نصل إلى تلك المرحلة بعد. - بعد؟‬ 53 00:03:36,591 --> 00:03:40,721 ‫دورك. كيف كان الجنس مع أجمل رجل في "نيويورك"؟‬ 54 00:03:40,804 --> 00:03:43,140 ‫كان مثالياً.‬ 55 00:03:43,891 --> 00:03:46,101 ‫ثم قابلت شريك سكنه، إنه أفضل حتى.‬ 56 00:03:46,727 --> 00:03:49,647 ‫- والثالث كان قريبه المثير أكثر. - ماذا؟‬ 57 00:03:49,772 --> 00:03:54,360 ‫آمل أن أقابل آباءهم بعد ذلك وأعني أن أضاجعهم.‬ 58 00:03:55,027 --> 00:03:58,197 ‫هذا عام حظي، أشعر بذلك.‬ 59 00:03:58,280 --> 00:03:59,406 ‫يا فتاة.‬ 60 00:04:00,324 --> 00:04:02,493 ‫- أين دعوتي إلى الحفلة؟ - لا.‬ 61 00:04:02,576 --> 00:04:06,246 ‫- صوتكما عال جداً. - يا إلهي. آسفة جداً لأننا أيقظناك.‬ 62 00:04:06,497 --> 00:04:09,917 ‫- عمّ تتحدّثان؟ - أمور عائلية.‬ 63 00:04:10,000 --> 00:04:13,587 ‫في الواقع، كنا ننهي كلامنا، أليس كذلك يا "آنجي"؟‬ 64 00:04:13,671 --> 00:04:18,175 ‫ما رأيك أن نعود أنا وأنت إلى السرير؟ وسأقابلك أنت غداً.‬ 65 00:04:18,257 --> 00:04:20,886 ‫- حسناً. - الوقت تأخر. يجدر بي الرجوع إلى المنزل.‬ 66 00:04:21,345 --> 00:04:22,388 ‫لا.‬ 67 00:04:22,471 --> 00:04:24,765 ‫- عليّ ذلك. - لا. ستكون "آنجي" هادئة، صحيح؟‬ 68 00:04:24,848 --> 00:04:28,477 ‫"آنجي" ليست السبب. لديّ اجتماعات بسبب التحضير للانتخابات‬ 69 00:04:28,560 --> 00:04:30,771 ‫وعليّ الاستيقاظ بحلول الفجر.‬ 70 00:04:30,854 --> 00:04:34,775 ‫ذلك جيد، لأنني أحب الفجر وأحب الجنس خلاله أكثر.‬ 71 00:04:35,025 --> 00:04:37,444 ‫واصلي إمساك مؤخرتي وسترين ما سيحدث.‬ 72 00:04:37,528 --> 00:04:38,946 ‫- مرحى. - لوقت أطول قليلاً.‬ 73 00:04:39,029 --> 00:04:40,239 ‫حسناً. لا بأس بذلك.‬ 74 00:04:40,322 --> 00:04:42,491 ‫- عليّ الرحيل. - إلى اللقاء أيتها الساقطة.‬ 75 00:04:43,117 --> 00:04:44,743 ‫أيامي معدودة.‬ 76 00:04:44,868 --> 00:04:48,914 ‫جيد أم سيئ؟ بطل أم شرير؟‬ 77 00:04:48,998 --> 00:04:53,377 ‫بصفتنا متخصصين في علم الإنسان، نعلم أن الإجابة تعتمد على المنظور الذي نتبعه.‬ 78 00:04:53,460 --> 00:04:55,379 ‫مثالنا "بانشو فيا".‬ 79 00:04:55,462 --> 00:04:59,675 ‫بطل أسطوري في الثورة المكسيكية، ولكن إن كنت من المسؤولين،‬ 80 00:04:59,758 --> 00:05:02,970 ‫فستراه ثورياً يهدد حياة الآخرين تعيّن ردعه.‬ 81 00:05:03,554 --> 00:05:06,140 ‫التاريخ مملوء بهذه الفروقات.‬ 82 00:05:06,807 --> 00:05:11,854 ‫أريد منكم أن تكتبوا 500 كلمة عن منظورين ثقافيين،‬ 83 00:05:12,354 --> 00:05:16,025 ‫واحد من منظور البطل، وآخر من منظور الشرير.‬ 84 00:05:17,526 --> 00:05:18,736 ‫انتهى الدرس.‬ 85 00:05:20,821 --> 00:05:22,031 ‫عذراً يا دكتورة "باركس".‬ 86 00:05:22,114 --> 00:05:24,533 ‫- لديّ سؤال عن المحاضرة. - "إيان".‬ 87 00:05:26,785 --> 00:05:28,245 ‫ماذا تفعل هنا؟‬ 88 00:05:28,328 --> 00:05:31,040 ‫دخلت متأخراً وأنت تنظرين إلى الشاشة.‬ 89 00:05:31,665 --> 00:05:33,834 ‫- كيف حالك؟ - أنا بخير.‬ 90 00:05:33,917 --> 00:05:38,380 ‫خصصت وقتاً للمّ شتات نفسي ومعرفة ما سأفعله.‬ 91 00:05:39,089 --> 00:05:44,553 ‫أنا جاهز لهذا. أنا جاهز لك ولعلاقتنا.‬ 92 00:05:45,012 --> 00:05:46,013 ‫وأنا كذلك.‬ 93 00:05:53,479 --> 00:05:55,564 ‫ثم تبدأ أمها الصراخ،‬ 94 00:05:55,647 --> 00:05:59,151 ‫تصيح على أمي لأنها تأبى أن تقنعني.‬ 95 00:05:59,234 --> 00:06:00,736 ‫وكأنني لست رجلاً بالغاً.‬ 96 00:06:05,449 --> 00:06:10,704 ‫شقة "كاميل". هذا لا يُصدّق. لم أتوقع أن أعود إلى هنا قط.‬ 97 00:06:11,455 --> 00:06:14,166 ‫أجل، ها أنت هنا.‬ 98 00:06:16,835 --> 00:06:18,712 ‫هل تريد شيئاً؟‬ 99 00:06:20,214 --> 00:06:24,551 ‫لديّ بعض الزبادي وبعض الزبدة.‬ 100 00:06:24,676 --> 00:06:27,387 ‫هذا زبادي منتهي الصلاحية، وأظن أنه مناسب لصنع الزبدة.‬ 101 00:06:27,471 --> 00:06:30,015 ‫وقليل من النبيذ الوردي.‬ 102 00:06:31,225 --> 00:06:34,603 ‫- نعم للنبيذ الوردي، ولا للزبدة والزبادي. - نعم للنبيذ الوردي.‬ 103 00:06:35,479 --> 00:06:37,606 ‫- فكّرت في أن ندردش قليلاً. - أجل.‬ 104 00:06:37,689 --> 00:06:39,608 ‫- شكراً. - على الرحب والسعة.‬ 105 00:06:42,069 --> 00:06:44,571 ‫من الجيد الشعور بأن الفوضى ولت، هل تفهمين قصدي؟‬ 106 00:06:44,655 --> 00:06:47,032 ‫- أجل. - الأمور على ما يُرام مع والديّ.‬ 107 00:06:47,116 --> 00:06:49,368 ‫لا يُوجد أمر تقييدي لـ"ميرا". أجل.‬ 108 00:06:50,911 --> 00:06:52,162 ‫أشعر بالسوء.‬ 109 00:06:52,246 --> 00:06:54,373 ‫ماذا عنك؟ كيف كان الكلام مع "جيسون"؟‬ 110 00:06:54,456 --> 00:06:56,166 ‫- "جاميسون". - بالطبع.‬ 111 00:06:57,918 --> 00:07:00,754 ‫- كيف كان رد فعله على الانفصال؟ - انفصل عني أولاً.‬ 112 00:07:01,171 --> 00:07:04,925 ‫قال إنه سيتخلى عن فرصة عمل في "شيكاغو" ليبقى معي،‬ 113 00:07:05,008 --> 00:07:07,719 ‫وقلت له، "لا تتخل عن حياتك لأجلي."‬ 114 00:07:07,803 --> 00:07:11,598 ‫وساء الأمر وغضب ورحل.‬ 115 00:07:11,682 --> 00:07:13,851 ‫هكذا سار الأمر.‬ 116 00:07:13,934 --> 00:07:16,895 ‫- ثم؟ - ثم، ماذا؟‬ 117 00:07:16,979 --> 00:07:19,189 ‫ماذا كان رأيه عنا؟‬ 118 00:07:19,273 --> 00:07:23,110 ‫بدا من الغريب أن ألاحقه في الشارع‬ 119 00:07:23,193 --> 00:07:25,070 ‫وأخبره، "أعلم أنك هجرتني تواً،‬ 120 00:07:25,154 --> 00:07:28,407 ‫ولكن لأثير غضبك، أنا وحبيبي السابق تبادلنا القبل وعدنا إلى علاقتنا."‬ 121 00:07:28,490 --> 00:07:33,078 ‫ولكن الأمر لم يكن بتلك البساطة. ألغيت زواجاً من أجلك.‬ 122 00:07:33,162 --> 00:07:34,204 ‫- من أجلي؟ - أجل.‬ 123 00:07:34,329 --> 00:07:37,791 ‫- هذه كلّها غلطتي؟ - من قال إنه علينا الارتباط؟‬ 124 00:07:37,875 --> 00:07:39,793 ‫أجل. وقلت الشيء نفسه.‬ 125 00:07:39,877 --> 00:07:43,672 ‫لم تجعلني أبدو مخربة علاقات رغم أنك كنت موافقاً؟‬ 126 00:07:43,755 --> 00:07:45,007 ‫كنت سأتزوج.‬ 127 00:07:45,090 --> 00:07:48,927 ‫وألم تفكّر في أن "ميرا" ليست الزوجة المناسبة في أي لحظة قبل ذلك؟‬ 128 00:07:49,011 --> 00:07:51,722 ‫أم أنه في تلك اللحظة عندما جاءت "كاميل" الشريرة و...‬ 129 00:07:51,847 --> 00:07:54,641 ‫- ولولا ذلك، لكنت متزوجاً. - ماذا؟‬ 130 00:07:54,725 --> 00:07:56,143 ‫ماذا يا "إيان"؟‬ 131 00:07:56,268 --> 00:07:59,313 ‫لا يمكنك لومي على كلّ هذا. اتخذت قرارات بمحض إرادتك أيضاً.‬ 132 00:07:59,479 --> 00:08:03,525 ‫اسمعي. سأتخذ قراراً آخر. سأتحدّث إليك لاحقاً.‬ 133 00:08:04,484 --> 00:08:07,070 ‫"إيان"؟ مهلاً. هل أنت جاد؟‬ 134 00:08:09,573 --> 00:08:13,994 ‫توقعت أن يغضب مني "جاميسون"، ولكن "إيان"؟ متى أصبحت الشريرة؟‬ 135 00:08:14,077 --> 00:08:18,123 ‫لست كذلك. الأمور معقّدة بعض الشيء الآن.‬ 136 00:08:18,207 --> 00:08:19,541 ‫تعرفين ما يقولون.‬ 137 00:08:19,625 --> 00:08:22,002 ‫"طريقة بدء العلاقة هي طريقة نهايتها."‬ 138 00:08:22,085 --> 00:08:26,173 ‫إن كان ذلك صحيحاً، لانتهى بي المطاف أنا و"جينواين" في حافلة رحلات "سنوب".‬ 139 00:08:26,256 --> 00:08:28,592 ‫- يا فتاة، كنت أمتطي ذلك الجواد. - أحدهم...‬ 140 00:08:28,675 --> 00:08:29,593 ‫من هنا.‬ 141 00:08:29,801 --> 00:08:33,388 ‫وبالحديث عن الحظ، هل تتذكّرين عندما قال المعتوه‬ 142 00:08:33,472 --> 00:08:36,225 ‫إن حظي سيتغيّر إذا ضاجعت عامل تقليم أظافر القدمين؟‬ 143 00:08:36,308 --> 00:08:38,309 ‫لا أظن أنه كان محدداً إلى تلك الدرجة.‬ 144 00:08:38,393 --> 00:08:41,145 ‫ولذلك السبب ضاجعت زميل السكن من باب الاحتياط.‬ 145 00:08:41,313 --> 00:08:45,442 ‫ومقصدي، قلت لم لا أجرّب حظي الجديد؟ واشتريت بطاقة خدش.‬ 146 00:08:45,525 --> 00:08:49,071 ‫ربحت تذكرة مجانية. قايضتها وربحت تذكرة مجانية أخرى.‬ 147 00:08:49,154 --> 00:08:53,408 ‫وقايضتها، تذكرة مجانية. أنا في التذكرة الخامسة المجانية الآن.‬ 148 00:08:53,492 --> 00:08:55,494 ‫إنها مليونيرة.‬ 149 00:08:55,577 --> 00:08:58,956 ‫- اتركي ذلك. صديقتنا قادمة. - أين "كوين"؟‬ 150 00:08:59,039 --> 00:09:02,876 ‫غالباً تشتري خزانة لـ"إيزابيلا" أو تجهّز مناشف مطرزة.‬ 151 00:09:02,960 --> 00:09:07,506 ‫- "كوين" مستعدة لاستقبالها وطردي. - لا، يبدو ذلك سريعاً جداً.‬ 152 00:09:07,589 --> 00:09:11,093 ‫إن ابتسم أحد لـ"كوين"، تبدأ التخطيط لذكرى مرور 25 عاماً على علاقتهما.‬ 153 00:09:11,176 --> 00:09:14,471 ‫تعرفين النكتة. "ماذا تجلب المثلية في الموعد الثاني؟"‬ 154 00:09:14,554 --> 00:09:15,472 ‫"شاحنة تحمل أغراضها."‬ 155 00:09:16,306 --> 00:09:20,394 ‫وكأن توجه "كوين" الجنسي وتعطشها للعلاقات تقابلا.‬ 156 00:09:20,477 --> 00:09:23,063 ‫ولكن يبدو أن أمر شاحنة نقل الأغراض تبسيط‬ 157 00:09:23,146 --> 00:09:25,857 ‫ونوع من الإهانة كما أنه لم يحدث معك يا "تاي".‬ 158 00:09:25,941 --> 00:09:28,277 ‫لأنه يندر أن أرغب في موعد ثان.‬ 159 00:09:28,360 --> 00:09:32,155 ‫ولكنني أحاول أن أكون أفضل وأكثر انفتاحاً لعلاقة حقيقية.‬ 160 00:09:32,239 --> 00:09:35,117 ‫في الوقت الذي لا أحظى فيه بموعد أول أصلاً.‬ 161 00:09:35,200 --> 00:09:37,786 ‫قابلت "كارلا" المثيرة تلك التي كنت أواعدها.‬ 162 00:09:37,869 --> 00:09:39,329 ‫- آسفة. - أستميحك عذراً.‬ 163 00:09:39,997 --> 00:09:43,417 ‫- عجباً، "كارلا". - "تاي".‬ 164 00:09:44,209 --> 00:09:49,214 ‫ما الأخبار؟ ظننت أن بيننا مشاعر. لماذا لم تردي على رسائلي؟‬ 165 00:09:49,298 --> 00:09:52,384 ‫كي أكون امرأة حزينة أخرى تهجرينها؟‬ 166 00:09:52,592 --> 00:09:56,555 ‫مهلاً. ماذا تقصدين بـ"أخرى"؟ إلى من كنت تتحدّثين؟‬ 167 00:09:56,638 --> 00:10:01,935 ‫الإنترنت يا صاحبتي. فضائحك موثّقة على موقع "شي بي توكسيك".‬ 168 00:10:02,185 --> 00:10:06,773 ‫- موقع "شي" ماذا؟ - موقع "شي بي توكسيك".‬ 169 00:10:06,857 --> 00:10:08,567 ‫انظرا إلى هذا الهراء.‬ 170 00:10:09,192 --> 00:10:12,154 ‫موقع "شي بي توكسيك". ما هذا؟‬ 171 00:10:12,237 --> 00:10:17,034 ‫موقع حقير يدخله الناس المستاؤون وينشرون تفاصيل مواعيدهم.‬ 172 00:10:17,117 --> 00:10:20,412 ‫قصصي منتشرة فيه. انزلي إلى التي تقول "(تاي) الحقيرة."‬ 173 00:10:20,495 --> 00:10:24,249 ‫"حقيرة جداً. ضاجعت النادلة خلال عشائنا على الطاولة."‬ 174 00:10:24,333 --> 00:10:27,210 ‫لا يمكن أن يواصلوا كتابة أكاذيب كهذه.‬ 175 00:10:28,545 --> 00:10:29,629 ‫أكاذيب، صحيح؟‬ 176 00:10:29,713 --> 00:10:33,133 ‫إنها حقيقة، ولكن هذا لا ينفي أنها يجب ألّا تُنشر.‬ 177 00:10:33,216 --> 00:10:36,845 ‫خصوصاً الآن لأنني أحاول الخروج في موعد بالغين حقيقي.‬ 178 00:10:37,012 --> 00:10:38,764 ‫لن يأخذني أحد على محمل الجدية.‬ 179 00:10:39,264 --> 00:10:41,767 ‫وإن سمع محامي "براندون" عن هذا،‬ 180 00:10:41,850 --> 00:10:44,561 ‫سيؤكد أكثر كم كنت شريكة سيئة.‬ 181 00:10:44,644 --> 00:10:47,105 ‫- هل تحدّثت إلى "براندون"؟ - إطلاقاً.‬ 182 00:10:47,189 --> 00:10:49,941 ‫ولكن يظن محاميّ أنه علينا طلب لقاء.‬ 183 00:10:50,025 --> 00:10:53,195 ‫تباً لذلك. لم قد ألاحق أحداً لآخذ نقودي؟‬ 184 00:10:53,278 --> 00:10:54,571 ‫أعلم أن ذلك صحيح.‬ 185 00:10:54,654 --> 00:10:59,117 ‫أشك أن المحامين يمكنهم استغلال شيء من هذا الموقع الذي غالباً...‬ 186 00:10:59,534 --> 00:11:00,702 ‫يا إلهي.‬ 187 00:11:01,578 --> 00:11:03,997 ‫"لا يمكن الوثوق بالدكتورة (باركس).‬ 188 00:11:04,081 --> 00:11:06,500 ‫تنال مرادها ثم تتجاهلك.‬ 189 00:11:06,583 --> 00:11:10,962 ‫أيضاً، إنها جميلة، ولكنها مفلسة جداً."‬ 190 00:11:12,172 --> 00:11:15,634 ‫- أظن أن "جاميسون" منزعج حقاً. - لا يعرف أنني مفلسة.‬ 191 00:11:15,717 --> 00:11:18,970 ‫لن يكتب ذلك، صحيح؟ هل تظنين أنه قد يفعل ذلك؟‬ 192 00:11:19,054 --> 00:11:20,806 ‫- ربما "ميرا"؟ - أو "إيان"؟‬ 193 00:11:20,889 --> 00:11:23,934 ‫"إيان" لا ينشر حتماً. لا يفهم البريد الإلكتروني حتى.‬ 194 00:11:24,017 --> 00:11:27,145 ‫لديك كارهون أكثر مما لدى مستخدم "أندرويد" في محادثة جماعية.‬ 195 00:11:27,229 --> 00:11:28,814 ‫ولكن لا تخافي يا أختاه.‬ 196 00:11:29,147 --> 00:11:33,735 ‫سأذهب إلى ذلك المكتب وأمسح ذلك الهراء وسأتولى أمرك أيضاً.‬ 197 00:11:33,819 --> 00:11:35,237 ‫- شكراً لك. - هذا دور الصديقة.‬ 198 00:11:35,320 --> 00:11:36,238 ‫آسفة.‬ 199 00:11:37,280 --> 00:11:39,991 ‫فاجأت "إيزابيلا" بفطور في مكتبها.‬ 200 00:11:40,784 --> 00:11:42,285 ‫أكلت بالفعل إذاً؟‬ 201 00:11:42,369 --> 00:11:45,330 ‫- لماذا لم تجلبيها معك؟ - لم أرد تضييع وقت المرتبطين.‬ 202 00:11:47,999 --> 00:11:50,836 ‫- والآن تقتطعين من وقت الأصدقاء. - آسفة.‬ 203 00:11:51,169 --> 00:11:53,964 ‫يبدو على الإنترنت أنني مفلسة جداً.‬ 204 00:11:54,047 --> 00:11:56,842 ‫ماذا؟ أنت آخر شخص يكون مفلساً جداً.‬ 205 00:11:57,134 --> 00:12:01,138 ‫- "آنجي" مفلسة جداً. - لا. ربحت "آنجي" 5 تذاكر.‬ 206 00:12:01,221 --> 00:12:05,267 ‫عدت. إن الحظ يبتسم لي.‬ 207 00:12:05,350 --> 00:12:09,521 ‫- يكمن الحظ في المرة الثامنة. - ربحت تذكرة أخرى؟ رائع.‬ 208 00:12:09,604 --> 00:12:13,650 ‫لأنه موسم حظي يا صاح. عثرت على دولارين في المترو،‬ 209 00:12:13,775 --> 00:12:16,278 ‫والمعطر الطبيعي يعمل اليوم.‬ 210 00:12:16,361 --> 00:12:18,280 ‫السيدة التي أجرت تصوير الثدي لي‬ 211 00:12:18,363 --> 00:12:21,992 ‫لم تكن تضغط على ثدييّ وكأنني خطفت زوجها أو ما شابه.‬ 212 00:12:22,075 --> 00:12:25,787 ‫- كانت لطيفة. شعرت بالحب. - تصوير ثدي؟‬ 213 00:12:25,871 --> 00:12:28,790 ‫الأمر وراثي. الكشف المبكر، لا مزاح في هذا.‬ 214 00:12:29,291 --> 00:12:30,917 ‫والآن، التذكرة الذهبية من فضلك.‬ 215 00:12:31,001 --> 00:12:32,127 ‫- لك ذلك. - شكراً.‬ 216 00:12:32,210 --> 00:12:34,379 ‫تفضّلي. ربع.‬ 217 00:12:34,463 --> 00:12:35,922 ‫- شكراً. - دعينا نرى.‬ 218 00:12:36,006 --> 00:12:39,634 ‫أشعر بأنني سأفوز. هذه هي المنتظرة. سأربح مالاً كثيراً.‬ 219 00:12:39,718 --> 00:12:42,554 ‫- هناك 500. هيا بنا. - تلك بداية جيدة.‬ 220 00:12:42,637 --> 00:12:44,347 ‫- هيا. 500 أخرى. - هيا بنا.‬ 221 00:12:45,599 --> 00:12:46,433 ‫لا شيء آخر.‬ 222 00:12:48,059 --> 00:12:48,894 ‫تباً.‬ 223 00:12:48,977 --> 00:12:52,189 ‫- كانت فترة جيدة، أليس كذلك؟ - يُفترض أنه عام حظي.‬ 224 00:12:53,732 --> 00:12:55,859 ‫أظن أن حظي انتهى.‬ 225 00:12:58,445 --> 00:13:02,991 ‫تباً. آسفة جداً. يا إلهي.‬ 226 00:13:03,575 --> 00:13:05,035 ‫رقائق "فانينز".‬ 227 00:13:17,881 --> 00:13:18,840 ‫أنا "ماركوس".‬ 228 00:13:19,508 --> 00:13:22,677 ‫مرحباً يا "ماركوس".‬ 229 00:13:23,512 --> 00:13:26,348 ‫آسفة. تعيّن عليّ ذلك. أنا "آنجي".‬ 230 00:13:27,432 --> 00:13:30,268 ‫هلّا أريك شيئاً بقدر جمالك نفسه تقريباً؟‬ 231 00:13:30,352 --> 00:13:33,730 ‫محال. ولكن ستعجبني رؤيتك تحاول.‬ 232 00:13:36,900 --> 00:13:37,817 ‫تباً.‬ 233 00:13:38,652 --> 00:13:42,405 ‫يا إلهي. حظيت بأول نشوة عقارات.‬ 234 00:13:43,740 --> 00:13:45,951 ‫تلك الحديقة كلّها ملكك؟‬ 235 00:13:48,328 --> 00:13:52,707 ‫أجل، طبعاً. وُضبت البقالة. سأنزل.‬ 236 00:13:52,915 --> 00:13:56,169 ‫هذا مستحيل.‬ 237 00:13:56,545 --> 00:14:02,300 ‫4 طوابق والإطلالة العالية وسقف للشواء وصالة رياضية وسينما.‬ 238 00:14:02,384 --> 00:14:06,471 ‫سأكون راضية إن عشت في إحدى غرف الغسيل الكبيرة لديك.‬ 239 00:14:06,596 --> 00:14:08,306 ‫هل يمكن أن أعيش في غرفة غسيلك؟‬ 240 00:14:09,307 --> 00:14:14,604 ‫لا تسئ الفهم، ولكن كيف يُعقل أنك أعزب؟‬ 241 00:14:14,688 --> 00:14:17,482 ‫لم أعثر على امرأة بوسعها تحمّلي كلّي.‬ 242 00:14:18,233 --> 00:14:23,196 ‫لديّ الكثير لأقدّمه، وأرى أن معظم النساء ترتبك.‬ 243 00:14:24,030 --> 00:14:28,159 ‫لا أقصد الوقاحة، ولكن إن كنت تظنين هذا المنزل ضخماً...‬ 244 00:14:33,623 --> 00:14:37,711 ‫عادةً نوعية الجمل تلك تضجرني،‬ 245 00:14:37,794 --> 00:14:42,048 ‫ولكن في هذه الغرفة، وهذا المنزل، فهي تنفع.‬ 246 00:14:42,632 --> 00:14:44,092 ‫كلّ شيء ينفع.‬ 247 00:14:44,259 --> 00:14:47,804 ‫- ربما اليوم يوم حظي. - لا شك أنه يوم حظي.‬ 248 00:14:50,515 --> 00:14:52,225 ‫جاهزة لاحتساء ذلك المشروب؟‬ 249 00:14:54,936 --> 00:14:58,148 ‫يا إلهي. يداك ضخمتان.‬ 250 00:15:00,108 --> 00:15:01,234 ‫ترقبي.‬ 251 00:15:01,693 --> 00:15:05,405 ‫نحن "سيج" و"سافاير"، ومرحباً بكنّ يا أخواتي إلى جلستنا الشعرية.‬ 252 00:15:06,239 --> 00:15:09,951 ‫"أفتح ساقيّ‬ 253 00:15:10,035 --> 00:15:13,204 ‫هذا المهبل لا مثيل له"‬ 254 00:15:13,955 --> 00:15:14,873 ‫ما هذا؟‬ 255 00:15:14,998 --> 00:15:19,294 ‫أقسم إن مجلة "مشاهير المثليات" قالت إن هذا أفضل حدث للأسبوع.‬ 256 00:15:19,711 --> 00:15:21,338 ‫على "مشاهير المثليات" التجول أكثر.‬ 257 00:15:21,421 --> 00:15:24,466 ‫"العقي مهبلي حتى 30 فبراير‬ 258 00:15:24,549 --> 00:15:28,678 ‫والعقي مؤخرتي مثل الحالمين"‬ 259 00:15:32,307 --> 00:15:34,851 ‫- النهاية. - لا كلمات لديّ.‬ 260 00:15:35,560 --> 00:15:37,395 ‫باستثناء "هيا" و"نرحل".‬ 261 00:15:44,569 --> 00:15:46,821 ‫أنا المنتصرة وأنت الخاسرة يا أختاه.‬ 262 00:15:47,530 --> 00:15:50,033 ‫هل ستبقى تقييماتك السيئة على ذلك الموقع إلى الأبد؟‬ 263 00:15:50,241 --> 00:15:54,287 ‫أجل. حاولت رشو وتهديد مديره. بلا نفع.‬ 264 00:15:54,371 --> 00:15:57,999 ‫إن الموقع غير مسؤول عن محتواه.‬ 265 00:15:58,083 --> 00:16:01,461 ‫اكذبي وقولي إن هناك حريقاً في مسرح وستُعتقلين.‬ 266 00:16:01,544 --> 00:16:04,339 ‫اكذبي بقولك أي شيء على الإنترنت، ولا بأس.‬ 267 00:16:04,422 --> 00:16:06,883 ‫مهلاً. كذب؟ ألم تكن المنشورات حقيقية؟‬ 268 00:16:06,966 --> 00:16:10,095 ‫- ألست تفوّتين المقصد؟ - هلّا تنظرين إلى اللوحة؟‬ 269 00:16:10,178 --> 00:16:13,348 ‫أنا أنظر إلى اللوحة الغبية. أي بطاقة مسيطرة؟‬ 270 00:16:14,015 --> 00:16:15,225 ‫لا أيتها الساقطة.‬ 271 00:16:15,308 --> 00:16:18,436 ‫لا أحب اللعب معكنّ لأنكنّ غشاشات. عليك التركيز.‬ 272 00:16:18,520 --> 00:16:21,731 ‫حسناً. إذا لم أطلب من "جاميسون" حذف المنشورات عني،‬ 273 00:16:21,815 --> 00:16:23,233 ‫فسيُقضى عليّ أيضاً تقريباً؟‬ 274 00:16:23,316 --> 00:16:24,150 ‫تقريباً.‬ 275 00:16:26,027 --> 00:16:28,279 ‫- ماذا؟ - نكثت عهدك.‬ 276 00:16:28,363 --> 00:16:32,200 ‫"تاي"، كم مرة عليّ إخبارك؟ عليك مراقبة اللوحة.‬ 277 00:16:32,283 --> 00:16:34,744 ‫هيا وأعطيني 3 دولارات يا ناكثة العهد.‬ 278 00:16:34,828 --> 00:16:38,498 ‫- مهلاً. ذلك عنصري بعض الشيء. - هلّا نمتنع عن التحدّث عن اللوحة؟‬ 279 00:16:38,581 --> 00:16:42,293 ‫على أي حال، كنت أتصفح هذا الموقع بلا توقف،‬ 280 00:16:42,377 --> 00:16:46,548 ‫محاولةً العثور على منشورات أخرى عني وعن "كاميل" المؤذية.‬ 281 00:16:46,631 --> 00:16:48,299 ‫آسفة. أمزح. بعض الشيء.‬ 282 00:16:48,466 --> 00:16:54,097 ‫ولكنني قرأت مئات المنشورات عن هذه الفتاة الفاسقة "زوي".‬ 283 00:16:54,305 --> 00:17:00,270 ‫قدرتها على المضاجعة والرحيل؟ إنها أسطورة، ولكن بشكل سيئ.‬ 284 00:17:00,437 --> 00:17:01,813 ‫مثل "والت ديزني".‬ 285 00:17:01,896 --> 00:17:04,441 ‫وصلت إلى التقييم 45،‬ 286 00:17:04,523 --> 00:17:08,862 ‫حيث تسبب "زوي" حادثة مؤسفة أخرى في مطعم "هيب هوب سوشي" عند شارع 134.‬ 287 00:17:09,487 --> 00:17:13,825 ‫وأدركت أنها تلائمني كلياً.‬ 288 00:17:13,992 --> 00:17:17,746 ‫إنها مثل صبارة بشرية. لا تحتاج إلى عناية.‬ 289 00:17:17,829 --> 00:17:20,165 ‫لذا سأذهب إلى "هيب هوب سوشي" لمقابلتها.‬ 290 00:17:20,290 --> 00:17:25,295 ‫بينما أبحث عن الزوجة المناسبة، لا يزال بوسعي المضاجعة كما أريد.‬ 291 00:17:26,003 --> 00:17:28,590 ‫ولن يكون لكلتينا أي مشاعر تجاه الأمر.‬ 292 00:17:29,424 --> 00:17:33,428 ‫بالحديث عن عدم المشاعر، خرجت أنا و"ماركوس" صاحب المنزل مجدداً.‬ 293 00:17:34,304 --> 00:17:36,556 ‫- ومارسنا الجنس. - ثم؟‬ 294 00:17:38,725 --> 00:17:41,394 ‫قبل أن نفعل شيئاً آخر، عليّ تحذيرك.‬ 295 00:17:42,020 --> 00:17:43,897 ‫- بمجرد ولوج هذا القضيب الضخم... - أجل؟‬ 296 00:17:43,980 --> 00:17:45,690 ‫...ستتغيّر حياتك إلى الأبد.‬ 297 00:17:45,940 --> 00:17:47,609 ‫دمّرني يا "ماركوس".‬ 298 00:17:49,527 --> 00:17:52,781 ‫أجل. قولي اسمي يا حبيبتي.‬ 299 00:17:53,072 --> 00:17:56,743 ‫- "ماركوس"؟ - أجل. سألجه كلّه بداخلك.‬ 300 00:17:58,703 --> 00:18:00,288 ‫- هل هو في داخلي؟ - حسناً.‬ 301 00:18:01,331 --> 00:18:02,916 ‫مهارات "هارلم".‬ 302 00:18:08,129 --> 00:18:08,963 ‫لا شيء آخر؟‬ 303 00:18:09,047 --> 00:18:10,340 ‫- كان بهذا الصغر. - لا.‬ 304 00:18:10,423 --> 00:18:13,968 ‫- ليست مبالغة. - ماذا كانت مهارات "هارلم"؟‬ 305 00:18:14,052 --> 00:18:17,222 ‫- عدم إيصالي للنشوة. - يا إلهي.‬ 306 00:18:17,305 --> 00:18:18,431 ‫ألم تقولي شيئاً؟‬ 307 00:18:18,515 --> 00:18:21,935 ‫أو تكتبي تقييماً سيئاً عنه لأنك شخص لطيف‬ 308 00:18:22,018 --> 00:18:23,561 ‫وتهتمين بشأن مشاعره؟‬ 309 00:18:23,645 --> 00:18:25,438 ‫- تباً لـ... - "آنجي" ليست لطيفة.‬ 310 00:18:25,522 --> 00:18:27,565 ‫شكراً لك. تباً لمشاعره.‬ 311 00:18:27,649 --> 00:18:30,401 ‫أهتم بالمنزل. لذا سنخرج مجدداً.‬ 312 00:18:30,485 --> 00:18:35,073 ‫لأنني بحاجة إلى وجود خطة بديلة بعد أن تطردني "كوين" لأجل "إيزابيلا".‬ 313 00:18:35,156 --> 00:18:37,951 ‫يا إلهي. لست أفكّر حتى في ذلك.‬ 314 00:18:38,034 --> 00:18:41,246 ‫عندما انتقلت، قلت إنك إن قابلت أحداً، فعليّ الرحيل.‬ 315 00:18:41,329 --> 00:18:45,583 ‫قلنا أيضاً إنك ستدفعين نصف الإيجار. قلنا أيضاً إنني سأصبح أقل تطلباً.‬ 316 00:18:45,792 --> 00:18:47,085 ‫لم يحصل أي من ذلك.‬ 317 00:18:47,168 --> 00:18:51,130 ‫لا يسعني المخاطرة. لن تقابلني فرصة كهذه مجدداً أبداً.‬ 318 00:18:51,214 --> 00:18:54,050 ‫وسأصل إلى النشوة في حمّامه اللامع‬ 319 00:18:54,133 --> 00:18:56,928 ‫وماء تلك الفوهات يلامس البقع الصحيحة في جسدي.‬ 320 00:18:57,011 --> 00:18:59,389 ‫للكلّ مستقبل واعد ما عداي.‬ 321 00:18:59,472 --> 00:19:01,057 ‫- "كاميل". - لا جديد من "إيان"؟‬ 322 00:19:01,140 --> 00:19:04,519 ‫لا. راسلته ليلة أمس كما أفعل بعد كلّ جدال،‬ 323 00:19:04,602 --> 00:19:07,605 ‫لأنه يعجز عن تخطي الأمور، ولم يردّ.‬ 324 00:19:08,606 --> 00:19:09,649 ‫ظل يكتب من دون أن يرسل.‬ 325 00:19:10,733 --> 00:19:13,444 ‫واستمر الأمر طويلاً لدرجة أنني أخذت صورة للشاشة.‬ 326 00:19:14,863 --> 00:19:17,615 ‫لا قطعاً. أكره الكتابة من دون إرسال.‬ 327 00:19:17,699 --> 00:19:22,328 ‫أكتب مطولاً أحياناً، عن عمد. لأبقي النساء في حالة تخمين.‬ 328 00:19:22,412 --> 00:19:25,665 ‫ألا تظنين أن مكانتك في "شي بي توكسيك" مستحقة؟‬ 329 00:19:26,374 --> 00:19:27,792 ‫كما استحققت مكانتي؟‬ 330 00:19:27,876 --> 00:19:31,212 ‫- لا. ذلك مختلف. - توقّفي. "تاي" أسوأ منك بكثير.‬ 331 00:19:31,296 --> 00:19:32,130 ‫ساقطة.‬ 332 00:19:32,213 --> 00:19:33,840 ‫- أجل. - شكراً. إنها أسوأ بكثير.‬ 333 00:19:33,923 --> 00:19:34,841 ‫- "كاميل". - ماذا؟‬ 334 00:19:34,924 --> 00:19:39,971 ‫هلّا تعدينني بأنك لن تجولي في شقتك وأنت تفرطين بالتفكير في هذا الليلة؟‬ 335 00:19:49,272 --> 00:19:50,481 ‫1، 2، 3، اتصلي.‬ 336 00:20:05,038 --> 00:20:08,291 ‫"(جاميسون)، سأوصل أغراضك. هل أنت في المنزل؟"‬ 337 00:20:13,463 --> 00:20:14,297 ‫تباً.‬ 338 00:20:16,424 --> 00:20:19,344 ‫مفاتيحه. تباً.‬ 339 00:20:24,098 --> 00:20:25,099 ‫لا.‬ 340 00:20:40,865 --> 00:20:44,869 ‫- لا بد أنني غفوت. - لم تبرعي في التظاهر بالنوم قط.‬ 341 00:20:46,704 --> 00:20:50,416 ‫خذي. تركت ذلك في منزلي. من المثير للسخرية أنه غسيلك المتسخ.‬ 342 00:20:50,917 --> 00:20:53,086 ‫الوداع. آمل أن تستوعبي ما تريدين فعله.‬ 343 00:20:53,795 --> 00:20:56,673 ‫ما أريد فعله؟ لم أكتب "لا يمكن الوثوق بالدكتورة (باركس).‬ 344 00:20:56,756 --> 00:20:59,008 ‫تنال مرادها ثم تتجاهلك."‬ 345 00:20:59,092 --> 00:21:00,510 ‫لم أكتب ذلك.‬ 346 00:21:03,763 --> 00:21:07,308 ‫حتماً كان بوسعي. ليتني قرأت هذا قبل إلغائي لفرصة عملي في "شيكاغو".‬ 347 00:21:07,392 --> 00:21:10,603 ‫يسرّني أنني لست الوحيد الذي فعلت به هذا.‬ 348 00:21:10,687 --> 00:21:14,816 ‫اسمع يا "جاميسون"، لا أريد التحوّل إلى هذا.‬ 349 00:21:16,734 --> 00:21:20,488 ‫ربما الطريقة التي قلتها بها سببت سوء فهم.‬ 350 00:21:20,571 --> 00:21:22,365 ‫"كاميل"، لست أحمق.‬ 351 00:21:23,032 --> 00:21:27,161 ‫حين نفرت لفكرة الوجود في نفس المدينة معاً، علمت أن هناك خطباً ما.‬ 352 00:21:27,245 --> 00:21:28,329 ‫لم أنفر.‬ 353 00:21:28,413 --> 00:21:30,832 ‫علمت أنه شيء بخصوص حبيبك السابق وزفافه.‬ 354 00:21:31,082 --> 00:21:34,669 ‫وبما أن "ميرا" أعطتني معلومات حسابها على "إنستاغرام"، زرت صفحتها.‬ 355 00:21:34,752 --> 00:21:37,964 ‫ويا للمفاجأة، لا صور زفاف.‬ 356 00:21:38,047 --> 00:21:41,884 ‫وهو أمر صادم، حيث إنها تنشر صوراً عن كلّ شيء،‬ 357 00:21:41,968 --> 00:21:43,761 ‫وآخر منشور لها كان عن خيط الأسنان.‬ 358 00:21:43,845 --> 00:21:46,014 ‫ولكن لا شيء عن أهم أيام حياتها؟‬ 359 00:21:46,431 --> 00:21:49,851 ‫علمت أنه ما من زفاف وكان لك صلة بالأمر.‬ 360 00:21:50,309 --> 00:21:51,644 ‫"جاميسون"، أنا آسفة للغاية.‬ 361 00:21:53,521 --> 00:21:58,026 ‫لم أخبرك لأنني لم أردك أن تكرهني.‬ 362 00:21:58,109 --> 00:22:00,611 ‫استخدمتني بديلاً مؤقتاً منذ البداية.‬ 363 00:22:00,695 --> 00:22:04,115 ‫لا. ذلك غير صحيح. كانت علاقتنا حقيقية.‬ 364 00:22:04,866 --> 00:22:09,037 ‫ظننت مشاعري لك ستبدّل مشاعري المتبقية لـ"إيان"‬ 365 00:22:09,120 --> 00:22:10,413 ‫ولم يحصل الأمر...‬ 366 00:22:13,082 --> 00:22:14,667 ‫لم أعرف كيف أخبرك.‬ 367 00:22:14,751 --> 00:22:18,212 ‫وفي محاولتك لكي لا تكوني الشريرة، أصبحت شريرة شرسة.‬ 368 00:22:18,296 --> 00:22:21,466 ‫لأن هذا أسوأ بكثير من الحقيقة.‬ 369 00:22:23,885 --> 00:22:27,096 ‫لم أُهجر فقط بل وأشعر بأنني غبي الآن.‬ 370 00:22:28,347 --> 00:22:30,808 ‫آسفة جداً يا "جاميسون".‬ 371 00:22:33,644 --> 00:22:37,398 ‫وآمل أن تصدّقني عندما أقول إن أمرك يهمني كثيراً.‬ 372 00:22:37,482 --> 00:22:40,777 ‫- لست متأكداً كيف يفيدني ذلك. - ولا أنا متأكدة أيضاً.‬ 373 00:22:44,072 --> 00:22:46,741 ‫لا أجيد حل النزاعات.‬ 374 00:22:48,701 --> 00:22:51,913 ‫ولكنني أريد لهذا أن يكون الوداع‬ 375 00:22:51,996 --> 00:22:55,875 ‫السلمي الخالي من التجاهل‬ 376 00:22:55,958 --> 00:22:58,377 ‫كي يحظى كلانا بخاتمة جيدة.‬ 377 00:23:01,714 --> 00:23:05,426 ‫لا تجاهل. سلمي. خاتمة.‬ 378 00:23:15,311 --> 00:23:18,481 ‫"إلى (كاميل)، آمل أنك لا تفرطين في التفكير!"‬ 379 00:23:27,323 --> 00:23:30,576 ‫- جدياً؟ - عزيزتي، إنها صديقة قديمة.‬ 380 00:23:32,870 --> 00:23:33,788 ‫حقيرة.‬ 381 00:23:38,459 --> 00:23:40,419 ‫"زوي" سيئة السمعة حسبما أظن.‬ 382 00:23:40,878 --> 00:23:44,799 ‫أصبت. أنت تعرفينني، ولكنني متأكدة من أنني لم أقابلك.‬ 383 00:23:44,882 --> 00:23:49,345 ‫فقط عبر منشورات موقع "شي بي توكسيك". أنا "تاي".‬ 384 00:23:49,428 --> 00:23:52,223 ‫"(تاي آر) سيئة الصيت".‬ 385 00:23:52,306 --> 00:23:56,435 ‫جلت "هارلم" تضاجعين وتتجاهلين وتفطرين القلوب.‬ 386 00:23:56,519 --> 00:24:00,731 ‫أنت أسوأ حتى. "أفنجرز" الحبيبات السيئات.‬ 387 00:24:00,815 --> 00:24:03,151 ‫- لسنا سيئتين. - خُلقنا هكذا فحسب.‬ 388 00:24:03,234 --> 00:24:06,028 ‫- والنساء حساسة للغاية. - بشكل مفرط.‬ 389 00:24:07,029 --> 00:24:09,365 ‫- تفهمين الأمر. - أفهم الأمر.‬ 390 00:24:09,740 --> 00:24:14,120 ‫ما رأيك عوضاً عن التجول في البلدة وفطر القلوب،‬ 391 00:24:14,704 --> 00:24:17,999 ‫بأن نفعل ما نجيده ببعضنا بعضاً؟‬ 392 00:24:18,332 --> 00:24:21,377 ‫- جرّبي. - حسناً.‬ 393 00:24:34,223 --> 00:24:35,141 ‫تباً.‬ 394 00:24:40,855 --> 00:24:42,106 ‫شكراً.‬ 395 00:24:44,525 --> 00:24:45,860 ‫بوسعه توصيلي إلى المنزل.‬ 396 00:24:46,152 --> 00:24:49,614 ‫ماذا؟ لا يا فتاة.‬ 397 00:24:49,697 --> 00:24:53,034 ‫يجب أن نشاهد الحلقة الجديدة من "ويذر وايفز أستراليا".‬ 398 00:24:53,117 --> 00:24:55,494 ‫- حسناً. - لديّ ذلك النبيذ الذي تحبينه.‬ 399 00:24:55,661 --> 00:24:57,872 ‫لا أستطيع. لديّ عمل كثير.‬ 400 00:24:57,955 --> 00:25:01,709 ‫- لا. ابقي، أرجوك. من أجلي فقط. - لا أستطيع.‬ 401 00:25:02,460 --> 00:25:07,173 ‫- كان العشاء كفايتي للتواصل اليوم. - هل أنت غاضبة مني؟‬ 402 00:25:07,256 --> 00:25:08,216 ‫لا.‬ 403 00:25:10,426 --> 00:25:14,472 ‫لديّ لقاء صحفي في الصباح وعليّ الاستعداد لغداء مع متبرعين.‬ 404 00:25:15,806 --> 00:25:20,186 ‫- الترشح لمنصب أمر مجهد. - أجل. لا. بالطبع.‬ 405 00:25:20,770 --> 00:25:22,313 ‫يا إلهي. أنا آسفة للغاية.‬ 406 00:25:22,396 --> 00:25:25,358 ‫آسفة أنني سألتك إن كنت غاضبة مني أو ما شابه.‬ 407 00:25:25,441 --> 00:25:26,984 ‫الأمر فقط أن عقلي...‬ 408 00:25:27,068 --> 00:25:29,904 ‫أمر عليك أن تعرفيه، بما أننا مرتبطتان الآن.‬ 409 00:25:30,238 --> 00:25:33,115 ‫مرتبطتان؟ "كوين"، بدأنا التواعد تواً.‬ 410 00:25:33,741 --> 00:25:36,285 ‫أجل. وكان الأمر مذهلاً، أليس كذلك؟‬ 411 00:25:36,744 --> 00:25:40,748 ‫بلى. ولكن بطريقة بطيئة وعادية.‬ 412 00:25:40,831 --> 00:25:45,211 ‫- يا إلهي. إنك تنفصلين عني فعلاً. - توقّفي. أنت تستبقين الأحداث.‬ 413 00:25:46,754 --> 00:25:50,424 ‫تروقين لي. أحب قضاء الوقت معك.‬ 414 00:25:51,217 --> 00:25:54,345 ‫لا أظن أن لديّ وقتاً لعلاقة الآن.‬ 415 00:25:54,720 --> 00:25:57,056 ‫- اعترفت بمثليتي من أجلك. - كان ذلك لمصلحتك أنت.‬ 416 00:25:57,139 --> 00:26:00,309 ‫وكان أمراً به شجاعة وجمال.‬ 417 00:26:01,102 --> 00:26:04,063 ‫أنت شجاعة وجميلة.‬ 418 00:26:05,022 --> 00:26:06,857 ‫ولكن هذه الانتخابات تقترب بسرعة،‬ 419 00:26:06,941 --> 00:26:10,611 ‫ولا أريد إهمالها ولا إهمال علاقتنا.‬ 420 00:26:10,695 --> 00:26:13,406 ‫يا إلهي. أشعر بغباء شديد.‬ 421 00:26:13,572 --> 00:26:16,784 ‫لا يا "كوين".‬ 422 00:26:21,330 --> 00:26:24,667 ‫هلّا نتريث؟‬ 423 00:26:25,084 --> 00:26:28,921 ‫أجل. كلياً.‬ 424 00:26:31,966 --> 00:26:35,094 ‫لا، لا أريد ذلك.‬ 425 00:27:01,871 --> 00:27:02,830 ‫أنا أنتظر.‬ 426 00:27:04,415 --> 00:27:07,710 ‫الأناكوندا جائعة.‬ 427 00:27:07,793 --> 00:27:12,590 ‫أجل. كلّ هذا الكلام عن قضيبك،‬ 428 00:27:12,673 --> 00:27:14,300 ‫ربما الأقل يكون أفضل.‬ 429 00:27:15,176 --> 00:27:20,056 ‫لا شيء قليل بشأن هذا الوحش. ولكن إن تكلمنا بصراحة...‬ 430 00:27:22,475 --> 00:27:23,851 ‫أظن أنك جميلة.‬ 431 00:27:24,185 --> 00:27:26,187 ‫- شكراً لك. - مثيرة.‬ 432 00:27:27,396 --> 00:27:29,982 ‫هل فكّرت من قبل في التجديد المهبلي؟‬ 433 00:27:31,484 --> 00:27:33,861 ‫- أستميحك عذراً؟ - لا داعي للاستياء.‬ 434 00:27:33,986 --> 00:27:38,407 ‫كنت مشغولة بالمواعدة وأريد لكلينا الاستمتاع بالجنس.‬ 435 00:27:38,491 --> 00:27:42,411 ‫- ماذا؟ - وتظن أنني مصدر المشكلة؟‬ 436 00:27:44,288 --> 00:27:49,710 ‫يا صاحب القضيب الصغير، لن أستمتع أبداً بك وبقضيبك الضئيل.‬ 437 00:27:49,835 --> 00:27:52,797 ‫هل المشكلة القضيب الصغير أم المهبل الكبير؟‬ 438 00:27:53,297 --> 00:27:55,591 ‫- لم أتلق أي شكاوى. - ليس بشكل مباشر.‬ 439 00:27:55,674 --> 00:27:59,053 ‫نشعر بالسوء حيال إخبار الرجال. لا نود التصرّف بلؤم.‬ 440 00:28:00,388 --> 00:28:06,060 ‫ولكن تلك اليدين والقدمين الكبيرة، إنها مجرد إعلانات مضللة.‬ 441 00:28:06,185 --> 00:28:11,732 ‫والآن، سآخذ آخر حمّام طويل جداً ثم سأرحل.‬ 442 00:28:15,277 --> 00:28:20,533 ‫مهارات "هارلم"؟ يا صاح أنا أوصلتك للنشوة. لذا هي مهارات "آنجي". شكراً.‬ 443 00:28:26,997 --> 00:28:31,961 ‫"كويني". لن تصدّقي أمر هذا الحقير صاحب القضيب الصغير...‬ 444 00:28:33,337 --> 00:28:38,342 ‫"كويني". مهلاً. ماذا يجري؟‬ 445 00:28:38,676 --> 00:28:41,720 ‫- أخفت واحدة أخرى. - لا.‬ 446 00:28:42,680 --> 00:28:44,098 ‫هجرتني "إيزابيلا".‬ 447 00:28:46,016 --> 00:28:48,436 ‫- إنها مجنونة. - "آنجي"؟‬ 448 00:28:50,229 --> 00:28:53,065 ‫- لم لا يحبني أحد؟ - لا تفعلي ذلك.‬ 449 00:28:53,149 --> 00:28:56,110 ‫لا. أنا جادة.‬ 450 00:28:57,111 --> 00:28:59,780 ‫الرجال والآن الفتيات.‬ 451 00:29:00,739 --> 00:29:04,118 ‫هل أدركت أنني مزدوجة الميول الجنسية فقط لأضاعف الرفض؟‬ 452 00:29:05,953 --> 00:29:07,204 ‫راقت لي حقاً.‬ 453 00:29:07,288 --> 00:29:10,332 ‫أعلم ذلك. ولكنها لم تكن المناسبة.‬ 454 00:29:10,958 --> 00:29:14,336 ‫وستعثرين على التي بوسعها تحمّلك كلّك.‬ 455 00:29:15,504 --> 00:29:16,338 ‫أتساءل.‬ 456 00:29:16,589 --> 00:29:20,676 ‫أنا لا أتساءل. وأنا في أسعد أعوامي حظاً، لذا عليك الإنصات لي.‬ 457 00:29:21,927 --> 00:29:24,013 ‫أعرف شيئاً سيسعدك.‬ 458 00:29:25,473 --> 00:29:27,141 ‫وقت الأسرة.‬ 459 00:29:33,230 --> 00:29:37,985 ‫ويا فتاة، لديّ قصة جنسية ستضحكك.‬ 460 00:29:38,861 --> 00:29:41,489 ‫أنت بارعة في هذا. أحتاج إلى الضحك.‬ 461 00:29:45,159 --> 00:29:48,913 ‫"آنجي"، لا أعرف ماذا كنت سأفعل من دونك.‬ 462 00:29:51,165 --> 00:29:52,500 ‫احتجت إلى سماع ذلك.‬ 463 00:29:56,253 --> 00:30:00,341 ‫يا فتاة، لست جائعة حتى. لا يمكنني أن آكل حتى.‬ 464 00:30:00,549 --> 00:30:03,260 ‫إلا لو كان مهبلاً؟ أبكر من اللازم؟‬ 465 00:30:06,013 --> 00:30:09,350 ‫لا. بل في الوقت المناسب.‬ 466 00:30:09,808 --> 00:30:10,809 ‫حسناً.‬ 467 00:30:12,603 --> 00:30:18,442 ‫يا "إيان". فاجأتني في العمل، لذا فكّرت في فعل الأمر نفسه بك.‬ 468 00:30:19,235 --> 00:30:22,112 ‫تريد الطاولة 23 جزر القيقب بالزبدة البنية، وليس البطاطس.‬ 469 00:30:22,196 --> 00:30:23,030 ‫هاته.‬ 470 00:30:24,657 --> 00:30:27,326 ‫اسمعي يا "كام"، أنا مشغول جداً الآن.‬ 471 00:30:27,409 --> 00:30:30,829 ‫أجل، أعرف. أفهم ذلك. لقد راسلتك.‬ 472 00:30:31,288 --> 00:30:34,708 ‫أظن أن 24 ساعة أطول وقت يجب على شخص فيه انتظار الكتابة من دون إرسال.‬ 473 00:30:34,792 --> 00:30:37,211 ‫- لا يجدر بك فعل هذا أيها الطاهي. - قلّب.‬ 474 00:30:37,294 --> 00:30:40,422 ‫- ناداك بالطاهي. - "كاميل".‬ 475 00:30:40,506 --> 00:30:43,300 ‫- هلّا تعطيني الجزر؟ - لحظة من فضلك.‬ 476 00:30:43,759 --> 00:30:46,595 ‫لم أراسلك لأنني لم أعرف ماذا أقول.‬ 477 00:30:46,679 --> 00:30:48,264 ‫- لا أزال لا أعرف. - لا بأس.‬ 478 00:30:48,347 --> 00:30:50,474 ‫لأنني أعرف ما أردت قوله.‬ 479 00:30:53,394 --> 00:30:56,397 ‫أحب أن أعتبر نفسي شخصاً صالحاً حقاً.‬ 480 00:30:56,480 --> 00:31:01,944 ‫شخص لن يؤذي الآخرين ولا مشاعرهم، ولكن ذلك غير صحيح.‬ 481 00:31:03,112 --> 00:31:04,446 ‫وأنا أشعر بالخزي.‬ 482 00:31:05,531 --> 00:31:08,659 ‫وسبب عدم مصارحتي لـ"جاميسون"‬ 483 00:31:08,742 --> 00:31:12,830 ‫ليس لأنني مترددة بشأنك أو لأنني أريد الرجوع إليه.‬ 484 00:31:13,664 --> 00:31:15,916 ‫بل لأنني لم أرد قولها بصوت عال.‬ 485 00:31:18,085 --> 00:31:20,462 ‫لأنني كما وصفتني "ميرا".‬ 486 00:31:21,338 --> 00:31:25,843 ‫شخص قبّل خطيب امرأة أخرى في الليلة قبل زفافهما.‬ 487 00:31:27,678 --> 00:31:30,014 ‫وأشعر بالذنب حقاً.‬ 488 00:31:33,726 --> 00:31:37,771 ‫ولكنني أعلم أنني أحبك.‬ 489 00:31:39,398 --> 00:31:42,818 ‫- جزر قيقب بالزبدة البنية. - لا تكرر مسألة الجزر.‬ 490 00:31:45,029 --> 00:31:45,863 ‫تباً.‬ 491 00:31:46,530 --> 00:31:51,410 ‫أنت الرجل الذي أريد أن أصبح في أفضل حالاتي لأجله.‬ 492 00:31:52,786 --> 00:31:54,872 ‫الذي رآني في أسوأ حالاتي.‬ 493 00:31:56,540 --> 00:31:58,500 ‫وأعلم أنه لا يسعنا أن نرجع.‬ 494 00:32:00,419 --> 00:32:02,379 ‫ولكنني أود المضي قدماً.‬ 495 00:32:03,130 --> 00:32:06,300 ‫هل أنت متأكدة من أنك تودين الارتباط بشخص ألغى زفافه قبل ليلة واحدة؟‬ 496 00:32:06,383 --> 00:32:09,219 ‫رغم أنه قبل 6 أشهر لم يكن متأكداً من مشاعره؟‬ 497 00:32:09,303 --> 00:32:11,430 ‫كانت مشاعري مختلفة قبل 6 أشهر.‬ 498 00:32:11,847 --> 00:32:15,100 ‫أنا حقير لأنك تأثرت سلباً بهذا.‬ 499 00:32:15,267 --> 00:32:16,101 ‫أجل.‬ 500 00:32:18,729 --> 00:32:19,813 ‫أجل، أنا متأكدة.‬ 501 00:32:21,148 --> 00:32:25,069 ‫أنت حبيبي وسأدافع عنك.‬ 502 00:32:28,238 --> 00:32:30,074 ‫أظن أن كلينا حقيران.‬ 503 00:32:31,450 --> 00:32:34,370 ‫لدينا كلّنا ذلك الشخص الذي قد ندمّر حياتنا من أجله.‬ 504 00:32:35,245 --> 00:32:37,498 ‫- بالنسبة إليّ، إنه أنت. - بالنسبة إليّ، إنه أنت.‬ 505 00:32:38,415 --> 00:32:39,917 ‫قمنا بالتدمير.‬ 506 00:32:41,669 --> 00:32:43,212 ‫هل تريد إعادة الإعمار؟‬ 507 00:32:57,226 --> 00:32:59,269 ‫- آسف. - وأنا أيضاً.‬ 508 00:32:59,353 --> 00:33:01,230 ‫لأن كوننا وحدنا من دون الآخر‬ 509 00:33:01,313 --> 00:33:04,024 ‫لا يسمح لنا بالتعبير عن أنفسنا بشكل كامل.‬ 510 00:33:04,108 --> 00:33:05,317 ‫وهكذا ننمو.‬ 511 00:33:05,401 --> 00:33:07,778 ‫- جزر قيقب بالزبدة البنية. - يا إلهي.‬ 512 00:33:07,861 --> 00:33:09,738 ‫ذلك خرق لقواعد الصحة.‬ 513 00:33:11,740 --> 00:33:14,702 ‫- كان ذلك مذهلاً. - الأفضل.‬ 514 00:33:14,785 --> 00:33:17,454 ‫اسمعي. لديّ أمور تخص تطبيق "كيو" عليّ إنجازها.‬ 515 00:33:18,080 --> 00:33:21,250 ‫وأمور أخرى أيضاً. أتمانعين إن انتهينا الآن؟‬ 516 00:33:21,333 --> 00:33:24,378 ‫- ارتديت ملابسي بالفعل. - عليك تعليمي تلك الحركة.‬ 517 00:33:24,461 --> 00:33:28,590 ‫- سأفعل. هل يمكنني مراسلتك في أي وقت؟ - أو لا تراسليني مطلقاً. أيهما ينفع.‬ 518 00:33:28,799 --> 00:33:32,553 ‫عزيزتي، عاد زوجك.‬ 519 00:33:32,761 --> 00:33:36,765 ‫- وفي أوقات أخرى، يظل الشرير شريراً. - ما هذا؟‬ 520 00:34:09,130 --> 00:34:11,300 ‫انتهت علاقتي بـ"كاميل" ومن النواح.‬ 521 00:34:12,467 --> 00:34:13,302 ‫كلا.‬ 522 00:34:13,385 --> 00:34:14,511 ‫عاد النواح.‬ 523 00:34:14,594 --> 00:34:16,179 ‫"في هذا الموسم من (هارلم)"‬ 524 00:34:19,224 --> 00:34:20,309 ‫- مرحباً. - "جيمسون".‬ 525 00:34:20,391 --> 00:34:21,893 ‫علينا التحدث يا صاحبي.‬ 526 00:34:22,311 --> 00:34:25,022 ‫حفل شواء لعائلتي. سيحضره كل إخوتي.‬ 527 00:34:25,105 --> 00:34:27,690 ‫أرى رفضاً كثيراً مؤخراً.‬ 528 00:34:27,775 --> 00:34:31,027 ‫- ماذا لو لم أنجح؟ - أرأيت مدى قوتك؟‬ 529 00:34:31,110 --> 00:34:34,197 ‫لا تقبلين بالرفض وتعودين بحجج قوية.‬ 530 00:34:34,281 --> 00:34:37,451 ‫- أبي. - لربما إن أخبرتها عن "إيزابيلا"...‬ 531 00:34:37,534 --> 00:34:39,953 ‫مشاركة معلومة كهذه مع أمي ليست سهلة.‬ 532 00:34:40,036 --> 00:34:42,080 ‫رحلة للفتيات.‬ 533 00:34:42,873 --> 00:34:44,041 ‫ما رأيك؟‬ 534 00:34:44,123 --> 00:34:47,043 ‫لست بحاجة إلى خرائط "غوغل" لمعرفة الوجهة المقبلة.‬ 535 00:34:47,127 --> 00:34:48,837 ‫تريد عشيقتي السابقة كل أموالي.‬ 536 00:34:48,920 --> 00:34:51,172 ‫نصفه؟ لا بد أنك جُننت.‬ 537 00:34:51,255 --> 00:34:53,884 ‫لست مضطرة على إعطائه النصف. "كيو".‬ 538 00:34:54,635 --> 00:34:58,222 ‫"(آر إس تي يو في دبليو إكس)‬ 539 00:34:58,305 --> 00:35:01,892 ‫فخورة ومتألقة"‬ 540 00:35:01,975 --> 00:35:03,936 ‫"(هارلم)"‬ 541 00:35:04,061 --> 00:35:06,313 ‫لماذا تتصل بي د. "برويت" يوم الأحد؟‬ 542 00:35:06,396 --> 00:35:09,107 ‫لم أعد أطيق إبهارها لذا استقلت.‬ 543 00:35:09,191 --> 00:35:11,360 ‫لكن سأحتاج إلى رسالة توصية منها.‬ 544 00:35:11,443 --> 00:35:13,403 ‫- د. "برويت". - ماذا جرى؟‬ 545 00:36:03,412 --> 00:36:05,414 ‫ترجمة "شيماء سيد"‬ 546 00:36:05,497 --> 00:36:07,499 ‫مشرف الجودة "عبد الرحمن"‬