1 00:00:15,543 --> 00:00:18,126 ‫اسمع يا "هاورد". لم أسألك عن الاسم‬ ‫الذي ينبغي عليّ أن أطلقه عليه.‬ 2 00:00:18,126 --> 00:00:19,751 ‫ما زلت معجبًا باسم "راينوستراداموس".‬ 3 00:00:19,751 --> 00:00:22,293 ‫أريد فقط أن أعرف ما يأكله،‬ ‫ما علينا أن نطعمه إياه.‬ 4 00:00:22,293 --> 00:00:23,668 ‫هذا سهل.‬ 5 00:00:23,668 --> 00:00:25,459 ‫السناجب والأطفال الصغار غالبًا. ‬ 6 00:00:25,459 --> 00:00:26,418 ‫مهلًا، ما الذي...‬ 7 00:00:26,418 --> 00:00:30,126 ‫هل تعرف ما حدث لآخر رجل‬ ‫فعل هذا بينما كنت أتحدّث على الهاتف؟‬ 8 00:00:30,126 --> 00:00:32,959 ‫- لا.‬ ‫- بالضبط. ولن يعرف أحد أبدًا.‬ 9 00:00:32,959 --> 00:00:35,001 ‫آلات تقطيع الخشب الصناعية مفيدة‬ ‫في هذا الصدد.‬ 10 00:00:35,001 --> 00:00:36,501 ‫علينا أن نتحدّث أنا وأنت.‬ 11 00:00:36,501 --> 00:00:38,626 ‫أما أنت، فيمكنك الانصراف الآن.‬ 12 00:00:38,626 --> 00:00:42,751 ‫هل يتعلّق الأمر بمسألة تعاطيك لعقار هلوسة‬ ‫وتدمير بيتك؟ هذا من الكلاسيكيات!‬ 13 00:00:42,751 --> 00:00:45,959 ‫سؤال سريع، هل قدت حقًّا سيارة رياضية صغيرة‬ ‫واخترقت بها بوّابة منزلك؟‬ 14 00:00:45,959 --> 00:00:47,501 ‫سيارة رياضية صغيرة؟‬ 15 00:00:47,501 --> 00:00:50,251 ‫اسمها "دي توماسو بانتيرا".‬ 16 00:00:50,251 --> 00:00:53,043 ‫وأعتقد أن هذه عبارة إيطالية‬ ‫تعني "أزمة منتصف العمر".‬ 17 00:00:53,043 --> 00:00:55,251 ‫عليك زيارتي يومًا ما لرؤيتها.‬ 18 00:00:55,251 --> 00:00:58,001 ‫سيتعيّن عليك بالطبع شقّ طريقك‬ ‫عبر آلاف المعجبين‬ 19 00:00:58,001 --> 00:01:00,126 ‫الذين يخيّمون أمام "غريسلاند" كلّ يوم.‬ 20 00:01:00,126 --> 00:01:03,793 ‫لقد كدت أن أُطلق اسمًا على منزلي ذات يوم،‬ ‫لكنني تذكّرت حينها...‬ 21 00:01:04,376 --> 00:01:06,168 ‫أنني لست طفلًا.‬ 22 00:01:07,793 --> 00:01:08,793 ‫إهانة حارقة!‬ 23 00:01:09,668 --> 00:01:12,168 ‫حسنًا، كان ذلك ممتعًا، يمكنك الانصراف الآن.‬ 24 00:01:12,168 --> 00:01:13,876 ‫أعدت إليك فتاك "ليري".‬ 25 00:01:13,876 --> 00:01:16,709 ‫عظيم! وهل تريد عناق شكر أو ما شابه؟‬ 26 00:01:16,709 --> 00:01:18,334 ‫"دويل"! تعال وعانق "إلفيس"!‬ 27 00:01:18,334 --> 00:01:19,376 ‫ماذا؟ حقًّا؟‬ 28 00:01:19,376 --> 00:01:21,084 ‫اخرس يا "دويل".‬ 29 00:01:21,584 --> 00:01:23,543 ‫ذكر "ليري" شيئًا أثار الأفكار في رأسي.‬ 30 00:01:23,543 --> 00:01:24,668 ‫حقًّا؟‬ 31 00:01:24,668 --> 00:01:26,501 ‫المشروع "توبيلو".‬ 32 00:01:26,501 --> 00:01:27,751 ‫"شطيرة قذرة"،‬ 33 00:01:27,751 --> 00:01:31,209 ‫في حال كنا نلعب لعبة جديدة‬ ‫يتفوّه فيها المرء بكلمات عشوائية بصوت عال.‬ 34 00:01:31,209 --> 00:01:32,751 ‫المشروع "توبيلو".‬ 35 00:01:33,293 --> 00:01:35,001 ‫- هل سمعت به؟‬ ‫- لا يمكنني القول إنني سمعت به.‬ 36 00:01:35,001 --> 00:01:36,251 ‫وهذا لا يعني أنك لم تسمع به.‬ 37 00:01:36,251 --> 00:01:40,209 ‫أجل، هذه عبارة اصطلاحية. إليك واحدة أخرى.‬ ‫لا تدع الباب يصطدم بك خلال خروجك.‬ 38 00:01:40,209 --> 00:01:41,334 ‫أصغ إليّ.‬ 39 00:01:41,334 --> 00:01:44,001 ‫أعتقد أن هناك أشياء كثيرة جدًا‬ ‫لا تخبرني بها.‬ 40 00:01:44,001 --> 00:01:44,918 ‫كن على علم بذلك.‬ 41 00:01:48,501 --> 00:01:50,043 ‫- انتظري لحظة.‬ ‫- ما الأمر؟‬ 42 00:01:50,043 --> 00:01:52,084 ‫أنت بارعة في ترصّد الناس بهدوء.‬ 43 00:01:52,084 --> 00:01:54,751 ‫"ترصّد مزعوم" كما يقول محاميّ.‬ 44 00:01:54,751 --> 00:01:57,876 ‫راقبي "إلفيس" من أجلي.‬ ‫أخبريني إن أقدم على شيء ما.‬ 45 00:01:57,876 --> 00:01:58,834 ‫حسنًا.‬ 46 00:02:00,751 --> 00:02:03,293 ‫صحيح، هذا مستحيل أيها الضئيل.‬ 47 00:02:04,126 --> 00:02:05,501 ‫سأموت وحيدًا بلا ريب.‬ 48 00:02:05,501 --> 00:02:08,376 ‫هل حقًّا بدأت تدرك ذلك الآن فقط؟‬ 49 00:02:08,376 --> 00:02:11,084 ‫"العميل السرّي (إلفيس بريسلي)"‬ 50 00:02:24,918 --> 00:02:25,876 {\an8}‫جهاز جميل يا "هاورد".‬ 51 00:02:27,251 --> 00:02:28,334 {\an8}‫بل أكثر من جميل.‬ 52 00:02:28,334 --> 00:02:30,793 {\an8}‫هذا العزيز هو الأحدث.‬ 53 00:02:30,793 --> 00:02:35,501 {\an8}‫قاعدة بيانات كاملة‬ ‫تتّسع لها قاعة واحدة فقط.‬ 54 00:02:35,501 --> 00:02:36,876 {\an8}‫هل تمانع إن جرّبته؟‬ 55 00:02:37,459 --> 00:02:40,126 {\an8}‫آسف، فأنا و"والت" مشغولان نوعًا ما.‬ 56 00:02:40,126 --> 00:02:42,834 {\an8}‫- "والت"؟‬ ‫- يا ويحي! أين كياستي؟‬ 57 00:02:43,376 --> 00:02:46,668 {\an8}‫رحّب بـ"والت ديزني".‬ 58 00:02:46,668 --> 00:02:49,334 {\an8}‫- أو بجزء منه على أيّ حال.‬ ‫- ما هذا بحقّ السماء؟‬ 59 00:02:49,334 --> 00:02:53,251 {\an8}‫إنه أعزّ صديق لديّ وشريكي في العمل‬ ‫وضحية جريمة قتل.‬ 60 00:02:53,251 --> 00:02:54,918 {\an8}‫"والت ديزني" لم يُقتل.‬ 61 00:02:54,918 --> 00:02:55,876 {\an8}‫هذا ما تقوله أنت.‬ 62 00:02:55,876 --> 00:03:00,751 {\an8}‫لكن هل تعرف أن آخر ما تفوّه به "والت"‬ ‫قبل موته هو اسم "كيرت راسل"؟‬ 63 00:03:00,751 --> 00:03:02,251 {\an8}‫ألا ترى أن هذا مريب بعض الشيء؟‬ 64 00:03:02,251 --> 00:03:05,418 {\an8}‫اسمع، إن أجبتك بـ"نعم"،‬ ‫هل يمكنني استعارة هذا الحاسوب للحظات؟‬ 65 00:03:05,418 --> 00:03:07,418 {\an8}‫لا أظنّ أنه يجدر بي أن أسمح لك بفعل ذلك.‬ 66 00:03:07,418 --> 00:03:09,793 {\an8}‫لكن "والت" يقول إنه لا غضاضة في ذلك.‬ 67 00:03:09,793 --> 00:03:12,001 {\an8}‫مهلًا! أيمكنك سماعه؟‬ 68 00:03:12,001 --> 00:03:12,918 {\an8}‫ولم لا؟‬ 69 00:03:12,918 --> 00:03:16,543 {\an8}‫هذا منطقي جدًا بالنسبة إليّ.‬ 70 00:03:18,001 --> 00:03:19,168 {\an8}‫استمرّ.‬ 71 00:03:19,168 --> 00:03:22,834 {\an8}‫ماذا قال "والت" غير ذلك؟ هل أخبرك‬ ‫عن القتلة الآليين الذين صنعتهم من أجله،‬ 72 00:03:22,834 --> 00:03:24,501 {\an8}‫والذين يبدون كالرؤساء الأمريكيين؟‬ 73 00:03:25,084 --> 00:03:27,709 {\an8}‫اتضح أنه أراد شيئًا أقلّ إثارة للجدل.‬ 74 00:03:28,334 --> 00:03:32,543 ‫"حاسوب (تي سي بي) الرئيسي‬ ‫أهلًا يا (هاورد) - المشروع (توبيلو)"‬ 75 00:03:35,084 --> 00:03:37,334 ‫"الطابق السابع تحت الأرض"‬ 76 00:03:37,334 --> 00:03:39,043 {\an8}‫ما هو "الطابق السابع تحت الأرض"‬ ‫بحقّ السماء؟‬ 77 00:03:40,084 --> 00:03:43,418 {\an8}‫لا ينبغي عليك أن تسأل عن ماهيته،‬ ‫بل عن مكانه. والآن...‬ 78 00:03:43,418 --> 00:03:46,918 {\an8}‫إنه منطقة سرّية للغاية.‬ 79 00:03:46,918 --> 00:03:49,251 {\an8}‫- لكن لا تتحدّث عنه بتاتًا.‬ ‫- أين يقع؟‬ 80 00:03:50,501 --> 00:03:53,251 {\an8}‫لا فكرة لديّ! القائد وحده يعرف.‬ 81 00:03:54,501 --> 00:03:57,459 {\an8}‫مهلًا! هل قال "والت" شيئًا عن مقتله؟‬ 82 00:03:57,459 --> 00:03:58,418 {\an8}‫لم يقل إلا...‬ 83 00:03:59,084 --> 00:04:00,584 {\an8}‫إنه لم يُقتل على الإطلاق.‬ 84 00:04:01,959 --> 00:04:05,251 {\an8}‫هذا ديدن "والت"! ملك التضليل.‬ 85 00:04:09,793 --> 00:04:12,793 {\an8}‫أظنّ أن الأمر يعود إليّ إذًا،‬ ‫أليس كذلك يا "كيرت"؟‬ 86 00:04:15,543 --> 00:04:18,584 {\an8}‫"(هوليوود)"‬ 87 00:04:19,543 --> 00:04:20,376 {\an8}‫"كاميرا (سكاتر) 1"‬ 88 00:04:20,376 --> 00:04:22,876 {\an8}‫وها هي كاميرات "سكاتر" تعمل.‬ 89 00:04:22,876 --> 00:04:25,876 {\an8}‫لدينا إطلالة أمامية وإطلالة جانبية و...‬ 90 00:04:26,418 --> 00:04:27,959 {\an8}‫يُفترض بهذه أن تكون الإطلالة الخلفية.‬ 91 00:04:27,959 --> 00:04:30,626 {\an8}‫إنها تعمل إذًا لسوء الحظّ.‬ 92 00:04:30,626 --> 00:04:31,918 {\an8}‫"سكاتر"، هل تسمعني؟‬ 93 00:04:32,501 --> 00:04:35,418 ‫الأمر سهل، إنها مجرد عملية تعقّب يا صاح. ‬ 94 00:04:40,876 --> 00:04:41,709 {\an8}‫"انتهت اللعبة"‬ 95 00:04:42,293 --> 00:04:43,834 {\an8}‫كفاك!‬ 96 00:04:46,918 --> 00:04:48,376 {\an8}‫كفاك!‬ 97 00:04:50,418 --> 00:04:51,334 {\an8}‫"رغبة عارمة"‬ 98 00:04:52,126 --> 00:04:53,251 ‫كفاك!‬ 99 00:04:54,126 --> 00:04:56,501 {\an8}‫لطالما كنت أتخيّل أن أيامه أكثر انشغالًا.‬ 100 00:05:01,584 --> 00:05:03,334 {\an8}‫هيا!‬ 101 00:05:04,751 --> 00:05:07,001 {\an8}‫هيا!‬ 102 00:05:12,293 --> 00:05:13,251 {\an8}‫كشفته.‬ 103 00:05:15,584 --> 00:05:19,084 {\an8}‫"بيرتي"،‬ ‫كيف حال أحبّ شخص إليّ في العالم اليوم؟‬ 104 00:05:19,959 --> 00:05:22,251 ‫أتملّقك؟ كفاك! هذا هراء.‬ 105 00:05:23,418 --> 00:05:26,043 ‫لكن أجل، أحتاج إلى أن تسدي إليّ خدمة كبيرة.‬ 106 00:05:31,626 --> 00:05:32,959 ‫هل هذا ثقب مداعبة جنسية؟‬ 107 00:05:32,959 --> 00:05:35,584 ‫أظنّ أنها لم تعد مقتصرة‬ ‫على حمّامات المطارات الممتعة.‬ 108 00:05:35,584 --> 00:05:37,793 ‫- ماذا تفعلين هنا؟‬ ‫- على رسلك.‬ 109 00:05:37,793 --> 00:05:39,209 ‫هل تترصّدينني؟‬ 110 00:05:39,209 --> 00:05:41,584 ‫اسمع، لا يكون هذا ترصّدًا‬ ‫إن لم أكن أرى أنك مثير.‬ 111 00:05:41,584 --> 00:05:42,876 ‫كما يقول محاميّ.‬ 112 00:05:43,418 --> 00:05:44,918 ‫وهو محام لا أرى أنه جيد جدًا.‬ 113 00:05:44,918 --> 00:05:46,543 ‫لم تجيبي على سؤالي حتى الآن.‬ 114 00:05:46,543 --> 00:05:48,834 ‫لم تكن تلك فكرتي.‬ ‫القائد هو من طلب مني ذلك.‬ 115 00:05:48,834 --> 00:05:51,084 ‫لهذا السبب بالضبط.‬ 116 00:05:51,084 --> 00:05:53,501 ‫لهذا السبب باتت ثقتي بكم معدومة.‬ 117 00:05:54,209 --> 00:05:56,918 ‫وهل يمكن لانفعالك المبالغ فيه هذا‬ ‫أن ينعدم أيضًا؟‬ 118 00:05:56,918 --> 00:06:00,626 ‫لن أشي بك، اتفقنا؟ والآن، ما رأيك بالذهاب‬ ‫إلى "الطابق السابع تحت الأرض"؟‬ 119 00:06:00,626 --> 00:06:02,334 ‫لا علاقة لك بهذا.‬ 120 00:06:02,334 --> 00:06:05,584 ‫كفاك! أتوق إلى رؤية‬ ‫"الطابق السابع تحت الأرض" منذ سنوات.‬ 121 00:06:05,584 --> 00:06:07,459 ‫ناهيك عن أنني قد أعرف‬ 122 00:06:07,459 --> 00:06:09,959 ‫- ما إذا كان القائد والدي فيما يخفي ذلك.‬ ‫- ماذا؟‬ 123 00:06:09,959 --> 00:06:12,001 ‫لم أقابل والدي الحقيقي خلال نشأتي،‬ 124 00:06:12,001 --> 00:06:15,084 ‫كما أن القائد تصرّف بغرابة شديدة‬ ‫عندما حاولت إغواءه.‬ 125 00:06:15,084 --> 00:06:16,251 ‫اربط الأمور ببعضها.‬ 126 00:06:17,501 --> 00:06:18,918 ‫لا تعترضي طريقي فحسب.‬ 127 00:06:22,084 --> 00:06:24,418 ‫بناءً على تجربة شخصية، إنها فكرة سيئة جدًا‬ 128 00:06:24,418 --> 00:06:26,501 ‫أن تنظر مباشرةً عبر ثقب مداعبة جنسية كهذا.‬ 129 00:06:27,168 --> 00:06:29,584 ‫رباه! ثمة خطوط عروق دموية هنا.‬ 130 00:06:30,168 --> 00:06:32,376 ‫إنه ثقب مخصّص لشخص معيّن، أليس كذلك؟‬ 131 00:06:32,376 --> 00:06:35,043 ‫حسنًا، لكن قد يفي ما عندك بالغرض، جرّب.‬ 132 00:06:41,793 --> 00:06:43,459 ‫أيمكن أن يكون الحمض قد نفد الآن؟‬ 133 00:06:43,459 --> 00:06:45,418 ‫بل انتهى أمرنا تمامًا الآن بالأحرى.‬ 134 00:06:45,418 --> 00:06:47,626 ‫هل ستستسلم إذًا؟ بهذه البساطة؟‬ 135 00:06:47,626 --> 00:06:49,584 ‫رباه! لكنت مترصّدًا فاشلًا للغاية.‬ 136 00:06:49,584 --> 00:06:53,293 ‫ما لم تكن هناك نسخة من قضيب ذلك الرجل‬ ‫في مكان ما...‬ 137 00:06:53,293 --> 00:06:54,709 ‫- في الواقع.‬ ‫- ماذا؟‬ 138 00:06:54,709 --> 00:06:58,084 ‫شارك القائد ذات مرة في علاقة جنسية ثلاثية‬ ‫كان "مارلون براندو" أحد أطرافها.‬ 139 00:06:58,084 --> 00:07:00,543 ‫ما الذي جعلك تظنّين أنني أريد معرفة ذلك؟‬ 140 00:07:00,543 --> 00:07:02,501 ‫هل سمعت بـ"بينيلوبي بينيس كاستر" من قبل؟‬ 141 00:07:02,501 --> 00:07:03,751 ‫دعيني أستوضح الأمر.‬ 142 00:07:03,751 --> 00:07:07,876 ‫تعمل هذه المرأة في مجال صنع قوالب جبسية‬ ‫خاصة بأعضاء المشاهير التناسلية؟‬ 143 00:07:07,876 --> 00:07:11,876 ‫إلى جانب أمور أخرى. إنها تتوق‬ ‫إلى أن تصبح مثل "سينثيا بلاستر كاستر".‬ 144 00:07:11,876 --> 00:07:14,459 ‫لحظة واحدة.‬ ‫هل تعنين أن هناك أكثر من شخص من هذا النوع؟‬ 145 00:07:14,459 --> 00:07:17,334 ‫إن كنت تقصد الفنّانين بعبارة "هذا النوع"،‬ ‫فالإجابة نعم.‬ 146 00:07:17,334 --> 00:07:18,876 ‫لست متأكّدًا ممّا إذا كان هذا يُعدّ فنًّا.‬ 147 00:07:18,876 --> 00:07:20,251 ‫هذه مهارة حقيقية.‬ 148 00:07:20,251 --> 00:07:22,668 ‫ويستغرق إتقانها سنوات وسنوات، اتفقنا؟‬ 149 00:07:22,668 --> 00:07:26,834 ‫لا يمكن للمرء‬ ‫أن يصنع قضبانًا منحوتة بإتقان من العدم‬ 150 00:07:26,834 --> 00:07:29,959 ‫كما لو أنه ساحر في حفلات أعياد الميلاد.‬ 151 00:07:30,543 --> 00:07:34,001 ‫أيّ نوع غريب الأطوار من حفلات أعياد الميلاد‬ ‫كنت تحضرينها؟‬ 152 00:07:43,001 --> 00:07:47,293 ‫"إلفيس بريسلي"، يا لسعادتي!‬ 153 00:07:47,293 --> 00:07:49,084 ‫أيّ رياح طيّبة جاءت بك إلى مفنّي؟‬ 154 00:07:49,084 --> 00:07:50,834 ‫ارتأيت أن الوقت قد حان‬ 155 00:07:50,834 --> 00:07:55,459 ‫كي ألفّ قضيبي المنتصب في الجبس‬ ‫أمام شخص غريب عني تمامًا.‬ 156 00:07:55,459 --> 00:07:58,334 ‫جئت إذًا إلى المكان الصحيح بلا ريب.‬ 157 00:07:58,334 --> 00:07:59,543 ‫"مفنّ"‬ 158 00:08:03,876 --> 00:08:07,584 ‫حسنًا، كيف تسير تجارة قضبان الورق المعجّن؟‬ 159 00:08:07,584 --> 00:08:11,543 ‫بغضّ النظر عن الوصف الاستخفافي،‬ ‫إنها تسير بشكل جيد. شكرًا على السؤال.‬ 160 00:08:13,084 --> 00:08:15,668 ‫انتظرت هذا منذ وقت طويل.‬ 161 00:08:15,668 --> 00:08:18,376 ‫عليك أن تنتظري لوقت أطول قليلًا يا عزيزتي،‬ 162 00:08:18,376 --> 00:08:21,084 ‫لأن صديقي هذا سيفعلها قبلي.‬ 163 00:08:21,084 --> 00:08:22,293 ‫ماذا؟‬ 164 00:08:22,293 --> 00:08:25,376 ‫هل تعرفين أولئك الناس الذين يتذوّقون‬ ‫طعام المرء للتأكّد من أنه غير مسموم؟‬ 165 00:08:25,376 --> 00:08:27,668 ‫هذا هو عملي، لكن فيما يتعلّق بالانتصاب.‬ 166 00:08:30,376 --> 00:08:31,626 ‫لا تقلق، سأتولّى الأمر.‬ 167 00:08:31,626 --> 00:08:35,918 ‫يمكنني معرفة شكل قضيب أيّ رجل‬ ‫من خلال النظر إلى وجهه فحسب.‬ 168 00:08:36,793 --> 00:08:38,334 ‫هذه موهبة، ثق بي.‬ 169 00:08:52,168 --> 00:08:53,418 ‫ها هو ذا.‬ 170 00:08:54,168 --> 00:08:56,209 ‫إنه المنشود بكلّ تأكيد.‬ 171 00:09:00,418 --> 00:09:02,459 ‫صحيح، ويمكن لهذا أن يكون المنشود أيضًا.‬ 172 00:09:03,418 --> 00:09:05,084 ‫هذا مؤلم! اللعنة!‬ 173 00:09:05,084 --> 00:09:07,418 ‫- اهدأ فحسب.‬ ‫- كيف تسير الأمور؟‬ 174 00:09:08,168 --> 00:09:09,918 ‫شعرت ببعض السخونة في البداية. لكن...‬ 175 00:09:13,126 --> 00:09:15,084 ‫لكن الأمر يصبح بعد ذلك‬ ‫أشبه بحلوى خطمي دافئة‬ 176 00:09:15,084 --> 00:09:18,084 ‫تحاول ابتلاع المرء انطلاقًا من مغبنه.‬ 177 00:09:22,001 --> 00:09:24,126 ‫وصفك للأمر رائع يا صاح، لكن...‬ 178 00:09:24,793 --> 00:09:26,084 ‫علينا الذهاب.‬ 179 00:09:34,126 --> 00:09:35,876 ‫مهلًا، ماذا إن كان القائد في الأسفل؟‬ 180 00:09:35,876 --> 00:09:37,334 ‫تتولّى "بيرتي" الأمر.‬ 181 00:09:40,251 --> 00:09:42,876 ‫بصراحة،‬ ‫فوجئت بعض الشيء بدعوتك لي إلى هنا.‬ 182 00:09:42,876 --> 00:09:44,459 ‫أنا أيضًا فوجئت.‬ 183 00:09:44,459 --> 00:09:45,876 ‫- عفوًا، ماذا قلت؟‬ ‫- لم أقل شيئًا.‬ 184 00:09:45,876 --> 00:09:48,709 ‫أعني، بالنظر إلى نهاية‬ ‫موعدنا الغرامي الأخير.‬ 185 00:09:49,709 --> 00:09:53,501 ‫أتقصد الموعد الغرامي الذي قتلت فيه‬ ‫مجموعة من نشطاء حقوق الحيوان؟‬ 186 00:09:53,501 --> 00:09:54,751 ‫نعم، هو بعينه.‬ 187 00:09:54,751 --> 00:09:57,834 ‫اسمع، دعنا لا نتطرّق إلى الماضي البغيض.‬ 188 00:09:57,834 --> 00:09:59,876 ‫هذا هو شعاري. بحذافيره.‬ 189 00:10:01,459 --> 00:10:04,876 ‫هل تمانع إن ارتديت شيئًا أكثر راحة؟‬ 190 00:10:05,918 --> 00:10:07,084 ‫بكلّ سرور.‬ 191 00:10:15,043 --> 00:10:16,043 ‫رباه!‬ 192 00:10:16,043 --> 00:10:18,959 ‫يا للهول! ماذا تفعل بحقّ السماء؟‬ 193 00:10:18,959 --> 00:10:21,543 ‫أخطأت في فهم الأجواء على ما يبدو. سحقًا!‬ 194 00:10:30,918 --> 00:10:32,043 ‫ما هذا المكان؟‬ 195 00:10:32,834 --> 00:10:33,709 ‫أجل.‬ 196 00:10:33,709 --> 00:10:36,626 ‫وكيف له أن يحصل على كلّ هذا فيما لا يحقّ لي‬ ‫حتى الحصول على موقف خاص لسيارتي؟‬ 197 00:10:38,626 --> 00:10:41,293 ‫- هل هذه؟‬ ‫- طائرة "بيتشكرافت بونانزا".‬ 198 00:10:41,293 --> 00:10:43,376 ‫مثل تلك التي قتلت "بادي هولي".‬ 199 00:10:43,376 --> 00:10:45,168 ‫بل هي بعينها.‬ 200 00:10:45,168 --> 00:10:46,084 ‫"المشروع (كريكيت)‬ ‫59/3/2 - (كلير ليك)، (آيوا)"‬ 201 00:10:46,084 --> 00:10:47,043 ‫المشروع "كريكيت"؟‬ 202 00:10:49,876 --> 00:10:50,709 ‫هل هذه...‬ 203 00:10:51,334 --> 00:10:52,668 ‫سيارة "جيمس دين"؟‬ 204 00:10:53,376 --> 00:10:55,209 ‫وتلك السيارة التي مات فيها "هانك ويليامز".‬ 205 00:10:55,209 --> 00:10:56,793 ‫لا بدّ أنهم كانوا جميعًا‬ ‫عملاء لدى "تي سي بي".‬ 206 00:10:56,793 --> 00:11:00,209 ‫أو عملاء قتلتهم "تي سي بي" على ما يبدو.‬ 207 00:11:00,793 --> 00:11:02,751 ‫حسنًا، ما حكاية حوض الاستحمام؟‬ 208 00:11:03,751 --> 00:11:06,959 ‫يا للهول!‬ ‫أهو الحوض الذي مات فيه "جيم موريسون"؟‬ 209 00:11:06,959 --> 00:11:08,043 ‫يبدو الأمر كذلك.‬ 210 00:11:08,043 --> 00:11:09,834 ‫- اللعنة!‬ ‫- ما الأمر؟‬ 211 00:11:09,834 --> 00:11:13,043 ‫هل كان يمكنني أن أقضي وقتي‬ ‫مع "جيم موريسون" طوال هذه الفترة؟‬ 212 00:11:13,043 --> 00:11:15,459 ‫لم أشعر بالإهانة‬ ‫في حال كنت تتساءلين عن ذلك.‬ 213 00:11:15,459 --> 00:11:18,334 ‫هل وحدي من يرى ذلك،‬ ‫أم أن هذا المكان مخيف جدًا بحقّ؟‬ 214 00:11:18,334 --> 00:11:19,334 ‫صحيح.‬ 215 00:11:19,334 --> 00:11:22,126 ‫بالحديث عن ذلك،‬ ‫هل تعرف من قد يحبّ هذا المكان؟‬ 216 00:11:22,126 --> 00:11:23,168 ‫هل أنت مرتاح؟‬ 217 00:11:23,168 --> 00:11:24,709 ‫ما هذا بحقّ السماء؟‬ 218 00:11:25,626 --> 00:11:26,751 ‫هل أنت مجنون؟‬ 219 00:11:26,751 --> 00:11:30,168 ‫لا تتظاهر بالغباء يا "كيرت راسل".‬ ‫لست بتلك البراعة كممثّل.‬ 220 00:11:31,001 --> 00:11:32,543 ‫أنت مجنون بالفعل إذًا.‬ 221 00:11:32,543 --> 00:11:35,168 ‫كلانا يعرف أنك قتلت "والت ديزني".‬ 222 00:11:35,168 --> 00:11:37,293 ‫ما عليك الآن سوى الاعتراف بذلك!‬ 223 00:11:37,293 --> 00:11:38,293 ‫لا يمكنني ذلك.‬ 224 00:11:38,834 --> 00:11:41,626 ‫وذلك لأنني لم أخترع سرطان الرئة.‬ 225 00:11:41,626 --> 00:11:43,543 ‫لا!‬ 226 00:11:47,418 --> 00:11:48,543 ‫ما هذا؟‬ 227 00:11:48,543 --> 00:11:52,251 ‫يبدو كما لو أنها قاعة الرؤساء‬ ‫في "المعرض الدولي".‬ 228 00:11:52,834 --> 00:11:55,126 ‫أتريد بعض الفشار؟ ثمة آلة لصنعه في الركن.‬ 229 00:11:55,126 --> 00:11:58,959 ‫لا. وكفّي عن لمس الأشياء من فضلك.‬ ‫لا نعرف أيّ هذه الأشياء مفخّخ.‬ 230 00:11:58,959 --> 00:12:02,501 ‫ومن يفخّخ الفشار؟‬ ‫ما الغاية من هذا الزرّ برأيك؟‬ 231 00:12:02,501 --> 00:12:03,543 ‫"زرّ (ترومان) الأحمر الكبير"‬ 232 00:12:03,543 --> 00:12:05,751 ‫ركّزي، إننا نبحث عن أجوبة.‬ 233 00:12:06,293 --> 00:12:07,584 ‫هل يمكنك أن تكون أكثر تحديدًا؟‬ 234 00:12:07,584 --> 00:12:09,376 ‫المشروع "توبيلو". هل سمعت به من قبل؟‬ 235 00:12:09,376 --> 00:12:13,209 ‫لا. لكنني لو كنت مكانك،‬ ‫لتفقّدت ما تحت ذلك الغطاء المخيف.‬ 236 00:12:13,209 --> 00:12:16,459 ‫"قريبًا - المشروع (توبيلو)"‬ 237 00:12:16,459 --> 00:12:18,584 ‫- هل أنت متأكّد من أنك تريد فعل ذلك؟‬ ‫- ماذا؟‬ 238 00:12:18,584 --> 00:12:21,251 ‫أقول فقط إن الجهل يكون نعمة أحيانًا.‬ 239 00:12:21,251 --> 00:12:25,168 ‫مثل التسبّب بعدوى جميع أعضاء فريق‬ ‫لعبة الـ"لاكروس" من دون معرفة ذلك...‬ 240 00:12:25,168 --> 00:12:26,168 ‫افتراضيًا.‬ 241 00:12:26,168 --> 00:12:27,584 ‫أتعرف إلام تحتاج؟‬ 242 00:12:28,459 --> 00:12:30,126 ‫القليل من نبيذ "فرموت" سيكون أمرًا رائعًا.‬ 243 00:12:30,126 --> 00:12:32,918 ‫ما تحتاج إليه هو المزيد من وجود "يسوع"‬ ‫في حياتك.‬ 244 00:12:33,918 --> 00:12:35,918 ‫أخشى أنني سأعرض عن مسألة "يسوع".‬ 245 00:12:36,584 --> 00:12:38,626 ‫إذ يمكنك القول إنني شخص عدمي وعابد لذاتي.‬ 246 00:12:38,626 --> 00:12:40,209 ‫عابد لماذا؟‬ 247 00:12:40,209 --> 00:12:42,668 ‫يعني ذلك أنه إن كان هنالك إله،‬ ‫فهو أنا على الأرجح،‬ 248 00:12:42,668 --> 00:12:44,126 ‫ولا أبالي بالأمر رغم ذلك.‬ 249 00:12:44,126 --> 00:12:49,209 ‫أترى؟ هذا هو السبب الذي يجعلك‬ ‫بحاجة إلى أن تفتح قلبك للربّ.‬ 250 00:12:50,126 --> 00:12:51,001 ‫ولم؟‬ 251 00:12:51,001 --> 00:12:55,418 ‫لأنك حينها لن تتعرّى في غرفة المعيشة‬ 252 00:12:55,418 --> 00:12:58,793 ‫كما لو أنك ممثّل إباحي فاشل‬ ‫يمثّل فيلم اقتحام منزلي.‬ 253 00:12:58,793 --> 00:13:01,084 ‫وهل يقول الكتاب المقدّس‬ ‫إن "يسوع" لم يفعل ذلك؟‬ 254 00:13:04,501 --> 00:13:06,751 ‫"حفل (إلفيس بريسلي)‬ ‫عودة (إلفيس) عام 1968"‬ 255 00:13:07,543 --> 00:13:08,834 ‫هذا غيتاري الأول.‬ 256 00:13:08,834 --> 00:13:09,751 ‫"الجيش الأمريكي - (بريسلي)"‬ 257 00:13:09,751 --> 00:13:11,376 ‫وهذه بزّتي العسكرية القديمة.‬ 258 00:13:11,376 --> 00:13:15,501 ‫وهذا أنا في كواليس حفلي الأول‬ ‫على مسرح متنزّه "أوفرتون".‬ 259 00:13:15,501 --> 00:13:17,126 ‫يضمّ هذا المكان حياتي كلّها.‬ 260 00:13:17,626 --> 00:13:18,709 ‫ماذا يفعل هذا هنا؟‬ 261 00:13:18,709 --> 00:13:21,418 ‫أجل، هذا أمر محيّر للغاية.‬ 262 00:13:21,418 --> 00:13:23,126 ‫سأذهب لأُحضر المزيد من الفشار.‬ 263 00:13:33,334 --> 00:13:34,251 ‫مجددًا!‬ 264 00:13:35,251 --> 00:13:37,584 ‫مجددًا!‬ 265 00:13:38,501 --> 00:13:39,334 ‫مجددًا!‬ 266 00:13:43,959 --> 00:13:44,876 ‫هل أنت بخير؟‬ 267 00:13:45,918 --> 00:13:46,876 ‫ماذا؟‬ 268 00:13:46,876 --> 00:13:49,459 ‫كنت تتمتم كما لو أنك مغشي عليك أو ما شابه.‬ 269 00:13:49,459 --> 00:13:51,126 ‫يا للهول! إنني أتذكّر.‬ 270 00:13:51,626 --> 00:13:53,793 ‫لا أتذكّر كلّ شيء، لكن...‬ 271 00:13:53,793 --> 00:13:56,959 ‫حسنًا، أراهن على أن هذا الملفّ‬ ‫قد يملأ ثغرات ذاكرتك.‬ 272 00:13:56,959 --> 00:13:59,126 ‫لقد عبثت بأغراض القائد.‬ 273 00:13:59,126 --> 00:14:00,876 ‫البدء بتطبيق الإجراءات المضادّة.‬ 274 00:14:00,876 --> 00:14:03,459 ‫حسنًا،‬ ‫ما رأيك بألّا نتعرّف على تلك الإجراءات؟‬ 275 00:14:09,126 --> 00:14:10,626 ‫"هاورد" اللعين!‬ 276 00:14:15,418 --> 00:14:19,626 ‫اسمع، أنصت إليّ.‬ ‫لم أقتل "والت ديزني"، اتفقنا؟‬ 277 00:14:19,626 --> 00:14:21,168 ‫بالكاد كنت أعرفه.‬ 278 00:14:21,168 --> 00:14:24,001 ‫جاء لمدة يوم واحد‬ ‫إلى موقع تصوير فيلم "فولو مي بويز"،‬ 279 00:14:24,001 --> 00:14:25,084 ‫وكان في غاية اللطف.‬ 280 00:14:25,084 --> 00:14:27,209 ‫إذ قدّم السجائر لجميع الأطفال.‬ 281 00:14:28,043 --> 00:14:31,668 ‫اسمع يا "كيرت".‬ ‫يبدو أننا ندور في حلقة مفرغة هنا.‬ 282 00:14:31,668 --> 00:14:35,168 ‫المهمّ هو أننا حاولنا. أيمكنني الذهاب الآن؟‬ 283 00:14:35,168 --> 00:14:36,293 ‫أو...‬ 284 00:14:36,293 --> 00:14:41,834 ‫ربما علينا بدلًا من ذلك أن نركّز‬ ‫على كيف يمكنك تعويض "والت" عن غدرك به.‬ 285 00:14:42,334 --> 00:14:46,834 ‫ويتلخّص أحد التصوّرات التي وضعتها‬ ‫في أنك ستعوّضه بجسدك كلّه.‬ 286 00:14:48,209 --> 00:14:49,751 ‫أو من دون الرأس في الواقع.‬ 287 00:14:49,751 --> 00:14:51,418 ‫عمّ تتحدّث بحقّ السماء؟‬ 288 00:14:51,418 --> 00:14:53,209 ‫عملية زرع رأس أيها الأحمق.‬ 289 00:14:53,209 --> 00:14:54,793 ‫عملية زرع رأس؟‬ 290 00:14:54,793 --> 00:14:55,918 ‫ما خطبك؟‬ 291 00:14:55,918 --> 00:14:57,251 ‫تخيّل الأمر فحسب!‬ 292 00:14:57,876 --> 00:15:02,251 ‫رأس "والت" الجميل على جسدك المقبول.‬ 293 00:15:03,543 --> 00:15:04,376 ‫رباه!‬ 294 00:15:10,209 --> 00:15:11,168 ‫ما هذا؟‬ 295 00:15:12,959 --> 00:15:14,334 ‫"الطابق السابع تحت الأرض"‬ 296 00:15:14,334 --> 00:15:16,501 ‫تبًا! عليّ العودة إلى المكتب.‬ 297 00:15:16,501 --> 00:15:20,001 ‫كفاك! ألا يمكنك البقاء لفترة أطول بقليل؟‬ 298 00:15:20,001 --> 00:15:21,209 ‫ليتني أستطيع. لكن هذا غير ممكن.‬ 299 00:15:21,209 --> 00:15:22,668 ‫جدّيًا، لا يمكنك الذهاب.‬ 300 00:15:22,668 --> 00:15:24,459 ‫مهلًا، ما الذي يجري هنا بحقّ السماء؟‬ 301 00:15:24,459 --> 00:15:26,709 ‫ماذا؟ لا شيء، أُقسم لك.‬ 302 00:15:26,709 --> 00:15:28,043 ‫سأنصرف.‬ 303 00:15:29,209 --> 00:15:31,626 ‫أنا آسفة، لكن لا يمكنني السماح لك بذلك.‬ 304 00:15:32,459 --> 00:15:33,459 ‫يا ويحي!‬ 305 00:15:34,709 --> 00:15:35,709 ‫تبًا!‬ 306 00:15:38,918 --> 00:15:40,626 {\an8}‫هل تفكرين فيما أفكر فيه؟‬ 307 00:15:40,626 --> 00:15:43,001 {\an8}‫أشكّ في ذلك،‬ ‫إذ لا يزال تفكيري معلّقًا بالفشار.‬ 308 00:15:57,543 --> 00:15:59,001 ‫تبًا! ماذا الآن؟‬ 309 00:15:59,001 --> 00:16:01,584 ‫ما هي احتمالات أن تكون هذه السيارة‬ ‫لا تزال تحتوي على الوقود؟‬ 310 00:16:02,918 --> 00:16:03,834 ‫كيف الأوضاع؟‬ 311 00:16:03,834 --> 00:16:06,543 ‫رائعة! إنني أقضي وقتًا ممتعًا جدًا!‬ 312 00:16:08,084 --> 00:16:09,709 ‫لا، لن أقع في ذلك الفخّ مجددًا.‬ 313 00:16:09,709 --> 00:16:12,084 ‫جيد. إنها آلات منيعة ومزعجة أيضًا.‬ 314 00:16:13,918 --> 00:16:15,251 ‫لا، مهلًا!‬ 315 00:16:15,751 --> 00:16:16,834 ‫علينا العودة!‬ 316 00:16:16,834 --> 00:16:19,376 ‫لا، فما علينا فعله‬ ‫هو إيجاد سبيل للخروج من هنا.‬ 317 00:16:19,376 --> 00:16:20,459 ‫أحتاج إلى ذلك الملفّ!‬ 318 00:16:20,459 --> 00:16:22,751 ‫هل تحتاج إليه أكثر من حاجتك إلى حياتك؟‬ 319 00:16:45,793 --> 00:16:47,668 ‫"زرّ (ترومان) الأحمر الكبير"‬ 320 00:17:10,793 --> 00:17:11,709 ‫كان ذلك وشيكًا، أليس كذلك؟‬ 321 00:17:12,251 --> 00:17:13,334 ‫إلى أين نحن ذاهبان؟‬ 322 00:17:13,959 --> 00:17:15,793 ‫ربما يمكننا الذهاب لتناول شراب‬ ‫ونسيان الأمر.‬ 323 00:17:16,418 --> 00:17:18,459 ‫حسنًا، هذا ليس صمتًا يبعث على الاطمئنان.‬ 324 00:17:19,543 --> 00:17:23,751 ‫اسمعا، هل رأى أحدكما شابًّا‬ ‫رُسم على عنقه خطّ منقّط؟‬ 325 00:17:24,501 --> 00:17:25,376 ‫سأعود إلى منزلي،‬ 326 00:17:25,376 --> 00:17:27,793 ‫ولا تتبعيني إطلاقًا.‬ 327 00:17:28,793 --> 00:17:29,959 ‫حسنًا.‬ 328 00:17:29,959 --> 00:17:31,293 ‫نبرة لطيفة بالمناسبة.‬ 329 00:17:31,793 --> 00:17:33,834 ‫التقينا بأصدقائك الآليين المرحين.‬ 330 00:17:33,834 --> 00:17:35,168 ‫"جورج"!‬ 331 00:17:37,168 --> 00:17:38,876 ‫أجل، يبدو لي أنه فارق الحياة.‬ 332 00:17:38,876 --> 00:17:40,918 ‫لم يكن ذلك خطئي. أُقسم لك.‬ 333 00:17:40,918 --> 00:17:43,793 ‫كنت أحاول فقط أن أُبقيه هنا‬ ‫كما طلب مني "إلفيس".‬ 334 00:17:43,793 --> 00:17:46,168 ‫انظري إلى الجانب المشرق من الأمر إذًا،‬ ‫فأنت أنجزت المهمّة.‬ 335 00:17:46,168 --> 00:17:47,584 ‫أيمكنك أن تصمت؟‬ 336 00:17:47,584 --> 00:17:50,001 ‫اهدئي. ستكون الأمور على ما يُرام.‬ 337 00:17:50,001 --> 00:17:50,959 ‫كيف؟‬ 338 00:17:50,959 --> 00:17:54,876 ‫لأن هذا هو السبب الذي جعل الله يبتدع‬ ‫القبور التي لا تحمل علامات يا صديقتي.‬ 339 00:17:56,126 --> 00:17:57,668 ‫- منشار كهربائي؟‬ ‫- بكلّ تأكيد!‬ 340 00:17:57,668 --> 00:18:00,626 ‫إن قطّعنا الجثّة، فستتّسع لها حفرة أصغر.‬ 341 00:18:00,626 --> 00:18:02,293 ‫كنا نفعل ذلك دومًا في المزرعة...‬ 342 00:18:03,001 --> 00:18:04,001 ‫بجثث الأبقار في أغلب الأحيان.‬ 343 00:18:10,793 --> 00:18:12,668 ‫سحقًا! ماذا تفعلون بحقّ السماء؟‬ 344 00:18:12,668 --> 00:18:13,668 ‫اقعد.‬ 345 00:18:16,751 --> 00:18:17,584 ‫اقعد أنت!‬ 346 00:18:17,584 --> 00:18:19,376 ‫أصدقاؤك على وشك...‬ 347 00:18:20,418 --> 00:18:23,251 ‫هل حقًّا أطلقت نحوي رصاصة تحذيرية؟‬ 348 00:18:24,876 --> 00:18:25,751 ‫لا.‬ 349 00:18:26,334 --> 00:18:27,293 ‫سحقًا!‬ 350 00:18:27,293 --> 00:18:29,168 ‫كانت تلك رصاصة تحذيرية بحقّ.‬ 351 00:18:29,793 --> 00:18:30,626 ‫اقعد الآن.‬ 352 00:18:32,418 --> 00:18:33,626 ‫ماذا تريد بحقّ السماء؟‬ 353 00:18:33,626 --> 00:18:37,334 ‫رأيت الجدار التكريمي خاصتي‬ ‫في "الطابق السابع تحت الأرض".‬ 354 00:18:37,334 --> 00:18:39,418 ‫"الطابق السابع تحت الأرض"؟ ما معنى ذلك؟‬ 355 00:18:40,709 --> 00:18:42,126 ‫اللعنة!‬ 356 00:18:42,668 --> 00:18:45,918 ‫مرحى! هكذا يحقّق المرء غاياته أيها الملك.‬ 357 00:18:45,918 --> 00:18:46,834 ‫أحسنت.‬ 358 00:18:46,834 --> 00:18:48,168 ‫المشروع "توبيلو".‬ 359 00:18:48,168 --> 00:18:50,209 ‫أخبرتك من قبل بأنني لم أسمع به من قبل.‬ 360 00:18:51,418 --> 00:18:54,126 ‫مهلًا! تقصد المشروع "توبيلو" إياه.‬ 361 00:18:54,126 --> 00:18:55,126 ‫ابدأ بالكلام.‬ 362 00:18:55,126 --> 00:18:56,293 ‫حسنًا.‬ 363 00:18:57,126 --> 00:19:00,709 ‫تعلم أنني أحد معجبيك منذ زمن طويل.‬ 364 00:19:01,543 --> 00:19:02,376 ‫أسمع هذا كثيرًا.‬ 365 00:19:02,376 --> 00:19:04,293 ‫لست معجبًا بموسيقاك، وأعتذر عن ذلك.‬ 366 00:19:04,293 --> 00:19:05,626 ‫بل أنا معجب بقوّتك.‬ 367 00:19:05,626 --> 00:19:08,376 ‫بالطريقة التي كنت تتحكّم فيها بالجمهور‬ ‫وبجحافل معجبيك، ‬ 368 00:19:08,376 --> 00:19:09,543 ‫كان الأمر كالتنويم المغناطيسي.‬ 369 00:19:09,543 --> 00:19:12,251 ‫إن كنت قد انتهيت من تملّقي،‬ ‫فما رأيك بالدخول في صلب الموضوع؟‬ 370 00:19:12,251 --> 00:19:14,334 ‫لقد كنت الظاهرة الثقافية الأهمّ.‬ 371 00:19:14,334 --> 00:19:17,668 ‫لقد أشعلت ثورة يا بنيّ،‬ ‫وأصاب هذا أناسًا بالخوف.‬ 372 00:19:17,668 --> 00:19:20,084 ‫أصبت "هوفر"‬ ‫و"مكتب التحقيقات الفدرالي" بالرعب.‬ 373 00:19:20,084 --> 00:19:22,043 ‫- ماذا؟‬ ‫- أؤكّد لك.‬ 374 00:19:22,043 --> 00:19:25,293 ‫لكن ما اعتبروه هم تهديدًا،‬ ‫اعتبرته أنا فرصة.‬ 375 00:19:25,293 --> 00:19:27,418 ‫- فرصة لماذا؟‬ ‫- سيعجبك ما سأقوله.‬ 376 00:19:27,418 --> 00:19:28,751 ‫لسبب ما، أشكّ في ذلك.‬ 377 00:19:28,751 --> 00:19:31,126 ‫فرصة لتحويل الـ"روك آند رول" إلى سلاح.‬ 378 00:19:31,126 --> 00:19:32,584 ‫- عفوًا؟‬ ‫- تخيّل ذلك.‬ 379 00:19:33,126 --> 00:19:37,168 ‫جهاز بوسعه مضاعفة تلك القوة،‬ ‫قوة تحكّمك بالناس.‬ 380 00:19:37,168 --> 00:19:39,709 {\an8}‫لكن من أجل تحقيق ذلك، كنا بحاجة إليك أولًا.‬ 381 00:19:39,709 --> 00:19:41,668 {\an8}‫لذا جعلتهم يستدعونك إلى الخدمة العسكرية.‬ 382 00:19:41,668 --> 00:19:42,709 ‫أنت السبب في ذلك؟‬ 383 00:19:44,793 --> 00:19:47,126 ‫منذ متى وأنت تُفسد حياتي؟‬ 384 00:19:47,126 --> 00:19:48,334 ‫كان علينا أن ندرسك،‬ 385 00:19:48,334 --> 00:19:51,126 ‫وأن نرى الطريقة التي تعمل بها،‬ ‫وهنا جاء دور "ليري".‬ 386 00:19:51,126 --> 00:19:52,793 ‫- تبًا!‬ ‫- أجل.‬ 387 00:19:52,793 --> 00:19:55,168 ‫حقنك بجميع أنواع العقاقير نفسية التأثير‬ 388 00:19:55,168 --> 00:19:57,584 ‫التي لا أريد فهمها أساسًا‬ ‫كي أكون صريحًا معك.‬ 389 00:19:57,584 --> 00:19:59,793 ‫ولم لا أتذكّر شيئًا من ذلك؟‬ 390 00:19:59,793 --> 00:20:02,918 ‫بسبب جراحة الدماغ الاستكشافية على الأرجح.‬ 391 00:20:02,918 --> 00:20:04,959 ‫إما ذلك، وإما بسبب المواد الكيميائية‬ ‫الماحية للذاكرة‬ 392 00:20:04,959 --> 00:20:06,459 ‫التي حقنها "ليري" في مقلتك.‬ 393 00:20:06,459 --> 00:20:07,418 ‫من الصعب تحديد سبب منهما.‬ 394 00:20:07,418 --> 00:20:11,168 ‫ما هذا الكلام بحقّ السماء؟‬ ‫ماذا؟ هل فتحتم رأسي؟‬ 395 00:20:11,168 --> 00:20:12,834 ‫مهلًا، كان علينا فعل ذلك.‬ 396 00:20:12,834 --> 00:20:15,209 ‫هذا هو العلم. لست أنا من يضع القواعد.‬ 397 00:20:15,209 --> 00:20:18,584 ‫لكن الخبر السارّ‬ ‫هو أننا جهّزنا نموذجًا أوليًا في النهاية،‬ 398 00:20:18,584 --> 00:20:20,459 ‫وأخضعنا فكرتي للاختبار،‬ 399 00:20:20,459 --> 00:20:24,501 ‫واستخدمنا جوهرك أو حمضك النووي‬ ‫في جهاز فعلي.‬ 400 00:20:24,501 --> 00:20:28,126 ‫فإن كان بوسع جهاز "إلفيس" وضع الجمهور‬ ‫في حالة من الهذيان الجنسي الجنوني،‬ 401 00:20:28,126 --> 00:20:29,501 ‫ما الذي يمكنه فعله غير ذلك؟‬ 402 00:20:29,501 --> 00:20:32,334 ‫هل يمكنه جعل المرء يلكم؟‬ ‫هل يمكنه جعل المرء يركل؟‬ 403 00:20:32,834 --> 00:20:34,668 ‫هل يمكنه جعل المرء يقتل؟‬ 404 00:20:35,668 --> 00:20:37,626 ‫وقد نجح الأمر، لكن...‬ 405 00:20:37,626 --> 00:20:38,543 ‫لكن ماذا؟‬ 406 00:20:38,543 --> 00:20:40,251 ‫لكننا لم نستطع التحّكم به.‬ 407 00:20:40,251 --> 00:20:42,918 ‫فهو يحوّل المرء إلى حيوان،‬ ‫إلى شخص مهووس بالقتل،‬ 408 00:20:42,918 --> 00:20:44,334 ‫لكن ليس بالشكل المحبّذ.‬ 409 00:20:44,334 --> 00:20:46,126 ‫أيها الوغد الحقير!‬ 410 00:20:46,126 --> 00:20:48,084 ‫لذا تعيّن علينا إلغاء الأمر برمّته.‬ 411 00:20:48,084 --> 00:20:50,043 ‫لكنك صرت أفضل الآن، أليس كذلك؟‬ 412 00:20:50,668 --> 00:20:51,959 ‫فما قولك، هل تسامحني؟‬ 413 00:20:51,959 --> 00:20:55,209 ‫اسمع، كنت مسرورًا‬ ‫بتدمير "طابقك السابع تحت الأرض" الملعون،‬ 414 00:20:55,209 --> 00:20:58,001 ‫لكن هل تعرف ما يجعلني أكثر سعادة الآن؟‬ 415 00:20:58,001 --> 00:21:00,001 ‫حقيقة أنني أطلقت النار عليك مرتين.‬ 416 00:21:00,001 --> 00:21:03,168 ‫كفاك! الأشياء الحقيقة‬ ‫موجودة في "الطابق الثامن تحت الأرض".‬ 417 00:21:03,168 --> 00:21:06,918 ‫كان "الطابق السابع تحت الأرض" مجرد تمويه‬ ‫في حال سرق أحدهم نسخة من قضيبي.‬ 418 00:21:07,501 --> 00:21:10,626 ‫اسمع، أجريت تجارب مروّعة على دماغك،‬ 419 00:21:10,626 --> 00:21:12,126 ‫وأنت أطلقت النار عليّ مرتين.‬ 420 00:21:12,126 --> 00:21:13,918 ‫المغزى هو أن هذه الأمور واردة الحدوث.‬ 421 00:21:13,918 --> 00:21:15,293 ‫ولم يعد ذلك مهمًّا،‬ 422 00:21:15,293 --> 00:21:17,084 ‫لأنك جزء من "تي سي بي" الآن.‬ 423 00:21:17,584 --> 00:21:19,209 ‫كنت أراقبك منذ سنوات،‬ 424 00:21:19,209 --> 00:21:22,626 ‫وعندما وضعك حفل عودتك التلفزيوني‬ ‫عام 1968 على قمّة العالم،‬ 425 00:21:22,626 --> 00:21:24,001 ‫عرفت أن الوقت قد حان.‬ 426 00:21:24,001 --> 00:21:27,459 ‫الوقت الذي يصبح فيه "إلفيس بريسلي"‬ ‫"العميل الملك"،‬ 427 00:21:27,459 --> 00:21:28,918 ‫أعظم انتصاراتي!‬ 428 00:21:29,668 --> 00:21:31,751 ‫فهل تريد حقًّا أن تضرب بكلّ ذلك عرض الحائط؟‬ 429 00:21:32,543 --> 00:21:34,209 ‫حسنًا، ظننت أنني عرضت الأمر بشكل أفضل.‬ 430 00:21:34,209 --> 00:21:36,334 ‫"إلفيس". انظر إليّ.‬ 431 00:21:36,334 --> 00:21:38,001 ‫لن يحلّ هذا أيّ شيء.‬ 432 00:21:38,001 --> 00:21:39,584 ‫لكن من شأن هذا أن يحلّ الأمر على الأرجح.‬ 433 00:21:45,251 --> 00:21:46,251 ‫دخول رائع.‬ 434 00:21:46,251 --> 00:21:47,459 ‫تأخذين صفّه، أليس كذلك؟‬ 435 00:21:47,459 --> 00:21:50,209 ‫اسمع، أعرف أن بوسعه‬ ‫أن يكون وغدًا كبيرًا أحيانًا...‬ 436 00:21:50,209 --> 00:21:51,793 ‫إنني أسمع ما تقولينه.‬ 437 00:21:51,793 --> 00:21:53,043 ‫...لكن لا يمكنك قتله.‬ 438 00:21:53,043 --> 00:21:54,793 ‫"تي سي بي" هي عائلتي الوحيدة.‬ 439 00:21:54,793 --> 00:21:56,876 ‫هذا محزن، لكنه صحيح.‬ ‫التقيت بأمها، أليس كذلك؟‬ 440 00:21:56,876 --> 00:21:59,751 ‫اسمع أيها الوغد.‬ ‫تحمّلت هراء العميل السرّي خاصتك،‬ 441 00:21:59,751 --> 00:22:01,626 ‫لأنني ظننت‬ ‫أن بوسعي القيام ببعض الأعمال الخيّرة.‬ 442 00:22:01,626 --> 00:22:04,709 ‫وربما إحداث فرق ما.‬ ‫وربما جعل الغد أفضل بعض الشيء.‬ 443 00:22:04,709 --> 00:22:07,043 ‫مرحى! خطبة عصماء. هل تشعر بتحسّن الآن؟‬ 444 00:22:07,043 --> 00:22:08,251 ‫لقد استغللتني.‬ 445 00:22:08,251 --> 00:22:11,709 ‫لقد استغللتني‬ ‫لصنع سلاح "روك آند رول" ينشر الرعب.‬ 446 00:22:11,709 --> 00:22:14,584 ‫فلا، لا أشعر بأيّ تحسّن.‬ 447 00:22:15,584 --> 00:22:16,834 ‫لكن من شأن هذا أن يساعدني على ذلك.‬ 448 00:22:35,001 --> 00:22:35,834 ‫إنني أستقيل.‬ 449 00:22:36,334 --> 00:22:38,626 ‫والآن، اخرجا من منزلي!‬ 450 00:23:31,459 --> 00:23:34,626 ‫ترجمة "ولاء نابلسي"‬