1 00:00:19,353 --> 00:00:21,939 ‫يا إلهي، نفايات الأغنياء رائعة.‬ 2 00:00:21,939 --> 00:00:23,524 ‫سيبدو هذا جميلًا عليك.‬ 3 00:00:23,524 --> 00:00:25,568 ‫توقفي. لا تحاولي تدمير صورتي.‬ 4 00:00:25,568 --> 00:00:29,072 ‫كلا. أظن أن البني الفاتح يناسبك.‬ ‫إنه يُبرز الدرجة الرمادية لبشرتك.‬ 5 00:00:29,072 --> 00:00:30,031 ‫- حقًا؟‬ ‫- نعم.‬ 6 00:00:30,031 --> 00:00:32,784 ‫إن كنتما ستتشاجران،‬ ‫فأرجو أن تتكلّما في ميكروفون.‬ 7 00:00:32,784 --> 00:00:35,328 ‫تنزيلات بثّكما الصوتي تتناقص‬ ‫في الأسابيع الماضية.‬ 8 00:00:35,328 --> 00:00:37,663 ‫أجل، لأن "جوان" لديها حبيب وأصبحت مملّة.‬ 9 00:00:37,663 --> 00:00:41,250 ‫هذا ظلم. كل ما في الأمر‬ ‫أنني قلّلت من الحديث عن نفسي.‬ 10 00:00:41,250 --> 00:00:43,711 ‫- هذا صحي. هل سمعت بذلك من قبل؟‬ ‫- "صحي."‬ 11 00:00:43,711 --> 00:00:46,798 ‫أعرف أنك تضاجعين الحاخام بطرق غريبة‬ ‫عبر ثقب في ملاءة أو ما شابه.‬ 12 00:00:46,798 --> 00:00:48,716 ‫ويستحق العالم أن يعرف.‬ 13 00:00:48,716 --> 00:00:52,553 ‫ليس من الضروري أن يُعلن كل شيء‬ ‫في البثّ الصوتي يا "مورغان".‬ 14 00:00:52,553 --> 00:00:54,514 ‫وستعود تنزيلات برنامجنا إلى الازدياد.‬ 15 00:00:54,514 --> 00:00:56,557 ‫"جوان"، هل تقرئين التعليقات مؤخرًا؟‬ 16 00:00:56,557 --> 00:00:57,892 ‫لم أعد أقرأ التعليقات.‬ 17 00:00:57,892 --> 00:01:00,394 ‫أتعرفين السبب؟‬ ‫لأنهم يتذمّرون دائمًا من شيء سخيف،‬ 18 00:01:00,394 --> 00:01:02,146 ‫مثل عدد مرات توقّفنا للتبول.‬ 19 00:01:02,146 --> 00:01:04,273 ‫ما الأمر؟ هل أتوقف عن شرب الماء وأموت؟‬ 20 00:01:04,273 --> 00:01:05,983 ‫حسنًا. إليك تعليق ذكي.‬ 21 00:01:05,983 --> 00:01:10,696 ‫"مؤخرًا، صارت (مورغان) أكثر مرحًا‬ ‫من (جوان)."‬ 22 00:01:10,696 --> 00:01:12,782 ‫أنت كتبت ذلك، لأن أحدًا لا يمكن أن يقوله.‬ 23 00:01:12,782 --> 00:01:13,908 ‫"كنت من المعجبين،‬ 24 00:01:13,908 --> 00:01:15,910 ‫لكن قصص (جوان) المملّة تقتلني."‬ 25 00:01:16,869 --> 00:01:19,122 ‫وهناك صورة متحرّكة‬ ‫لأعشاب "سليبي تايم" المنوّمة.‬ 26 00:01:20,540 --> 00:01:21,791 ‫- ماذا؟‬ ‫- نعم.‬ 27 00:01:21,791 --> 00:01:22,875 ‫ها هو تعليق إيجابي.‬ 28 00:01:23,501 --> 00:01:27,547 ‫"أنا سعيدة بقلّة حديث (جوان)‬ ‫لأن صوتها مزعج جدًا."‬ 29 00:01:27,547 --> 00:01:30,758 ‫- حسنًا، ربما ليس ذلك التعليق.‬ ‫- أرأيت؟ هذا ذنب "نواه".‬ 30 00:01:31,259 --> 00:01:32,426 ‫رباه، كم أكره حبيبك!‬ 31 00:01:33,094 --> 00:01:34,220 ‫لماذا تكرهينه؟‬ 32 00:01:34,220 --> 00:01:35,429 ‫لأنني لا أريد التقاسم.‬ 33 00:01:35,429 --> 00:01:38,933 ‫أنا؟ ألا تريدين أن تتقاسميني مع أحد؟‬ ‫هذا لطيف جدًا.‬ 34 00:01:38,933 --> 00:01:41,519 ‫حسنًا، وشوم ورقبة سميكة وسجلّ إجرامي بسيط.‬ 35 00:01:41,519 --> 00:01:43,187 ‫هذا أقرب إلى طرازك المفضّل.‬ 36 00:01:43,187 --> 00:01:45,398 ‫- لا.‬ ‫- لماذا لا نسجّل هذا الحوار؟‬ 37 00:01:45,398 --> 00:01:48,985 ‫اسمعي، لا أريدك أن تقولي إنك تكرهين "نواه"‬ ‫لأنك لا تعرفينه.‬ 38 00:01:48,985 --> 00:01:51,529 ‫لا أعرف "آن هاثاواي" مثلًا، لكنني أكرهها.‬ 39 00:01:51,529 --> 00:01:52,989 ‫- يا إلهي. وأنا أيضًا.‬ ‫- نعم.‬ 40 00:01:52,989 --> 00:01:56,868 ‫عليك أن تتعرّفي به في مرحلة ما.‬ ‫ماذا لو دعوته إلى ليلة برنامج "فاندربامب"؟‬ 41 00:01:56,868 --> 00:01:58,244 ‫لا، هذا وقتنا.‬ 42 00:01:58,953 --> 00:02:00,079 ‫كما أنه لن يفهمني.‬ 43 00:02:00,663 --> 00:02:02,748 ‫"مورغان"، أنت لست بهذا التعقيد.‬ 44 00:02:02,748 --> 00:02:04,500 ‫أنا مليئة بالتناقضات.‬ 45 00:02:04,500 --> 00:02:05,418 ‫ما الأمر؟‬ 46 00:02:05,418 --> 00:02:09,755 ‫مثلًا، لا أريد مضاجعة ذلك الرجل،‬ ‫لكنني سأفعل.‬ 47 00:02:09,755 --> 00:02:11,048 ‫سأراك لاحقًا.‬ 48 00:02:11,883 --> 00:02:13,759 ‫حقًا؟ وهي تعتمر قلنسوة نسائية.‬ 49 00:02:13,759 --> 00:02:15,011 ‫أحيّيها.‬ 50 00:02:16,095 --> 00:02:17,972 ‫أهذا مبالغ فيه لحضور جنازة؟‬ 51 00:02:22,351 --> 00:02:24,562 ‫"ضد رغبة الجميع"‬ 52 00:02:27,231 --> 00:02:29,192 ‫مرحبًا! عاد الرجل الوسيم.‬ 53 00:02:29,192 --> 00:02:31,903 ‫مرحبًا أيها الوسيم. ما لقبك الوظيفي؟‬ 54 00:02:34,447 --> 00:02:36,866 ‫- أعظم عاشق في العالم.‬ ‫- يا ليت.‬ 55 00:02:37,617 --> 00:02:40,411 ‫جدّيًا. أنا أملأ استمارة‬ ‫إعلان حفل بلوغ "ميريام".‬ 56 00:02:40,411 --> 00:02:43,956 ‫وأريد أن أعرف لقبك الوظيفي الفعلي.‬ 57 00:02:47,168 --> 00:02:48,419 ‫لا أعرف. لا شيء؟‬ 58 00:02:49,045 --> 00:02:52,256 ‫شريك؟‬ 59 00:02:52,256 --> 00:02:55,718 ‫اسم الشركة "(روكلوف) وولداه"،‬ ‫رغم أن أخاك لا يعمل هناك أصلًا.‬ 60 00:02:55,718 --> 00:02:58,804 ‫لكن هذا رائع. وكأنه يشير إليّ مرتين.‬ 61 00:02:58,804 --> 00:03:02,183 ‫حسنًا، سأكتب "نائب رئيس شركة".‬ 62 00:03:02,183 --> 00:03:05,895 ‫لا! سيراه أبي، وقد بدأ يرضى عني مؤخرًا.‬ 63 00:03:05,895 --> 00:03:06,938 ‫لا، غير صحيح.‬ 64 00:03:06,938 --> 00:03:08,940 ‫عليك التحدّث إليه في مرحلة ما يا عزيزي.‬ 65 00:03:08,940 --> 00:03:12,485 ‫كلا، لن أفعل.‬ ‫سأنتظر حتى يشعر برغبة في طرح الموضوع.‬ 66 00:03:12,485 --> 00:03:14,487 ‫الأفواه المغلقة لا تأكل.‬ 67 00:03:16,280 --> 00:03:17,406 ‫حسنًا. سأتحدّث إليه.‬ 68 00:03:18,032 --> 00:03:19,242 ‫متى؟‬ 69 00:03:20,826 --> 00:03:22,495 ‫لا أعرف. آخر الرُبع السنوي الأخير.‬ 70 00:03:22,495 --> 00:03:24,830 ‫الرُبع الأخير.‬ ‫سأسلّم الاستمارة في الـ6 مساءً.‬ 71 00:03:24,830 --> 00:03:28,459 ‫لن أحدّثه بهذا الشأن اليوم.‬ ‫اليوم الأحد. يقضي يومه في الحمّام العمومي.‬ 72 00:03:28,459 --> 00:03:30,628 ‫يبدو أنك في طريقك إلى الحمّام العمومي.‬ 73 00:03:39,178 --> 00:03:40,846 ‫تعرفين أنني أكره الحمّام العمومي.‬ 74 00:03:45,810 --> 00:03:49,730 ‫حسنًا، هناك الكثير من المعتقدات‬ ‫التي يجب فهمها حين تشاهد "فاندربامب".‬ 75 00:03:49,730 --> 00:03:53,442 ‫ونفعل هذا أيام الآحاد تحديدًا‬ ‫لأن البرنامج نظير كرة القدم بالنسبة إلينا.‬ 76 00:03:53,442 --> 00:03:54,652 ‫كأننا نذهب إلى كنيسة.‬ 77 00:03:54,652 --> 00:03:55,736 ‫- نعم.‬ ‫- نعم.‬ 78 00:03:55,736 --> 00:03:57,530 ‫- كأنها كنيستنا.‬ ‫- صارت كنيستي أيضًا.‬ 79 00:03:57,530 --> 00:04:01,033 ‫- شكرًا.‬ ‫- "فاندربامب" ليس برنامجًا يُشاهد فجأة.‬ 80 00:04:01,033 --> 00:04:02,952 ‫لذا يمكنك الرحيل إن شعرت بالملل.‬ 81 00:04:02,952 --> 00:04:06,372 ‫حسنًا، إنها تقول ذلك خوفًا على منطقتها.‬ ‫لا تأخذ الأمر على محمل شخصي.‬ 82 00:04:06,372 --> 00:04:09,458 ‫- غير صحيح.‬ ‫- لم أفعل. إنها تقول ما يمليه ضميرها.‬ 83 00:04:09,458 --> 00:04:11,460 ‫وكي أردّ الجميل، أحضرت لك شيئًا.‬ 84 00:04:11,460 --> 00:04:13,963 ‫- لا تحاول إثارة إعجابي.‬ ‫- لكنني أريد ذلك.‬ 85 00:04:14,839 --> 00:04:16,382 ‫- حسنًا. ما هو؟‬ ‫- حسنًا.‬ 86 00:04:16,382 --> 00:04:17,925 ‫إنه كيس ضخم. كيف لي ألّا أسأل؟‬ 87 00:04:17,925 --> 00:04:19,552 ‫- حسنًا.‬ ‫- من السهل إثارة فضولك.‬ 88 00:04:19,552 --> 00:04:22,972 ‫أولًا. وشوم مؤقتة.‬ ‫خطر لي أن نضعها على رقبتي الرفيعة.‬ 89 00:04:22,972 --> 00:04:24,390 ‫ظريفة جدًا.‬ 90 00:04:24,390 --> 00:04:27,935 ‫كما أحضرت الملاءة‬ ‫التي سنمارس عليها الجنس لاحقًا أنا و"جوان".‬ 91 00:04:27,935 --> 00:04:29,729 ‫- "جوان"! هل أخبرته؟‬ ‫- سأغسلها هنا.‬ 92 00:04:29,729 --> 00:04:32,940 ‫- أنا أخبره بكل شيء.‬ ‫- يا إلهي. هذا محرج جدًا. آسفة.‬ 93 00:04:32,940 --> 00:04:36,068 ‫كما أحضرت مقرمشات "بايرتس بوتي"‬ ‫لأنني أحبها.‬ 94 00:04:36,068 --> 00:04:37,778 ‫حسنًا. هل يُسمح لك بتناولها؟‬ 95 00:04:37,778 --> 00:04:40,406 ‫ظننت أن الحاخامات‬ ‫لا يأكلون سوى الأطعمة المُحلّلة.‬ 96 00:04:41,032 --> 00:04:43,576 ‫لحسن الحظ أن لدينا هنا حاخامًا ليباركها.‬ 97 00:04:44,952 --> 00:04:46,662 ‫"دعونا نحتفل". صارت مباركة.‬ 98 00:04:46,662 --> 00:04:48,497 ‫- حسنًا.‬ ‫- كما أنها مُحلّلة بالفعل.‬ 99 00:04:48,497 --> 00:04:49,957 ‫حسنًا. إنه مرح نوعًا ما.‬ 100 00:04:49,957 --> 00:04:51,500 ‫ما الأمر؟ إنه كذلك.‬ 101 00:04:52,460 --> 00:04:53,502 ‫يا إلهي.‬ 102 00:04:54,503 --> 00:04:55,504 ‫إنها أمي.‬ 103 00:04:55,504 --> 00:04:57,048 ‫- مرحبًا يا أمي.‬ ‫- أمي، مرحبًا.‬ 104 00:04:57,048 --> 00:05:00,760 ‫مرحبًا أيتها الفتاتان.‬ ‫أنا ووالدكما آتيان لمشاهدة "فاندربامب".‬ 105 00:05:00,760 --> 00:05:01,719 ‫- مرحبًا.‬ ‫- حقًا؟‬ 106 00:05:01,719 --> 00:05:04,513 ‫- حسنًا.‬ ‫- ومرحى! "بات" قادم.‬ 107 00:05:04,513 --> 00:05:06,390 ‫- مهلًا، من هو "بات"؟‬ ‫- من هو "بات"؟‬ 108 00:05:06,390 --> 00:05:08,059 ‫حبيب والدكما الجديد.‬ 109 00:05:09,477 --> 00:05:10,978 ‫مرحبًا يا "جوان" و"مورغان"!‬ 110 00:05:10,978 --> 00:05:13,814 ‫أليس رائعًا؟ وهو معالج نفسي.‬ 111 00:05:13,814 --> 00:05:17,151 ‫عالج ذات مرة ابن عم "هنري وينكلر"،‬ ‫أتعرفان شخصية "فونزي"؟‬ 112 00:05:17,151 --> 00:05:18,444 ‫مهلًا، لم يحدث هذا؟‬ 113 00:05:18,444 --> 00:05:20,112 ‫لقد تحدّثت إلى "أيزيس".‬ 114 00:05:20,112 --> 00:05:22,531 ‫- "أيزيس"؟‬ ‫- معذرةً. المنظمة الإرهابية؟‬ 115 00:05:22,531 --> 00:05:25,409 ‫مرشدي الروحي وجليس قططي.‬ 116 00:05:25,409 --> 00:05:26,702 ‫- ماذا؟‬ ‫- أمي...‬ 117 00:05:26,702 --> 00:05:30,873 ‫وقال إنكما تحتاجان إلى والدين‬ ‫يشاركان في تربيتكما بشكل صحي.‬ 118 00:05:30,873 --> 00:05:33,709 ‫- لا أظن أن هذا صحيح.‬ ‫- لا نحتاج إلى ذلك. نحن راشدتان.‬ 119 00:05:33,709 --> 00:05:35,336 ‫- سنراكما بعد قليل.‬ ‫- نعم.‬ 120 00:05:35,336 --> 00:05:37,046 ‫كلا، انتظرا، لا تحضرا "بات"...‬ 121 00:05:37,046 --> 00:05:40,674 ‫- إذًا هل سيأتي والداكما؟‬ ‫- على ما يبدو، مع شخص يُدعى "بات".‬ 122 00:05:41,926 --> 00:05:47,264 ‫حسنًا، يجب أن أبدل ثيابي،‬ ‫لأنني أرتدي ملابس كرة السلة.‬ 123 00:05:47,264 --> 00:05:50,434 ‫- من يبالي، إنهما والداي فحسب.‬ ‫- أجل، ليس هناك أهم من الوالدين.‬ 124 00:05:50,434 --> 00:05:53,479 ‫ليس هناك ما هو أقلّ أهمية من والديّ.‬ ‫مظهرك جيد.‬ 125 00:05:53,479 --> 00:05:56,649 ‫حسنًا، هكذا تربّيت.‬ ‫لذا أظن أنني بحاجة إلى تغيير ثيابي.‬ 126 00:05:56,649 --> 00:05:59,318 ‫- لست مضطرًا...‬ ‫- وليس لدينا أطعمة خفيفة كافية للجميع.‬ 127 00:05:59,318 --> 00:06:02,071 ‫لذا سأخرج سريعًا.‬ 128 00:06:02,071 --> 00:06:04,156 ‫ثم سأعود بعدما أخرج سريعًا.‬ 129 00:06:04,156 --> 00:06:05,449 ‫سأعود فورًا. شكرًا. آسف.‬ 130 00:06:08,452 --> 00:06:10,538 ‫أتضاجعين هذا الرجل من خلال ملاءة إذًا؟‬ 131 00:06:10,538 --> 00:06:11,497 ‫توقفي.‬ 132 00:06:16,001 --> 00:06:17,253 ‫عجبًا.‬ 133 00:06:22,216 --> 00:06:23,092 ‫مرحبًا.‬ 134 00:06:28,139 --> 00:06:29,807 ‫ها هو ابني الكبير.‬ 135 00:06:29,807 --> 00:06:30,808 ‫مرحبًا يا أبي.‬ 136 00:06:31,308 --> 00:06:32,143 ‫يا والدي.‬ 137 00:06:35,563 --> 00:06:36,439 ‫جئت لأن...‬ 138 00:06:40,526 --> 00:06:41,652 ‫جئت لأنني أردت سؤالك...‬ 139 00:06:41,652 --> 00:06:44,947 ‫أسدني معروفًا. أريدك أن تصفع ظهري بالأغصان.‬ 140 00:06:45,531 --> 00:06:46,365 ‫- حسنًا.‬ ‫- نعم.‬ 141 00:06:46,365 --> 00:06:47,450 ‫بم؟‬ 142 00:06:47,450 --> 00:06:49,076 ‫- هيا.‬ ‫- حسنًا.‬ 143 00:06:54,915 --> 00:06:56,417 ‫أجل. اصفع!‬ 144 00:06:59,670 --> 00:07:00,838 ‫أحسنت.‬ 145 00:07:01,422 --> 00:07:04,967 ‫إنني أفكّر في الشركة وأن يكون لي دور أكبر؟‬ 146 00:07:04,967 --> 00:07:06,135 ‫دور أكبر؟‬ 147 00:07:06,635 --> 00:07:09,430 ‫ماذا؟ أتريد أن تأخذ وظيفتي؟‬ ‫لم أمت بعد يا "ساشا".‬ 148 00:07:09,430 --> 00:07:12,308 ‫- ركّز على الأغصان فحسب.‬ ‫- حسنًا.‬ 149 00:07:18,439 --> 00:07:20,316 ‫- ها قد بدأنا.‬ ‫- مرحبًا يا عائلتي.‬ 150 00:07:20,316 --> 00:07:21,692 ‫"بات"، أنت هنا أيضًا.‬ 151 00:07:23,360 --> 00:07:24,987 ‫- أنا ممتنّ جدًا للدعوة.‬ ‫- حسنًا.‬ 152 00:07:24,987 --> 00:07:27,072 ‫عائلتنا الجديدة المتطوّرة!‬ 153 00:07:27,072 --> 00:07:28,908 ‫- أليست رائعة؟‬ ‫- بلى.‬ 154 00:07:28,908 --> 00:07:30,326 ‫- مرحبًا.‬ ‫- مرحبًا يا أبي.‬ 155 00:07:30,326 --> 00:07:32,828 ‫بدأتما من دوننا مجددًا. تبًا. ما الذي فاتنا؟‬ 156 00:07:32,828 --> 00:07:34,330 ‫أريد أن أقول‬ 157 00:07:35,414 --> 00:07:38,584 ‫إنني أعرف أنه أحيانًا ما يصعب تقبّل التغيير،‬ 158 00:07:38,584 --> 00:07:41,128 ‫لكنني أظن أنكما تفعلان ذلك بوقار شديد.‬ 159 00:07:41,128 --> 00:07:42,338 ‫هذا تعال يا "بات".‬ 160 00:07:43,464 --> 00:07:45,090 ‫أنت على حق. أنا آسف جدًا.‬ 161 00:07:45,090 --> 00:07:47,009 ‫أنا سعيد جدًا بوجودك.‬ 162 00:07:47,009 --> 00:07:49,303 ‫وأنت في المكان الذي أريد أن أكون فيه.‬ 163 00:07:49,303 --> 00:07:50,846 ‫الحب يملأ الأجواء!‬ 164 00:07:50,846 --> 00:07:51,764 ‫عجبًا.‬ 165 00:07:53,098 --> 00:07:54,475 ‫- ماذا تفعلين؟‬ ‫- عجبًا.‬ 166 00:07:54,475 --> 00:07:57,061 ‫- نحن عائلة مُحبّة.‬ ‫- لا، لسنا كذلك.‬ 167 00:07:57,061 --> 00:07:59,939 ‫كنتما بداخلي أيتها الفتاتان،‬ ‫وهذا الرباط لا يزول أبدًا.‬ 168 00:07:59,939 --> 00:08:02,441 ‫وأنا أيضًا كنت بداخلك.‬ ‫وإلا كيف جاءتا إلى هنا؟‬ 169 00:08:02,441 --> 00:08:05,319 ‫- أبي، توقف.‬ ‫- إنها ليست "مريم العذراء".‬ 170 00:08:05,319 --> 00:08:07,154 ‫- مرحبًا. لقد عدت.‬ ‫- مرحبًا.‬ 171 00:08:07,655 --> 00:08:10,241 ‫سؤال سريع. أترتدي سترة فوق كنزتك؟‬ 172 00:08:10,241 --> 00:08:11,784 ‫لا. إنه معطف رياضي.‬ 173 00:08:11,784 --> 00:08:14,453 ‫لحسن الحظ أنه كان معي في السيارة.‬ ‫مرحبًا بالجميع.‬ 174 00:08:14,453 --> 00:08:16,038 ‫- مرحبًا.‬ ‫- أحضر زهورًا.‬ 175 00:08:16,038 --> 00:08:18,749 ‫- مرحبًا.‬ ‫- يا رفاق، هذا "نواه".‬ 176 00:08:18,749 --> 00:08:22,044 ‫"نواه"، هذه أمي، وهذا أبي.‬ 177 00:08:22,044 --> 00:08:22,962 ‫وأنا "بات".‬ 178 00:08:22,962 --> 00:08:24,713 ‫- تسعدني مقابلتكم جميعًا.‬ ‫- "نواه".‬ 179 00:08:24,713 --> 00:08:27,132 ‫يا للهول! حاخام يهودي.‬ 180 00:08:27,883 --> 00:08:30,469 ‫أتعرف أن "لين" اسم عبري؟‬ 181 00:08:30,469 --> 00:08:32,012 ‫- عجبًا.‬ ‫- هل نحن متأكدون؟‬ 182 00:08:33,264 --> 00:08:35,975 ‫مرحبًا، أنا "هنري". والد "جوان".‬ 183 00:08:35,975 --> 00:08:37,977 ‫- تشرّفت بلقائك يا سيدي.‬ ‫- يا إلهي!‬ 184 00:08:37,977 --> 00:08:40,354 ‫- يذهلني أنك تناديه "سيدي".‬ ‫- لماذا؟‬ 185 00:08:40,354 --> 00:08:41,939 ‫قد أبدأ مناداتك "سيدي".‬ 186 00:08:41,939 --> 00:08:44,692 ‫- إياك.‬ ‫- أمرك يا "سيدي". سأبدأ فورًا.‬ 187 00:08:45,693 --> 00:08:47,528 ‫"بات"، أنت مضحك جدًا.‬ 188 00:08:48,612 --> 00:08:51,991 ‫"نواه"، لم أعرف أنك وسيم إلى هذا الحدّ.‬ 189 00:08:51,991 --> 00:08:54,868 ‫أعني، أنت تشبه "بيلي جويل" تمامًا.‬ 190 00:08:54,868 --> 00:08:56,954 ‫- إنه لا يشبهه.‬ ‫- قليلًا. قيل لي ذلك.‬ 191 00:08:56,954 --> 00:09:01,166 ‫أتعرف؟ عيد ميلاده بعد عيد ميلادي‬ ‫بثلاثة أيام.‬ 192 00:09:01,166 --> 00:09:03,210 ‫- أمي، هذا ليس مشوّقًا.‬ ‫- لم تعرفين ذلك؟‬ 193 00:09:03,210 --> 00:09:06,005 ‫عيد ميلاد "جوان" يوافق ميلاد‬ ‫"مفجّر الجامعات والطائرات".‬ 194 00:09:06,005 --> 00:09:07,673 ‫- نعم.‬ ‫- شكرًا.‬ 195 00:09:07,673 --> 00:09:10,301 ‫أحب "بيلي جويل". وهكذا، سيدتي.‬ 196 00:09:10,301 --> 00:09:13,345 ‫أرجوك، نادني "لين".‬ 197 00:09:13,345 --> 00:09:14,263 ‫سأفعل.‬ 198 00:09:14,263 --> 00:09:16,015 ‫ولمن هذه؟‬ 199 00:09:17,182 --> 00:09:18,017 ‫إنها لك.‬ 200 00:09:18,017 --> 00:09:19,226 ‫- لي؟‬ ‫- نعم.‬ 201 00:09:20,436 --> 00:09:21,270 ‫لماذا؟‬ 202 00:09:23,105 --> 00:09:24,273 ‫احترامًا لك.‬ 203 00:09:25,441 --> 00:09:27,484 ‫- لا أملك مزهرية.‬ ‫- يمكنني حملها.‬ 204 00:09:27,484 --> 00:09:30,571 ‫سأذهب وأبحث عن شيء لها. اتفقنا؟ حسنًا.‬ 205 00:09:32,364 --> 00:09:33,324 ‫إنها ثقيلة.‬ 206 00:09:33,324 --> 00:09:34,700 ‫دعيني أحملها.‬ 207 00:09:34,700 --> 00:09:36,327 ‫- إذًا يا "نواه".‬ ‫- نعم.‬ 208 00:09:36,327 --> 00:09:38,871 ‫ما نواياك تجاه ابنتي تحديدًا؟‬ 209 00:09:40,122 --> 00:09:42,791 ‫لماذا تتظاهر بأنك أب حقيقي الآن؟‬ 210 00:09:43,375 --> 00:09:45,252 ‫- أنا أب حقيقي.‬ ‫- في الواقع...‬ 211 00:09:45,252 --> 00:09:46,795 ‫- لا بأس يا "هنري".‬ ‫- ماذا؟‬ 212 00:09:46,795 --> 00:09:48,422 ‫لا تصادر على مشاعرها.‬ 213 00:09:48,422 --> 00:09:49,465 ‫شكرًا يا "بات".‬ 214 00:09:49,465 --> 00:09:51,091 ‫وجدت جرّة قديمة لصلصة "بريغو".‬ 215 00:09:51,884 --> 00:09:53,552 ‫"بريغو".‬ 216 00:09:58,098 --> 00:09:59,224 ‫إنه معطف رياضي.‬ 217 00:09:59,224 --> 00:10:00,934 ‫"بريغو"!‬ 218 00:10:00,934 --> 00:10:02,394 ‫شكرًا. أحب "بيلي جويل".‬ 219 00:10:02,394 --> 00:10:04,396 ‫"بريغو"!‬ 220 00:10:04,396 --> 00:10:05,439 ‫احترامًا لك.‬ 221 00:10:06,357 --> 00:10:07,358 ‫"بريغو"!‬ 222 00:10:08,025 --> 00:10:09,943 ‫- لم قلت ذلك بصوت عال؟‬ ‫- هل كان عاليًا؟‬ 223 00:10:09,943 --> 00:10:12,112 ‫- نعم، نوعًا ما.‬ ‫- حسنًا.‬ 224 00:10:12,112 --> 00:10:13,405 ‫- حسنًا.‬ ‫- نعم.‬ 225 00:10:15,449 --> 00:10:18,202 ‫أتعرف؟ دعني آخذها.‬ 226 00:10:19,036 --> 00:10:21,288 ‫أيمكنك المجيء معي؟‬ 227 00:10:21,288 --> 00:10:24,124 ‫إنها كمية كبيرة من الزهور.‬ ‫ظننت أنك ذاهب إلى جنازة.‬ 228 00:10:24,124 --> 00:10:25,918 ‫حسنًا، لا يزال اليوم في بدايته.‬ 229 00:10:25,918 --> 00:10:27,211 ‫حسنًا.‬ 230 00:10:28,962 --> 00:10:31,674 ‫اسمعي، لقد رأيت وجهك.‬ ‫لديك شعور "انطفاء لهيب الرغبة".‬ 231 00:10:31,674 --> 00:10:32,841 ‫- ماذا؟ لا.‬ ‫- بلى.‬ 232 00:10:32,841 --> 00:10:35,469 ‫حسنًا، أعني، لقد باغتني قليلًا‬ 233 00:10:35,469 --> 00:10:37,680 ‫بمجيئه مرتديًا ملابس قسّ عصري يرشد الشباب،‬ 234 00:10:37,680 --> 00:10:41,600 ‫لكنه لا يزال يعجبني.‬ ‫ليس لديّ "انطفاء لهيب الرغبة".‬ 235 00:10:41,600 --> 00:10:43,435 ‫عزيزتي، "انطفاء لهيب الرغبة" لا يُقاوم.‬ 236 00:10:43,435 --> 00:10:47,147 ‫أتفهمين؟ إنه يشبه مصيدة الإصبع الصينية.‬ ‫كلما جذبت بقوة، ازداد تشبثًا.‬ 237 00:10:47,856 --> 00:10:48,899 ‫ليس لديّ هذا الشعور.‬ 238 00:10:48,899 --> 00:10:52,319 ‫بالتأكيد. تفضّلي زهورك الجميلة.‬ ‫إنها تصيبك بـ"انطفاء لهيب الرغبة".‬ 239 00:10:52,319 --> 00:10:54,488 ‫- ضعيها...‬ ‫- أنت تريدينها. إنها تعجبك كثيرًا.‬ 240 00:10:54,488 --> 00:10:56,865 ‫- توقفي. هذا يكفي.‬ ‫- هيا. حسنًا.‬ 241 00:10:58,450 --> 00:10:59,785 ‫لا أريدها.‬ 242 00:11:03,997 --> 00:11:04,873 ‫جميلة.‬ 243 00:11:11,088 --> 00:11:12,297 ‫اغطس في الماء البارد.‬ 244 00:11:12,297 --> 00:11:15,259 ‫لا أريد النزول في الماء البارد،‬ ‫فهو يصيب أصابعي بالوخز.‬ 245 00:11:15,259 --> 00:11:16,343 ‫يا لك من طفل!‬ 246 00:11:17,386 --> 00:11:18,637 ‫لا تكن أحمق. انزل.‬ 247 00:11:20,264 --> 00:11:21,515 ‫أتعرف؟ لا يهم.‬ 248 00:11:27,354 --> 00:11:28,230 ‫أتعرف يا أبي؟‬ 249 00:11:28,230 --> 00:11:31,942 ‫أنا آتي إلى الشركة كل يوم‬ ‫وأنجز الأعمال المهمة.‬ 250 00:11:31,942 --> 00:11:34,111 ‫من أتمّ صفقة الأرض في شارع "فيغيروا"؟ أنا.‬ 251 00:11:34,111 --> 00:11:36,739 ‫من استخرج تصاريح جادة "بولدر"؟ أنا.‬ 252 00:11:37,322 --> 00:11:38,741 ‫من يقشّر لك الفستق‬ 253 00:11:38,741 --> 00:11:42,077 ‫كي تجدها كل صباح على طاولة مكتبك،‬ ‫جاهزة كوجبة خفيفة؟‬ 254 00:11:42,077 --> 00:11:42,995 ‫ابنك.‬ 255 00:11:44,747 --> 00:11:48,083 ‫أريد أن أكون نائب رئيس الشركة،‬ ‫وأشعر بأنني أستحقّ ذلك بجدارة.‬ 256 00:11:50,169 --> 00:11:51,128 ‫عجبًا...‬ 257 00:11:53,547 --> 00:11:55,257 ‫كنت أنتظر أن تطلب.‬ 258 00:11:56,216 --> 00:11:57,050 ‫مهلًا، حقًا؟‬ 259 00:11:57,050 --> 00:11:58,886 ‫أردت أن أرى ثقتك بنفسك فحسب.‬ 260 00:11:58,886 --> 00:12:01,430 ‫حسنًا يا نائب رئيس الشركة، لنمنحك فرصة.‬ 261 00:12:01,430 --> 00:12:04,057 ‫بدءًا من الغد، الساعة الـ5 صباحًا،‬ ‫جادة "غولدر".‬ 262 00:12:04,057 --> 00:12:05,601 ‫ثم اجتماعات متتالية بالمكتب.‬ 263 00:12:05,601 --> 00:12:08,103 ‫أخيرًا سيُتاح لك أن ترى كل ما يفعله أبوك.‬ 264 00:12:09,313 --> 00:12:11,857 ‫أنت صبي ظريف. هيا.‬ 265 00:12:12,524 --> 00:12:14,443 ‫أخبر "إستير" بأنك ستتأخر على العشاء.‬ 266 00:12:15,027 --> 00:12:15,944 ‫حسنًا.‬ 267 00:12:22,576 --> 00:12:25,662 ‫تبًا! الماء بارد جدًا. كيف تتحمّل؟‬ 268 00:12:27,247 --> 00:12:30,918 ‫في الواقع، اختصاص علاج الأقدام لا يركد‬ ‫لأن معظم الناس لديهم أقدام.‬ 269 00:12:32,711 --> 00:12:34,338 ‫إذًا، كيف التقيتما؟‬ 270 00:12:35,631 --> 00:12:37,341 ‫- الكبد.‬ ‫- ماذا؟‬ 271 00:12:37,341 --> 00:12:40,010 ‫التنهّد يعني أن الكبد مُتعب.‬ 272 00:12:40,803 --> 00:12:42,054 ‫في الواقع، هذا منطقي.‬ 273 00:12:42,846 --> 00:12:43,680 ‫حقًا؟‬ 274 00:12:46,058 --> 00:12:47,810 ‫- التقينا...‬ ‫- التقينا...‬ 275 00:12:47,810 --> 00:12:48,894 ‫دعني أروي هذه القصة.‬ 276 00:12:48,894 --> 00:12:51,605 ‫- إنها قصة مشوّقة جدًا.‬ ‫- يا إلهي! حسنًا، فقط لأنك وسيم.‬ 277 00:12:53,065 --> 00:12:54,525 ‫- حسنًا، هل أنت مستعدّ؟‬ ‫- نعم.‬ 278 00:12:55,651 --> 00:12:56,485 ‫إذًا...‬ 279 00:12:57,444 --> 00:12:59,279 ‫التقينا عبر تطبيق "غريندر".‬ 280 00:13:03,826 --> 00:13:06,161 ‫هذا كل شيء. هذا رائع. آسف.‬ 281 00:13:06,161 --> 00:13:08,789 ‫ظننت أن القصة ستكون أطول. لكن هذا رائع.‬ 282 00:13:08,789 --> 00:13:12,376 ‫أعني، إنه من النادر جدًا‬ ‫أن تجد الحب عبر ذلك التطبيق.‬ 283 00:13:12,376 --> 00:13:14,670 ‫لذا فإن قصتنا فريدة من نوعها.‬ 284 00:13:14,670 --> 00:13:15,754 ‫100 بالمئة.‬ 285 00:13:15,754 --> 00:13:19,424 ‫يا لها من قصة حب جميلة!‬ ‫أين يجد المرء ذلك الحب؟‬ 286 00:13:19,424 --> 00:13:20,801 ‫- على "غريندر".‬ ‫- نعم.‬ 287 00:13:20,801 --> 00:13:22,761 ‫- حسنًا.‬ ‫- هذا ما كنت سأقوله.‬ 288 00:13:22,761 --> 00:13:25,681 ‫تبدو متطوّرًا جدًا ومنفتح الذهن يا "نواه".‬ 289 00:13:25,681 --> 00:13:27,391 ‫دعني أطرح عليك سؤالًا.‬ 290 00:13:27,391 --> 00:13:30,602 ‫هل تقبل أن تزوّج شخصين مثليين في معبدك،‬ ‫أم أنه أمر ممنوع؟‬ 291 00:13:30,602 --> 00:13:32,104 ‫هذا سؤال رائع.‬ 292 00:13:32,855 --> 00:13:36,233 ‫أقبل، وقد فعلت ذلك، في الواقع.‬ ‫لكن يجب أن يكون كلاهما يهوديًا.‬ 293 00:13:37,317 --> 00:13:42,406 ‫الميول الجنسية ليست مشكلة كبيرة،‬ ‫أما اليهودي وغير اليهودي، فمشكلة نوعًا ما.‬ 294 00:13:42,406 --> 00:13:45,075 ‫وأخيرًا طُرح الموضوع المحرج‬ ‫الذي يخشى الجميع تناوله.‬ 295 00:13:45,075 --> 00:13:47,369 ‫ماذا؟ هذا ليس موضوعًا محرجًا يا "مورغان".‬ 296 00:13:47,369 --> 00:13:49,329 ‫يمكن تزويج يهودي بشخص اعتنق اليهودية.‬ 297 00:13:49,329 --> 00:13:51,331 ‫يُعتبر معتنقو اليهودية الأقرب إلى الرب.‬ 298 00:13:51,331 --> 00:13:53,542 ‫- حقًا؟‬ ‫- لعلنا نعتنق اليهودية.‬ 299 00:13:53,542 --> 00:13:56,253 ‫أنا كاثوليكي، وهو ما لا أنصح به.‬ 300 00:13:56,253 --> 00:13:57,588 ‫- لا؟‬ ‫- لا.‬ 301 00:13:57,588 --> 00:14:00,674 ‫يعلّمونك‬ 302 00:14:01,967 --> 00:14:03,302 ‫أن تكره نفسك.‬ 303 00:14:04,177 --> 00:14:05,012 ‫"بات".‬ 304 00:14:05,012 --> 00:14:06,805 ‫لا، أنا آسف. أنا...‬ 305 00:14:06,805 --> 00:14:09,641 ‫- حسنًا يا "بات"، أنا أحبك.‬ ‫- أنا أيضًا أحبك.‬ 306 00:14:10,309 --> 00:14:13,103 ‫هذا لطيف جدًا. يا لها من علاقة مُحبّة.‬ 307 00:14:13,103 --> 00:14:14,646 ‫- آسف.‬ ‫- أنت معنا في أمان.‬ 308 00:14:14,646 --> 00:14:15,772 ‫ها قد أعدت الكرّة.‬ 309 00:14:15,772 --> 00:14:18,191 ‫الطقس هنا حارّ جدًا. سأستنشق بعض الهواء.‬ 310 00:14:18,191 --> 00:14:20,903 ‫في الواقع،‬ ‫أنا أيضًا سأخرج لاستنشاق الهواء. نعم.‬ 311 00:14:20,903 --> 00:14:22,112 ‫أصغ إليّ.‬ 312 00:14:22,738 --> 00:14:23,655 ‫أحبك.‬ 313 00:14:25,741 --> 00:14:27,200 ‫هل يمكنك أن تناولني الزجاجة؟‬ 314 00:14:27,200 --> 00:14:28,327 ‫بالتأكيد.‬ 315 00:14:28,327 --> 00:14:31,330 ‫حسنًا، يبدو أننا نستنشق الهواء فعلًا.‬ ‫ظننت أننا سنغادر.‬ 316 00:14:31,330 --> 00:14:34,166 ‫لا. كنت بحاجة إلى دقيقة فحسب.‬ 317 00:14:34,166 --> 00:14:35,167 ‫بالتأكيد.‬ 318 00:14:37,502 --> 00:14:38,503 ‫لنجلس.‬ 319 00:14:38,503 --> 00:14:39,796 ‫- نعم.‬ ‫- ونتنفس.‬ 320 00:14:45,052 --> 00:14:46,511 ‫- هذا جيد.‬ ‫- نعم.‬ 321 00:14:46,511 --> 00:14:47,846 ‫"بريغو"!‬ 322 00:14:47,846 --> 00:14:48,972 ‫- توقفي!‬ ‫- ماذا؟‬ 323 00:14:49,556 --> 00:14:52,601 ‫- "مورغان"، هذا مقزز! حسنًا، أصبت.‬ ‫- آسفة! لم أتمالك نفسي.‬ 324 00:14:52,601 --> 00:14:55,354 ‫- لديّ "انطفاء لهيب الرغبة". هل أنت راضية؟‬ ‫- أعرف. نعم.‬ 325 00:14:55,354 --> 00:14:59,483 ‫لا أصدّق أنني تركته يلمسني يومًا‬ ‫بيديه اللتين تحملان زهورًا عملاقة.‬ 326 00:14:59,483 --> 00:15:02,861 ‫"انطفاء لهيب الرغبة".‬ ‫دائمًا يجد هذا الشعور طريقه إلينا.‬ 327 00:15:04,279 --> 00:15:06,823 ‫هل تتذكّرين حين رأيت "وايات" يركض‬ ‫حاملًا حقيبة ظهر؟‬ 328 00:15:06,823 --> 00:15:09,493 ‫ظلّت ترتطم بجسده.‬ 329 00:15:09,493 --> 00:15:12,788 ‫- هذا يصيبني بالغثيان من أجلك، حرفيًا.‬ ‫- أعرف!‬ 330 00:15:12,788 --> 00:15:14,289 ‫هذا فظيع.‬ 331 00:15:14,289 --> 00:15:18,543 ‫كنت على وشك الانتقال للعيش مع "أنتوني"،‬ ‫ثم رأيته يطارد كرة الطاولة عبر الغرفة‬ 332 00:15:18,543 --> 00:15:19,753 ‫ولم يستطع الإمساك بها.‬ 333 00:15:19,753 --> 00:15:21,797 ‫ربما لا يزال يطاردها حتى الآن.‬ 334 00:15:21,797 --> 00:15:25,258 ‫كان يمكن أن يصبح حب حياتي،‬ ‫لكنني لست نادمة عليه.‬ 335 00:15:25,258 --> 00:15:27,052 ‫شيء كهذا يُحفر في الذاكرة.‬ 336 00:15:28,512 --> 00:15:31,056 ‫أتعرفين من أعطاني أقوى شعور‬ ‫بـ"انطفاء لهيب الرغبة"؟‬ 337 00:15:31,056 --> 00:15:33,058 ‫أبي وهو يقول "أحبك."‬ 338 00:15:33,058 --> 00:15:35,811 ‫هذا سبب رهيب لـ"انطفاء لهيب الرغبة".‬ ‫ما هذا؟‬ 339 00:15:35,811 --> 00:15:36,728 ‫لا أعرف.‬ 340 00:15:37,312 --> 00:15:39,773 ‫متى قال ذلك لأي منا آخر مرة؟‬ 341 00:15:39,773 --> 00:15:40,941 ‫لم يقلها قط.‬ 342 00:15:44,861 --> 00:15:47,489 ‫يا إلهي، هل سأنهي علاقتي بـ"نواه" حقًا؟‬ ‫هذا محزن جدًا.‬ 343 00:15:47,489 --> 00:15:49,366 ‫اسمعي، هذا وارد الحدوث.‬ 344 00:15:51,827 --> 00:15:52,744 ‫كيف ستفعلين ذلك؟‬ 345 00:15:53,328 --> 00:15:54,162 ‫لا أعرف.‬ 346 00:15:54,705 --> 00:15:56,498 ‫تعجبني طريقة انفصالي عن "ماركو".‬ 347 00:15:57,082 --> 00:15:59,459 ‫- لا أتذكّر. كيف؟‬ ‫- توقفت عن الردّ على رسائله.‬ 348 00:15:59,459 --> 00:16:01,086 ‫أجل، هذا جيد.‬ 349 00:16:01,712 --> 00:16:03,880 ‫- أتريد اقتحام خزانة الشراب؟‬ ‫- نعم يا سيدي.‬ 350 00:16:04,381 --> 00:16:07,759 ‫"نواه"، هل تسمع ما بدأته؟‬ ‫الآن يناديني "سيدي".‬ 351 00:16:07,759 --> 00:16:08,885 ‫رباه.‬ 352 00:16:11,179 --> 00:16:12,305 ‫هل أنت بخير؟‬ 353 00:16:14,433 --> 00:16:17,269 ‫أعرف أنه من المفترض بي‬ ‫أن أكون قد "تجاوزت الأمر"، لكن...‬ 354 00:16:18,854 --> 00:16:19,896 ‫أنا أبذل قصارى جهدي.‬ 355 00:16:19,896 --> 00:16:20,814 ‫أجل.‬ 356 00:16:21,648 --> 00:16:22,983 ‫آسف. لا بد أن الأمر صعب.‬ 357 00:16:23,567 --> 00:16:24,776 ‫لا تخبر "جوان".‬ 358 00:16:24,776 --> 00:16:28,196 ‫تكفي معاناة الفتاتين‬ ‫حين تريان والدهما على هذا النحو.‬ 359 00:16:28,196 --> 00:16:29,448 ‫أجل، مع شخص جديد؟‬ 360 00:16:29,448 --> 00:16:33,493 ‫كلا، بل على هذا القدر من الحنان‬ ‫والحضور العاطفي.‬ 361 00:16:33,493 --> 00:16:36,663 ‫حين أرى "هنري" مع "بات"، لا أعرفه.‬ 362 00:16:36,663 --> 00:16:39,458 ‫يقول، "أحبك". ومن يكون هذا الرجل؟‬ 363 00:16:39,458 --> 00:16:42,044 ‫عجبًا! لم أعرف ذلك.‬ 364 00:16:42,044 --> 00:16:43,086 ‫والفتاتان،‬ 365 00:16:43,086 --> 00:16:45,380 ‫لطالما كانتا تتمنّيان منه‬ ‫المزيد من الاهتمام،‬ 366 00:16:46,173 --> 00:16:47,591 ‫وقدرًا أقلّ من الاهتمام منّي.‬ 367 00:16:48,383 --> 00:16:51,344 ‫تعرف حال الفتيات وآبائهنّ.‬ ‫إنها علاقة محيّرة.‬ 368 00:16:54,473 --> 00:16:57,017 ‫إنما أحاول أن أتماسك.‬ 369 00:16:58,435 --> 00:17:00,395 ‫إن كان لرأيي أهمية، فأنت تُحسنين صنعًا.‬ 370 00:17:01,188 --> 00:17:02,814 ‫هذه كذبة أيها الحاخام.‬ 371 00:17:04,107 --> 00:17:05,150 ‫لكنها كذبة لطيفة.‬ 372 00:17:17,204 --> 00:17:19,456 ‫"مورغان"، أيمكنني التحدّث إلى "جوان" للحظة؟‬ 373 00:17:19,456 --> 00:17:20,499 ‫نعم.‬ 374 00:17:21,291 --> 00:17:22,125 ‫شكرًا.‬ 375 00:17:24,336 --> 00:17:27,839 ‫"نواه"، سُررت كثيرًا بالتعرّف بك.‬ 376 00:17:29,132 --> 00:17:30,258 ‫أهنّئك.‬ 377 00:17:35,514 --> 00:17:36,723 ‫- مرحبًا.‬ ‫- مرحبًا.‬ 378 00:17:36,723 --> 00:17:40,644 ‫من الواضح أنني فعلت شيئًا اليوم‬ ‫أصابك بالهلع.‬ 379 00:17:41,228 --> 00:17:42,896 ‫أراهن على أنها الزهور.‬ 380 00:17:42,896 --> 00:17:45,816 ‫- كانت أكبر مما ينبغي. أرى ذلك.‬ ‫- لم يكن شيئًا واحدًا.‬ 381 00:17:45,816 --> 00:17:46,858 ‫حسنًا، اسمعي.‬ 382 00:17:46,858 --> 00:17:49,945 ‫أردت أن تحبني عائلتك. حاولت إثارة إعجابهم.‬ 383 00:17:49,945 --> 00:17:53,532 ‫هذا ليس سخيفًا كما تظنين،‬ ‫لذا لن أعتذر عن ذلك.‬ 384 00:17:53,532 --> 00:17:56,993 ‫وبصراحة شديدة،‬ ‫لا أظن أن هذا هو سبب استيائك الحقيقي.‬ 385 00:17:57,911 --> 00:17:59,830 ‫هناك الكثير من المشكلات في عائلتك،‬ 386 00:17:59,830 --> 00:18:03,333 ‫ولهذا أفهم سبب تحسّسك باتخاذ حذرك. صدقًا.‬ 387 00:18:03,917 --> 00:18:07,212 ‫يمكنك تدمير ذاتك كما تريدين،‬ ‫لكنني أرى أن تتجاوزي الأمر‬ 388 00:18:07,212 --> 00:18:08,547 ‫لأنني يا "جوان"...‬ 389 00:18:10,549 --> 00:18:11,758 ‫أنا في صفّك.‬ 390 00:18:14,219 --> 00:18:15,679 ‫أنا قادر على تحمّلك.‬ 391 00:18:20,267 --> 00:18:21,268 ‫أهو المعطف الرياضي؟‬ 392 00:18:22,519 --> 00:18:25,856 ‫جزء من ضيقي هو إصرارك على الإشارة إليه‬ ‫على أنه "معطف رياضي".‬ 393 00:18:25,856 --> 00:18:29,192 ‫- إنه معطف رياضي. لا يهم.‬ ‫- يجب أن أتحقق من ذلك.‬ 394 00:18:29,192 --> 00:18:30,360 ‫إليك ما يهم.‬ 395 00:18:31,486 --> 00:18:32,571 ‫أنا مُعجب بك حقًا.‬ 396 00:18:33,822 --> 00:18:35,198 ‫مُعجب بك كثيرًا.‬ 397 00:18:35,198 --> 00:18:38,201 ‫وأنت تبادلينني الإعجاب،‬ ‫فكُفّي عن التظاهر بأنك لست مُعجبة بي.‬ 398 00:18:39,202 --> 00:18:40,787 ‫حسنًا. بالفعل.‬ 399 00:18:42,414 --> 00:18:43,456 ‫بالفعل ماذا؟‬ 400 00:18:45,041 --> 00:18:46,501 ‫بالفعل أنا مُعجبة بك.‬ 401 00:18:47,919 --> 00:18:48,753 ‫مهلًا.‬ 402 00:18:50,630 --> 00:18:53,216 ‫يجب أن تقوليها بينما أرتدي المعطف الرياضي.‬ 403 00:18:53,216 --> 00:18:54,509 ‫وإلا فلن تكوني صادقة.‬ 404 00:18:54,509 --> 00:18:56,094 ‫لا أعرف إن كنت أستطيع.‬ 405 00:18:57,512 --> 00:18:58,763 ‫لنتمّم الأمر.‬ 406 00:18:59,347 --> 00:19:01,892 ‫- قوليها للمعطف الرياضي إن كان ذلك يفيد.‬ ‫- حسنًا.‬ 407 00:19:03,727 --> 00:19:04,769 ‫أليس أنيقًا؟‬ 408 00:19:07,022 --> 00:19:09,983 ‫- حسنًا، لا بأس. أنا مُعجبة بك حقًا.‬ ‫- أعرف.‬ 409 00:19:13,945 --> 00:19:15,947 ‫لكنك أيضًا قلت "بريغو" بلكنة أجنبية.‬ 410 00:19:15,947 --> 00:19:18,200 ‫عرفت أنها غير لائقة لحظة خروجها من فمي.‬ 411 00:19:18,200 --> 00:19:19,492 ‫- لا تفعل ذلك!‬ ‫- عرفت!‬ 412 00:19:19,492 --> 00:19:22,829 ‫لا يمكنني ممارسة الجنس معك‬ ‫بينما تدور تلك اللحظة في خلفية ذهني.‬ 413 00:19:22,829 --> 00:19:25,373 ‫أتريدين الصعود إلى الأعلى‬ ‫واختبار تلك النظرية؟‬ 414 00:19:26,333 --> 00:19:27,918 ‫إنه كبدك.‬ 415 00:19:28,877 --> 00:19:30,462 ‫إذًا فالسؤال المهم هو،‬ 416 00:19:30,462 --> 00:19:34,925 ‫حالما يشكّل شخص ما "فكرة سلبية" عنك،‬ 417 00:19:34,925 --> 00:19:36,218 ‫أيمكنك تغييرها؟‬ 418 00:19:36,801 --> 00:19:41,848 ‫كنت أقول "لا" بكل يقين،‬ ‫لكنك في ورطة إن لم يكن الجواب "نعم" مؤكدة.‬ 419 00:19:41,848 --> 00:19:43,058 ‫حسنًا، مهلًا.‬ 420 00:19:43,058 --> 00:19:45,560 ‫أنت تطمسين أهم شيء، صحيح؟‬ 421 00:19:45,560 --> 00:19:48,772 ‫الخبر المهم هو أن "جوان"‬ ‫لديها رجل جديد في حياتها.‬ 422 00:19:48,772 --> 00:19:51,816 ‫لكننا لا نذكر الأسماء. لذا فلنسمّه "النبي".‬ 423 00:19:51,816 --> 00:19:54,069 ‫"النبي". حسنًا، كان بوسعنا أن نبحث ذلك.‬ 424 00:19:54,069 --> 00:19:56,571 ‫وقد حقق "النبي" المستحيل.‬ 425 00:19:56,571 --> 00:19:59,407 ‫لقد نجا من "انطفاء لهيب الرغبة"،‬ 426 00:19:59,407 --> 00:20:03,912 ‫وهو أمر لم يحدث من قبل في التاريخ.‬ ‫لا رجعة في "انطفاء لهيب الرغبة".‬ 427 00:20:04,496 --> 00:20:06,873 ‫الآن عرفنا أنه شعور تجب هزيمته وتجاوزه،‬ 428 00:20:06,873 --> 00:20:10,043 ‫ومن الممكن التغلّب عليه.‬ 429 00:20:10,752 --> 00:20:12,212 ‫أجل، هذا صحيح.‬ 430 00:20:12,712 --> 00:20:14,756 ‫وأخيرًا منحنا موضوع حديث مثيرًا للاهتمام‬ 431 00:20:14,756 --> 00:20:16,925 ‫بعدما أفسد فصاحتك في الحلقات الأخيرة.‬ 432 00:20:16,925 --> 00:20:19,928 ‫لذا يمكنكم أن تشكروه‬ ‫لأنه أعاد أختي إلى البرنامج.‬ 433 00:20:19,928 --> 00:20:22,973 ‫كنت أخشى أن أُضطرّ‬ ‫إلى تقديم البثّ الصوتي وحدي، لذا...‬ 434 00:20:22,973 --> 00:20:24,599 ‫لا وجود للبثّ الصوتي من دوني.‬ 435 00:20:24,599 --> 00:20:27,686 ‫لكنني سأبلغه شكرك حين أراه‬ ‫على العشاء الليلة.‬ 436 00:20:27,686 --> 00:20:29,688 ‫أريد أن أقول إنه رائع.‬ 437 00:20:30,188 --> 00:20:33,441 ‫أعتقد أننا كنا في علاقة عاطفية‬ ‫في حياة سابقة.‬ 438 00:20:33,441 --> 00:20:34,901 ‫- رباه يا أمي. مقزز.‬ ‫- أمي.‬ 439 00:20:34,901 --> 00:20:36,945 ‫لماذا تحاول ذاتك الماضية مواعدة حبيبي؟‬ 440 00:20:36,945 --> 00:20:39,239 ‫تشترك الأمهات والبنات في تفضيلاتهنّ للرجال.‬ 441 00:20:39,239 --> 00:20:41,116 ‫- هذا مقزز يا أمي.‬ ‫- يا إلهي. توقفي.‬ 442 00:20:41,116 --> 00:20:44,411 ‫حسنًا. وبهذا، أشكركم على الاستماع،‬ ‫ويجب أن أتبوّل.‬ 443 00:20:44,411 --> 00:20:45,370 ‫حسنًا.‬ 444 00:20:49,958 --> 00:20:53,253 ‫"(ساشا): آخر أخبار الأخ والأخت الفاشلين"‬ 445 00:20:56,172 --> 00:20:57,674 ‫"أكرّر، أنا لست الأخت الفاشلة"‬ 446 00:20:57,674 --> 00:21:00,051 ‫"ولا أنا الأخ الفاشل،‬ ‫لأنني حصلت على ترقية."‬ 447 00:22:00,028 --> 00:22:04,449 ‫ترجمة "مي بدر"‬