1 00:00:06,258 --> 00:00:07,718 ‫"غرام التوائم"‬ 2 00:00:10,721 --> 00:00:12,890 ‫"منزل الهضبة"‬ 3 00:00:12,973 --> 00:00:15,726 ‫سنذهب إلى حوض الاستحمام الساخن.‬ 4 00:00:15,809 --> 00:00:16,935 ‫عجباً. إنه ساخن.‬ 5 00:00:17,019 --> 00:00:18,604 ‫- شاهدوا البخار. - مهلاً، إنه حارّ. ‬ 6 00:00:18,687 --> 00:00:21,023 ‫- متى صار كذلك؟ - يا للروعة!‬ 7 00:00:21,106 --> 00:00:23,484 ‫سنعلمكم رأينا بالاضطجاع فيه.‬ 8 00:00:23,567 --> 00:00:24,610 ‫سندشّنه.‬ 9 00:00:24,693 --> 00:00:27,654 ‫تتولّد عندي المشاعر برفقة "أندرو"،‬ 10 00:00:27,738 --> 00:00:30,783 ‫لكن يدفعني ذلك أيضاً إلى التفكير في أن تلك المشاعر تراودني‬ 11 00:00:30,866 --> 00:00:33,744 ‫بسبب علاقة "كاميرون" و"ماثيو".‬ 12 00:00:33,827 --> 00:00:35,412 ‫إنه خلّاب.‬ 13 00:00:35,496 --> 00:00:37,456 ‫رباه. إنه شعور رائع.‬ 14 00:00:37,539 --> 00:00:40,042 ‫أستمتع حقاً بمحادثاتنا.‬ 15 00:00:40,125 --> 00:00:43,086 ‫يطغى عليها طابع المرح والحماس.‬ 16 00:00:43,170 --> 00:00:45,506 ‫لذا من يدري؟‬ 17 00:00:45,839 --> 00:00:47,174 ‫لكنك تظنين أننا تناغمنا؟‬ 18 00:00:47,257 --> 00:00:49,885 ‫بل أفضل. أشعر بأنني لم أعرفك حق المعرفة بعد.‬ 19 00:00:49,968 --> 00:00:52,596 ‫أشعر بأن هناك جوانب أجهلها في شخصيتك.‬ 20 00:00:52,679 --> 00:00:55,224 ‫أخفي جانباً مظلماً بكلّ تأكيد.‬ 21 00:00:55,307 --> 00:00:56,809 ‫هذا جليّ.‬ 22 00:00:56,892 --> 00:01:01,021 ‫بيد أنني إنسان صريح. سأجيب على كلّ أسئلتك بصدق.‬ 23 00:01:01,104 --> 00:01:03,357 ‫أحافظ على الصدق والعفوية في العلاقة.‬ 24 00:01:03,440 --> 00:01:05,692 ‫يعجبني ذلك، لأنني أتّسم بالعفوية دوماً.‬ 25 00:01:05,776 --> 00:01:08,362 ‫يقول لي "ماثيو" أن أتحلّى بجدّية أكبر،‬ 26 00:01:08,445 --> 00:01:11,114 ‫فالناس لن يأخذوني بجدية لو كانت تصرّفاتي عفويةً ومرحة.‬ 27 00:01:11,198 --> 00:01:13,158 ‫لكنك لا تفصح بالكثير لذلك يراودني شكّ.‬ 28 00:01:13,242 --> 00:01:16,537 ‫لكن هناك سمات فيك أكثر، أودّ معرفتها.‬ 29 00:01:16,620 --> 00:01:19,122 ‫دعني أن أطرح عليك سؤالاً بما أنك إنسان صريح.‬ 30 00:01:19,206 --> 00:01:20,916 ‫ما هو وضعك العاطفي الحالي؟‬ 31 00:01:20,999 --> 00:01:23,627 ‫عواطفي متأججة نحوك.‬ 32 00:01:24,795 --> 00:01:28,340 ‫كنت أعرف ذلك، لكن رغبت بسماعه منك.‬ 33 00:01:28,423 --> 00:01:30,300 ‫- أجل. - جميل. ‬ 34 00:01:31,093 --> 00:01:32,719 ‫أنا مسرور بصراحة.‬ 35 00:01:32,802 --> 00:01:36,098 ‫حسّها الفكاهي هو تماماً ما يجذبني إليها.‬ 36 00:01:36,181 --> 00:01:39,268 ‫تتسم ببعض الانفعالية وشخصية مرحة لا تخلو من الإثارة.‬ 37 00:01:39,351 --> 00:01:43,772 ‫نمضي قدماً في سير علاقتنا، وهذا يبعث على السرور في هذه المرحلة.‬ 38 00:01:43,856 --> 00:01:45,482 ‫رائحة أنفاسك طيّبة.‬ 39 00:01:45,566 --> 00:01:46,567 ‫لقد نظّفت أسناني.‬ 40 00:01:46,650 --> 00:01:48,527 ‫أنا لم أنظّفها.‬ 41 00:01:49,570 --> 00:01:53,156 ‫أشعر بأنني أخيراً أستطيع أن أتصرّف على سجيتي برفقة "أندرو".‬ 42 00:01:55,075 --> 00:01:57,244 ‫الآن أنا متضايقة لأن رائحة أنفاسك أطيب.‬ 43 00:01:57,326 --> 00:01:59,621 ‫رائحة أنفاسك حسنة كذلك.‬ 44 00:01:59,705 --> 00:02:04,835 ‫لست أشعر بالتوتر، بل أستمتع وأقضي وقتاً طيّباً.‬ 45 00:02:04,918 --> 00:02:07,588 ‫وأعيش كلّ لحظة بوقتها دون التفكير في المستقبل.‬ 46 00:02:07,671 --> 00:02:09,046 ‫أواضح أنني أتعرّق؟‬ 47 00:02:09,131 --> 00:02:10,215 ‫- لا. - لا.‬ 48 00:02:10,299 --> 00:02:14,219 ‫أنت ساخن وهذا جميل. أخرجت ظهري لذا هو بارد.‬ 49 00:02:15,679 --> 00:02:18,307 ‫يزداد إعجابي به. إنه مرح للغاية.‬ 50 00:02:18,390 --> 00:02:22,436 ‫لذا تقييمي له كبير حالياً.‬ 51 00:02:22,519 --> 00:02:24,479 ‫فلننهض ونغطس في المسبح بسرعة.‬ 52 00:02:24,563 --> 00:02:26,481 ‫- هلمّ واقفز إلى المسبح. - عليك القدوم معي.‬ 53 00:02:26,565 --> 00:02:28,650 ‫لن أسبح... لا.‬ 54 00:02:28,734 --> 00:02:32,237 ‫كلّا، لا أودّ السباحة.‬ 55 00:02:32,321 --> 00:02:35,198 ‫لا!‬ 56 00:02:39,703 --> 00:02:44,666 ‫"أندرو"! لا أفهم لماذا يفعل الشبّان ذلك.‬ 57 00:02:44,750 --> 00:02:47,252 ‫- ليست باردةً جداً. - بل باردة للغاية.‬ 58 00:02:47,336 --> 00:02:49,046 ‫- تبعث على الراحة. - أنت تمزح.‬ 59 00:02:51,590 --> 00:02:53,258 ‫"منزل الحديقة"‬ 60 00:02:53,342 --> 00:02:55,636 ‫أهذا الباب موارب؟‬ 61 00:02:56,345 --> 00:02:58,847 ‫تتطور علاقتي بـ"آرون" بوتيرة سريعة.‬ 62 00:02:58,931 --> 00:03:02,184 ‫نقصد "غرفة التوائم الحميمية" ليتسنى لنا النوم بجانب بعضنا.‬ 63 00:03:02,267 --> 00:03:04,561 ‫نودّ الاضطجاع والخلود إلى النوم معاً.‬ 64 00:03:04,645 --> 00:03:09,858 ‫تعيّن عليّ إزالة الشعر أسفل ذراعيّ وما زلت أعاني منذئذ.‬ 65 00:03:09,942 --> 00:03:11,860 ‫نمضي قدماً بعلاقتنا.‬ 66 00:03:11,944 --> 00:03:15,572 ‫نشعر براحة كبيرة حين نكون معاً.‬ 67 00:03:15,656 --> 00:03:17,199 ‫عجباً. إننا نقدم على ذلك فعلاً.‬ 68 00:03:17,282 --> 00:03:19,326 ‫أنت لطيف للغاية.‬ 69 00:03:19,409 --> 00:03:23,288 ‫أتصوّر أن "ويتني" بأفضل حال. قال "آرون" إن "ديفيد" يشابهه بالشخصية.‬ 70 00:03:23,372 --> 00:03:27,876 ‫لذا إن كان "ديفيد" على غرار "آرون"، فهي على ما يُرام.‬ 71 00:03:27,960 --> 00:03:30,462 ‫تخاطر التوائم في أوجه.‬ 72 00:03:30,545 --> 00:03:32,255 ‫إنها غرفة جميلة.‬ 73 00:03:32,339 --> 00:03:37,052 ‫لأن توأمي "آرون" و"بريتني" يتشاركان الليلة "غرفة التوائم الحميمية" أيضاً.‬ 74 00:03:37,134 --> 00:03:38,095 ‫أتفضّل جانباً بعينه؟‬ 75 00:03:38,178 --> 00:03:39,388 ‫"(ويتني) و(ديفيد)، منزل الهضبة"‬ 76 00:03:39,471 --> 00:03:43,016 ‫سأختار هذا الجانب.‬ 77 00:03:43,100 --> 00:03:45,560 ‫بدأت الرومانسية فيما بيننا ببطء بعض الشيء،‬ 78 00:03:45,644 --> 00:03:47,354 ‫لكن علاقتي بـ"ديفيد"...‬ 79 00:03:47,437 --> 00:03:48,396 ‫"تُمنع المقاطعة"‬ 80 00:03:48,521 --> 00:03:49,481 ‫"(ويتني)، 26 عاماً"‬ 81 00:03:49,564 --> 00:03:52,317 ‫...صارت وثيقةً أكثر.‬ 82 00:03:52,401 --> 00:03:56,571 ‫ولست أخشى الاعتراف بأنني أقع في حبّه بسرعة.‬ 83 00:04:00,742 --> 00:04:02,744 ‫سأقضي ليلةً رغيدةً.‬ 84 00:04:04,162 --> 00:04:06,248 ‫أيّ نمط تفضّلينه من الشبّان؟‬ 85 00:04:07,207 --> 00:04:08,792 ‫الشبّان المقتدرون مادياً.‬ 86 00:04:08,875 --> 00:04:09,793 ‫حسناً.‬ 87 00:04:09,876 --> 00:04:10,877 ‫"(ويتني)، 26 عاماً - (ديفيد)، 27 عاماً"‬ 88 00:04:11,837 --> 00:04:13,547 ‫هيا، تابعي كلامك.‬ 89 00:04:13,630 --> 00:04:18,300 ‫لا أنتظر من الشاب دفع إيجار شقّتي أو قسط سيّارتي أو أيّ مصاريف.‬ 90 00:04:18,384 --> 00:04:20,887 ‫- لكن لا مانع لديك. - ستكون لفتةً جميلةً.‬ 91 00:04:20,971 --> 00:04:22,305 ‫حسناً.‬ 92 00:04:22,389 --> 00:04:24,725 ‫يساورني الفضول، ماذا تتوقّع من الفتاة؟‬ 93 00:04:24,808 --> 00:04:27,269 ‫أتوقّع منها...‬ 94 00:04:28,520 --> 00:04:31,356 ‫التخطيط لمبادرات مسلّية. قد تكون...‬ 95 00:04:31,440 --> 00:04:33,942 ‫- أفعالاً صغيرة. - فهمت.‬ 96 00:04:34,026 --> 00:04:36,695 ‫كإظهار الامتنان وشراء الهدايا وما شابه.‬ 97 00:04:36,778 --> 00:04:37,654 ‫فهمت ما ترمي إليه.‬ 98 00:04:37,738 --> 00:04:41,199 ‫أرغب أيضاً بأن تطبخ لي الفتاة بين الفينة والأخرى.‬ 99 00:04:41,283 --> 00:04:42,951 ‫- حسناً. - ليس كلّ يوم.‬ 100 00:04:44,327 --> 00:04:45,370 ‫هذه متطلّباتي الحالية.‬ 101 00:04:45,454 --> 00:04:47,748 ‫سأحرص على فعلها كلّها.‬ 102 00:04:48,874 --> 00:04:51,835 ‫حسناً. وأنا سأبادلك الإحسان.‬ 103 00:04:53,628 --> 00:04:55,964 ‫أنا منفتحة نحوه بلا تردد.‬ 104 00:04:56,673 --> 00:05:00,761 ‫لأنني سأعبّر عن أيّ مشاعر تراودني.‬ 105 00:05:00,844 --> 00:05:03,513 ‫- فلا عيب في تصرّفاتي. - أنت بارعة الجمال.‬ 106 00:05:03,597 --> 00:05:05,348 ‫شكراً لك. أنت تحرجني.‬ 107 00:05:05,432 --> 00:05:07,809 ‫أنت جميلة بحق.‬ 108 00:05:07,893 --> 00:05:08,977 ‫شكراً يا عزيزي.‬ 109 00:05:09,061 --> 00:05:12,272 ‫دخلت في علاقة مع شاب، وأختي مرتبطة بأخيه.‬ 110 00:05:12,397 --> 00:05:16,318 ‫أشعر بأن الأمور تسير كما ينبغي.‬ 111 00:05:16,401 --> 00:05:18,195 ‫لذا يعتريني الحماس.‬ 112 00:05:18,278 --> 00:05:20,822 ‫أستمتع أخيراً بوقتي.‬ 113 00:05:20,906 --> 00:05:23,700 ‫بما أن "ديفيد" و"ويتني" يوطّدان علاقتهما‬ 114 00:05:23,784 --> 00:05:26,745 ‫على غرار توأميهما، "آرون" و"بريتني"،‬ 115 00:05:26,828 --> 00:05:31,124 ‫سيكون من المثير مشاهدة إلى أين ستفضي‬ 116 00:05:31,208 --> 00:05:32,875 ‫هاتان العلاقتان المتطابقتان.‬ 117 00:05:32,959 --> 00:05:35,045 ‫أنا سعيدة باحتضانك لي. لم أعش ذلك منذ وقت طويل.‬ 118 00:05:35,504 --> 00:05:38,048 ‫وتستمرّ تجربة غرام التوائم.‬ 119 00:05:44,513 --> 00:05:46,098 ‫"(كاميرون)، منزل الحديقة (كيارا)، منزل الهضبة"‬ 120 00:05:46,181 --> 00:05:49,017 ‫"(ميكي)، منزل الحديقة (جاير)، منزل الهضبة"‬ 121 00:05:49,101 --> 00:05:52,813 ‫"(ماثيو)، منزل الحديقة (أندرو)، منزل الهضبة"‬ 122 00:05:52,896 --> 00:05:55,440 ‫"(بريتني)، منزل الحديقة (ويتني)، منزل الهضبة"‬ 123 00:05:55,524 --> 00:05:56,650 ‫ما يثير الدهشة‬ 124 00:05:56,733 --> 00:06:01,279 ‫أنني و"بريتني" رغبنا حتماً بمواعدة التوأم ذاته.‬ 125 00:06:01,363 --> 00:06:03,949 ‫- أحبك. - فلنحاول الوقوع في حب توأم واحد.‬ 126 00:06:04,032 --> 00:06:05,033 ‫"اليوم الأوّل"‬ 127 00:06:05,117 --> 00:06:07,786 ‫ونحن الآن نواعد التوأم نفسه.‬ 128 00:06:07,869 --> 00:06:09,454 ‫مذهل.‬ 129 00:06:09,538 --> 00:06:12,749 ‫- سيكون أطفالنا متشابهين. - أعرف، أليس ذلك عجيباً؟‬ 130 00:06:12,833 --> 00:06:14,751 ‫سيكون أطفالكم إخوةً من وجهة نظر جينية.‬ 131 00:06:14,835 --> 00:06:15,710 ‫- أجل. - حرفياً.‬ 132 00:06:15,794 --> 00:06:18,380 ‫غدت العلاقات وثيقةً بين الشبّان والفتيات.‬ 133 00:06:18,463 --> 00:06:20,757 ‫مثلي أنا و"ديفيد".‬ 134 00:06:20,841 --> 00:06:22,384 ‫"مادي" و"لوف".‬ 135 00:06:22,467 --> 00:06:24,427 ‫"أندرو" و"كيارا".‬ 136 00:06:24,511 --> 00:06:27,556 ‫"مادسن" و"جاير". ارتبط معظمنا.‬ 137 00:06:27,639 --> 00:06:31,518 ‫عدا "بيلي"، التي تحبّ شابين، وهما "سمير" و"سيث".‬ 138 00:06:31,601 --> 00:06:33,270 ‫لست أدري ماذا سيحدث،‬ 139 00:06:33,353 --> 00:06:36,273 ‫لكنني متحمّسة لمعرفة مجريات الأمور.‬ 140 00:06:36,356 --> 00:06:38,525 ‫سأكون جاهزةً بعد لحظات.‬ 141 00:06:38,608 --> 00:06:40,152 ‫"منزل الهضبة - منزل الحديقة"‬ 142 00:06:40,235 --> 00:06:43,363 ‫- كيف هو وضع الجميع؟ - كنت على وشك طرح هذا السؤال.‬ 143 00:06:43,446 --> 00:06:45,574 ‫- بأفضل حال حسبما أظن. - أجل.‬ 144 00:06:45,657 --> 00:06:47,951 ‫أخيراً صار "سامر" يعبّر عن نفسه أكثر.‬ 145 00:06:48,034 --> 00:06:50,202 ‫مهلاً، أتعرفان من نسيت؟ أحبّ "سامر".‬ 146 00:06:50,287 --> 00:06:53,081 ‫- يتمتّع بروح مرحة. - أجل، إنه مضحك للغاية.‬ 147 00:06:53,165 --> 00:06:57,127 ‫أريد أن أقضي الوقت بصحبته. فلا أسأم من الاستماع إلى حديثه.‬ 148 00:06:57,210 --> 00:06:59,045 ‫سأقفز إلى المسبح.‬ 149 00:06:59,921 --> 00:07:01,882 ‫- إنه مرح جداً. - يضحكني بشدّة.‬ 150 00:07:01,965 --> 00:07:05,635 ‫إنه يفتح قلبه ويعبّر عن شخصيته بأريحية.‬ 151 00:07:05,719 --> 00:07:08,930 ‫وجدته جذّاباً في البداية.‬ 152 00:07:09,014 --> 00:07:14,019 ‫- لكن كانت العلاقة غير مريحةً تماماً. - ينبغي لك النزول إلى المسبح معه.‬ 153 00:07:14,102 --> 00:07:15,312 ‫- إنه لطيف. - أجل.‬ 154 00:07:15,395 --> 00:07:16,438 ‫أكنّ له إعجاباً شديداً.‬ 155 00:07:16,521 --> 00:07:20,150 ‫اندلع انجذاب جسديّ جليّ بيني وبين "سامر"،‬ 156 00:07:20,233 --> 00:07:23,987 ‫لكن عندما تسنّت لي معرفته من كثب، وجدته مرحاً كذلك.‬ 157 00:07:24,070 --> 00:07:25,071 ‫"(غابي)، منزل الحديقة"‬ 158 00:07:25,155 --> 00:07:28,783 ‫عاشرت شبّاناً مرحين سابقاً، لكن افتقرت علاقتنا إلى الافتتان الباطني.‬ 159 00:07:28,867 --> 00:07:31,077 ‫لكنه مختلف.‬ 160 00:07:31,161 --> 00:07:33,914 ‫- أتعرف ماذا تفضّل بشأن التعبير عن الحب؟ - نعم، بالتأكيد.‬ 161 00:07:33,997 --> 00:07:34,831 ‫حدّثني عن ذلك.‬ 162 00:07:34,915 --> 00:07:38,460 ‫أحبّ أن أسمع كلاماً لطيفاً يسرّ الخاطر.‬ 163 00:07:38,543 --> 00:07:40,295 ‫أي أنك تحبّ كلمات التقدير والتشجيع.‬ 164 00:07:40,378 --> 00:07:42,839 ‫أنا غير بارعة في ذلك.‬ 165 00:07:42,923 --> 00:07:46,343 ‫أفكّر ملياً قبل أن أنطق بأيّ كلمة.‬ 166 00:07:46,426 --> 00:07:48,053 ‫سأراسلك صباحاً وأخبرك ما عليك قوله.‬ 167 00:07:48,136 --> 00:07:49,512 ‫ثم ستحفظين تلك التعبيرات.‬ 168 00:07:50,430 --> 00:07:52,807 ‫تصوّر أنك تعاتبني لأنني لم أقل إنك تبدو وسيماً اليوم.‬ 169 00:07:52,891 --> 00:07:53,767 ‫ماذا؟‬ 170 00:07:54,351 --> 00:07:57,103 ‫أحبّ مجالسة "سامر" فهو مؤنس.‬ 171 00:07:57,187 --> 00:07:58,939 ‫- أعشق تبادل أطراف الحديث معه. - أجل.‬ 172 00:07:59,022 --> 00:08:00,565 ‫أجده مضحكاً للغاية.‬ 173 00:08:05,320 --> 00:08:06,613 ‫"منزل الحديقة"‬ 174 00:08:06,696 --> 00:08:07,989 ‫"منزل الهضبة"‬ 175 00:08:09,699 --> 00:08:11,243 ‫يا أصحاب،‬ 176 00:08:12,202 --> 00:08:15,121 ‫أردت مفاجأة "مادي" بأغنية.‬ 177 00:08:15,205 --> 00:08:16,206 ‫"(لوف)، منزل الهضبة"‬ 178 00:08:17,374 --> 00:08:19,500 ‫- أستؤدّيها الآن؟ - أجل، حالاً.‬ 179 00:08:19,584 --> 00:08:20,961 ‫هيا!‬ 180 00:08:21,044 --> 00:08:22,379 ‫يا للعجب.‬ 181 00:08:22,462 --> 00:08:25,840 ‫لم أحسب أنه ستعصف بي المشاعر بسرعة.‬ 182 00:08:25,924 --> 00:08:28,718 ‫سأظهر لها عاطفتي.‬ 183 00:08:28,802 --> 00:08:31,137 ‫نمطي في الغناء هو "ريذم أند بلوز". أؤلّف أغان عن الحب.‬ 184 00:08:31,221 --> 00:08:34,182 ‫- اسم الأغنية التي كتبتها، "على حين غرّة". - حسناً.‬ 185 00:08:36,476 --> 00:08:42,148 ‫"معذرةً أيتها الحسناء، هل من فرصة لي‬ 186 00:08:42,231 --> 00:08:43,984 ‫لأحبّك في الخفاء؟‬ 187 00:08:44,067 --> 00:08:49,781 ‫دفاعاً عن نفسي، يجب أن أحافظ على صورتنا..."‬ 188 00:08:51,658 --> 00:08:52,993 ‫"(مادسن) - (لوجانفيل)، (جورجيا)"‬ 189 00:08:53,076 --> 00:08:53,910 ‫أجل.‬ 190 00:08:53,994 --> 00:08:58,331 ‫"هل حبّك لي صادق؟‬ 191 00:08:58,415 --> 00:09:00,625 ‫سأصطحبك في جولة خاصة إلى (فرنسا)..."‬ 192 00:09:00,709 --> 00:09:04,004 ‫بصراحة كانت أغرب لحظات حياتي.‬ 193 00:09:04,087 --> 00:09:05,839 ‫"عند (اللوفر) في جنح الليل‬ 194 00:09:05,922 --> 00:09:08,883 ‫سأطلب منك على حين غرّة"‬ 195 00:09:08,967 --> 00:09:12,053 ‫استمرّ بالغناء. خلت أنه سيلهب حنجرته في لحظة ما.‬ 196 00:09:13,763 --> 00:09:15,515 ‫- أجل. - ها هي القافية.‬ 197 00:09:16,349 --> 00:09:21,646 ‫- أحسنت تأليف القوافي. - تتحلّى بجرأة كبيرة. أبليت حسناً يا صاح.‬ 198 00:09:21,730 --> 00:09:24,065 ‫لم يسبق أن غنّى لي شابّ قبل الآن.‬ 199 00:09:24,149 --> 00:09:26,276 ‫- أحقاً؟ - أجل.‬ 200 00:09:26,359 --> 00:09:29,946 ‫أشعر بالإطراء، لكنني محرجة بعض الشيء.‬ 201 00:09:30,030 --> 00:09:33,950 ‫تتسارع الوتيرة. إنه يستبق الأمور بسرعة.‬ 202 00:09:34,034 --> 00:09:36,411 ‫سيحين دورك عندما تكونين جاهزةً.‬ 203 00:09:36,494 --> 00:09:40,457 ‫بئساً. لست مستعدةً بتاتاً.‬ 204 00:09:41,499 --> 00:09:44,210 ‫يطغى طابع مأساوي على أغانيّ.‬ 205 00:09:44,294 --> 00:09:45,545 ‫لا أستطيع الغناء لك.‬ 206 00:09:53,678 --> 00:09:54,804 ‫"منزل الحديقة"‬ 207 00:09:55,889 --> 00:09:57,140 ‫"(أحوال التوائم)"‬ 208 00:09:57,223 --> 00:10:00,101 ‫- يرعبني هذا الصوت. - إنها "أحوال التوائم".‬ 209 00:10:00,685 --> 00:10:01,519 ‫"منزل الهضبة"‬ 210 00:10:01,603 --> 00:10:02,937 ‫يا رباه.‬ 211 00:10:03,021 --> 00:10:04,147 ‫- سحقاً. - "أحوال التوائم".‬ 212 00:10:04,230 --> 00:10:05,982 ‫أشعر باندفاع كبير.‬ 213 00:10:06,608 --> 00:10:08,818 ‫أحبّ مشاهدة "أحوال التوائم".‬ 214 00:10:08,902 --> 00:10:11,988 ‫نحبّ معرفة أحوال إخوتنا في المنزل الآخر.‬ 215 00:10:12,072 --> 00:10:13,907 ‫هيا!‬ 216 00:10:13,990 --> 00:10:16,785 ‫لكننا استنتجنا أنه حين نشاهد أحد تلك المقاطع،‬ 217 00:10:16,868 --> 00:10:20,497 ‫نفترض اقتراب موعد الإقصاء.‬ 218 00:10:20,580 --> 00:10:23,458 ‫لذا نحن مرتعبون في أعماقنا.‬ 219 00:10:23,541 --> 00:10:25,668 ‫- أنا أرتعش. - أنا أيضاً.‬ 220 00:10:25,752 --> 00:10:28,088 ‫لنشغّل المقطع. ما الذي ننتظره؟‬ 221 00:10:30,548 --> 00:10:31,841 ‫"(بريتني) و(آرون)، يتواعدان"‬ 222 00:10:32,342 --> 00:10:35,345 ‫- أنت بارعة الجمال. - شكراً لك. أنت تحرجني.‬ 223 00:10:35,428 --> 00:10:36,304 ‫حقاً...‬ 224 00:10:36,388 --> 00:10:39,057 ‫تتوضّح المسألة بعد تلك النظرة.‬ 225 00:10:39,140 --> 00:10:40,141 ‫"(ويتني) و(ديفيد)، منزل الهضبة"‬ 226 00:10:40,225 --> 00:10:43,311 ‫أجل!‬ 227 00:10:43,395 --> 00:10:46,314 ‫تسرّني رؤية مدى سعادتها. وكيف يبدوان مناسبين لبعضهما.‬ 228 00:10:46,398 --> 00:10:47,941 ‫أحسن التصرّف.‬ 229 00:10:48,024 --> 00:10:49,776 ‫يبدوان ملائمين لبعضهما فعلاً.‬ 230 00:10:49,859 --> 00:10:51,277 ‫نحن على ما يُرام.‬ 231 00:10:51,361 --> 00:10:52,737 ‫أنا فخور بـ"ديفيد".‬ 232 00:10:52,821 --> 00:10:54,948 ‫فلنكتشف أنباءً سارّةً تخصّ الباقي.‬ 233 00:10:55,990 --> 00:10:58,368 ‫لم أبد ضعفي سابقاً،‬ 234 00:10:58,451 --> 00:10:59,577 ‫"(مادسن) و(جاير)، يتواعدان - منزل الهضبة"‬ 235 00:10:59,661 --> 00:11:02,372 ‫وبفضلك كان يسيراً عليّ أن أتصرّف على سجيتي.‬ 236 00:11:02,455 --> 00:11:04,374 ‫"(مورغان)، منزل الحديقة"‬ 237 00:11:04,457 --> 00:11:05,792 ‫أحسنت يا أختاه.‬ 238 00:11:05,875 --> 00:11:08,211 ‫أرى مستقبلي معك.‬ 239 00:11:08,294 --> 00:11:10,338 ‫وأعتبرك رجلي المنشود.‬ 240 00:11:13,007 --> 00:11:14,676 ‫"(ميكي)"‬ 241 00:11:14,759 --> 00:11:16,052 ‫إلى أين يذهبان؟‬ 242 00:11:16,136 --> 00:11:19,764 ‫- إلى الغرفة؟ ذهبا إلى الغرفة! - أدخلا إلى "غرفة التوائم الحميمية"؟‬ 243 00:11:24,602 --> 00:11:27,272 ‫طوبى له. أبرز جانبه الشقيّ.‬ 244 00:11:28,565 --> 00:11:32,318 ‫ستوبّخها أمي.‬ 245 00:11:32,402 --> 00:11:35,780 ‫وبمنتهى الصراحة، أنا معجب بك كثيراً.‬ 246 00:11:35,864 --> 00:11:39,451 ‫شكراً لك. أنا منجذبة نحوك أيضاً.‬ 247 00:11:39,576 --> 00:11:40,952 ‫- أتسمحين لي بقبلة؟ - أجل.‬ 248 00:11:44,789 --> 00:11:45,623 ‫ماذا؟‬ 249 00:11:45,707 --> 00:11:46,708 ‫"(كوش)، منزل الحديقة"‬ 250 00:11:46,791 --> 00:11:49,210 ‫إنه يستحق الإشادة.‬ 251 00:11:49,294 --> 00:11:52,755 ‫- يا للعجب. - أنا في حالة صدمة.‬ 252 00:11:52,839 --> 00:11:53,840 ‫"(غابي)، مهتمّة بـ(سامر)"‬ 253 00:11:53,923 --> 00:11:56,092 ‫فُوجئت بذلك.‬ 254 00:11:56,176 --> 00:11:57,760 ‫هنيئاً له بصراحة.‬ 255 00:11:57,844 --> 00:12:00,722 ‫أتعتقد أنه في الحياة يُوجد فائز وخاسر؟‬ 256 00:12:02,015 --> 00:12:03,600 ‫"(ماثيو)، منزل الحديقة"‬ 257 00:12:03,683 --> 00:12:06,561 ‫- بالطبع. - أتحسب نفسك فائزاً أم خاسراً؟‬ 258 00:12:06,644 --> 00:12:09,272 ‫أنا في أزهى حالاتي حالياً.‬ 259 00:12:09,355 --> 00:12:13,026 ‫ما ينقصني الآن هو تقبيلك.‬ 260 00:12:13,109 --> 00:12:14,736 ‫- أحقاً؟ - حسبما أظن.‬ 261 00:12:14,819 --> 00:12:18,114 ‫"(كيارا)"‬ 262 00:12:18,198 --> 00:12:19,866 ‫"(ماثيو) و(كاميرون)، يتواعدان"‬ 263 00:12:19,949 --> 00:12:23,786 ‫- نشبت علاقة بينهما بالفعل. - أحسنت يا "كيارا"! هنيئاً لك!‬ 264 00:12:24,204 --> 00:12:27,373 ‫- هذا رائع. - يا رباه.‬ 265 00:12:27,457 --> 00:12:29,375 ‫- هذا جميل. - يا للعجب.‬ 266 00:12:29,459 --> 00:12:31,044 ‫تسرّ علاقتهما خاطري.‬ 267 00:12:32,086 --> 00:12:33,087 ‫أأنت متفاجئة؟‬ 268 00:12:33,171 --> 00:12:34,923 ‫- كلّا. - أنا متفاجئ.‬ 269 00:12:35,006 --> 00:12:36,257 ‫طوبى لـ"أندرو".‬ 270 00:12:41,513 --> 00:12:42,805 ‫"(سيث) و(بيلي)، منزل الهضبة"‬ 271 00:12:42,889 --> 00:12:46,351 ‫- اعقدها وأثبت أنك تجيد التقبيل. - دعيني أنهي المضغ بسرعة.‬ 272 00:12:46,434 --> 00:12:48,186 ‫عليك بها يا "سيث".‬ 273 00:12:55,568 --> 00:12:56,903 ‫أنا أعتزّ بك!‬ 274 00:12:58,655 --> 00:13:01,282 ‫يروق لي أن أقول إننا أثبتنا ذلك.‬ 275 00:13:01,366 --> 00:13:02,534 ‫مهلاً، ماذا؟‬ 276 00:13:02,617 --> 00:13:03,993 ‫"(زوي)، أخت (بيلي)"‬ 277 00:13:04,077 --> 00:13:07,205 ‫هيا، أحسنت يا "سيث".‬ 278 00:13:07,288 --> 00:13:08,665 ‫يا ويلي.‬ 279 00:13:08,748 --> 00:13:10,375 ‫ماذا عن أخي؟‬ 280 00:13:10,458 --> 00:13:12,752 ‫- ماذا جرى؟ - لا أعلم.‬ 281 00:13:12,835 --> 00:13:14,462 ‫"(سامر)، أخو (سمير)"‬ 282 00:13:17,131 --> 00:13:18,841 ‫أهي تواعد كليهما؟‬ 283 00:13:18,925 --> 00:13:21,135 ‫أسينشب بيننا خلاف؟‬ 284 00:13:21,219 --> 00:13:25,557 ‫أتفهّم أنك تريدين التعرّف إلى أناس جدد. لكنك تنوين تقبيل المزيد من الناس.‬ 285 00:13:25,765 --> 00:13:28,560 ‫- لا بأس. - رغبت بالتحقق من خياراتي.‬ 286 00:13:28,643 --> 00:13:29,811 ‫أوتعيّن عليك تجربة القبلة؟‬ 287 00:13:29,894 --> 00:13:31,020 ‫- صحيح. - فهمت.‬ 288 00:13:31,104 --> 00:13:32,355 ‫ألا يعجبك ذلك؟‬ 289 00:13:32,438 --> 00:13:35,233 ‫بالطبع لا يعجبني. لكن بيدك القرار.‬ 290 00:13:35,316 --> 00:13:39,279 ‫كلّي ثقة بأن "بيلي" هي خيار "سمير" الأوّل.‬ 291 00:13:39,362 --> 00:13:42,907 ‫لكنها تتبادل مع أخي القبل، كما تقبّل أخا "لوك".‬ 292 00:13:42,991 --> 00:13:44,701 ‫لذا أنا في حيرة من أمري.‬ 293 00:13:44,784 --> 00:13:47,203 ‫عقّدت "بيلي" المسألة.‬ 294 00:13:48,621 --> 00:13:51,791 ‫- تثير المتاعب بتصرّفها. - أجهل طبيعة مشاعري حيال ذلك.‬ 295 00:13:51,874 --> 00:13:56,546 ‫من واعدت أوّلاً؟ أواعدت أخاك‬ 296 00:13:56,629 --> 00:13:58,339 ‫ثم الآخر؟ لا أدري.‬ 297 00:14:01,092 --> 00:14:02,635 ‫"منزل الهضبة"‬ 298 00:14:03,511 --> 00:14:06,306 ‫- يعتريني حماس شديد! - كان من المثير مشاهدة ذلك.‬ 299 00:14:06,389 --> 00:14:08,016 ‫سيكون ذلك مثيراً بحق.‬ 300 00:14:09,726 --> 00:14:12,478 ‫- تتملّكني رغبة قويّة لرؤية "غابي". - أجل.‬ 301 00:14:12,562 --> 00:14:14,689 ‫"(أحوال التوائم)"‬ 302 00:14:14,939 --> 00:14:16,482 ‫على الرحب.‬ 303 00:14:16,566 --> 00:14:18,860 ‫تأمّلوا أختي الحبيبة.‬ 304 00:14:18,943 --> 00:14:20,111 ‫"(آرون) و(بريتني)، يتواعدان"‬ 305 00:14:20,194 --> 00:14:24,490 ‫فلنذهب للاستعداد. ارتد ملابس جميلة لكن مريحة كذلك.‬ 306 00:14:26,326 --> 00:14:27,744 ‫- يا للإثارة. - انتهى الكلام.‬ 307 00:14:27,827 --> 00:14:29,162 ‫تغمرني السعادة حالياً.‬ 308 00:14:29,245 --> 00:14:31,664 ‫سنندثر تحت الملاءة ونتبادل الأحاديث، أليس كذلك؟‬ 309 00:14:31,748 --> 00:14:34,083 ‫- أجل، سنتحدث طوال الليل. - أجل.‬ 310 00:14:34,167 --> 00:14:35,835 ‫يا ويحي.‬ 311 00:14:35,918 --> 00:14:37,503 ‫أظن ذلك مؤات.‬ 312 00:14:37,587 --> 00:14:38,463 ‫"(بريتني) و(آرون)، منزل الحديقة"‬ 313 00:14:40,548 --> 00:14:42,008 ‫إنها متسرّعة.‬ 314 00:14:42,091 --> 00:14:45,595 ‫- يا صاح. - لم يفعلا شيئاً بعد ذلك.‬ 315 00:14:45,678 --> 00:14:47,555 ‫- لأحيطكم علماً فحسب. - لا تعليق.‬ 316 00:14:47,639 --> 00:14:49,140 ‫لا تعليق.‬ 317 00:14:49,223 --> 00:14:53,311 ‫لا أدري ما إن كانت لديّ عيوب... ربما لديّ بعضها.‬ 318 00:14:53,394 --> 00:14:54,270 ‫"(مادي)"‬ 319 00:14:54,354 --> 00:14:55,438 ‫يا ويلي.‬ 320 00:14:55,521 --> 00:14:56,356 ‫"(غابي) و(سامر)"‬ 321 00:14:56,439 --> 00:14:58,316 ‫لا أحبّ المغازلة.‬ 322 00:14:58,399 --> 00:15:01,486 ‫لا تحبّين المغازلة إذاً. أي أنك تحبّين استرعاء الاهتمام،‬ 323 00:15:01,569 --> 00:15:03,780 ‫لكنّك لا تحبّين إبداءه بالمقابل.‬ 324 00:15:03,863 --> 00:15:05,448 ‫ألا تحبّين الاهتمام؟‬ 325 00:15:05,531 --> 00:15:07,909 ‫- بلى، أحبّه. - تحبّين أن يتجاهلك الشخص.‬ 326 00:15:10,787 --> 00:15:13,414 ‫يبدو أنها معجبة بأخيك.‬ 327 00:15:13,498 --> 00:15:15,500 ‫- أثمة فرصة له في تصوّرك؟ - أجل.‬ 328 00:15:15,583 --> 00:15:19,170 ‫لكن يتعذّر عليّ معرفة أحاسيسها تماماً.‬ 329 00:15:19,253 --> 00:15:24,967 ‫بعد رؤية مقطع "أحوال التوائم"، بدأت أشتاق إلى "غابي".‬ 330 00:15:25,051 --> 00:15:26,052 ‫"(مادي)، منزل الهضبة"‬ 331 00:15:26,135 --> 00:15:29,263 ‫انقطاع تواصلي معها عسير عليّ جداً.‬ 332 00:15:29,347 --> 00:15:30,264 ‫هنيئاً لأخي.‬ 333 00:15:30,348 --> 00:15:32,350 ‫تابعوا ماذا يفعل ذاك الشاب.‬ 334 00:15:33,017 --> 00:15:35,311 ‫- أأعجبك ملمس جسدي؟ - أجل.‬ 335 00:15:35,395 --> 00:15:37,271 ‫لا تتوان.‬ 336 00:15:37,355 --> 00:15:38,981 ‫"(كاميرون) و(ماثيو)، يتواعدان"‬ 337 00:15:42,235 --> 00:15:43,986 ‫- أحسنت يا "كاميرون"! - طوبى لهما.‬ 338 00:15:44,070 --> 00:15:45,279 ‫تسير علاقتهما على نحو جيد.‬ 339 00:15:45,363 --> 00:15:47,490 ‫- شكراً مجدداً لاختيارك لي. - على الرحب والسعة.‬ 340 00:15:47,573 --> 00:15:48,950 ‫من عساي أختار سواك؟‬ 341 00:15:52,078 --> 00:15:53,788 ‫هنيئاً له.‬ 342 00:15:53,871 --> 00:15:55,832 ‫- رائع. - إنهما بأفضل حال.‬ 343 00:15:58,376 --> 00:15:59,544 ‫يا رباه.‬ 344 00:15:59,627 --> 00:16:00,920 ‫سحقاً.‬ 345 00:16:02,255 --> 00:16:04,966 ‫- أرغب بتقبيلك مرةً أخرى. - لا بأس بقبلة أخرى.‬ 346 00:16:05,049 --> 00:16:06,050 ‫أحسنت يا "لوك".‬ 347 00:16:06,134 --> 00:16:08,052 ‫ليس ضرورياً أن تكون حميميةً كسابقتها.‬ 348 00:16:08,136 --> 00:16:10,054 ‫أجل، أوافقك الرأي.‬ 349 00:16:10,138 --> 00:16:12,557 ‫"(زوي) و(لوك)، يتواعدان"‬ 350 00:16:13,015 --> 00:16:14,225 ‫"(سيث)، منزل الهضبة"‬ 351 00:16:14,308 --> 00:16:15,852 ‫بالله عليك يا "زوي"!‬ 352 00:16:17,854 --> 00:16:21,190 ‫تطيب لي مشاهدة ذلك. مسرور لأجله. يبدو سعيداً.‬ 353 00:16:21,274 --> 00:16:24,652 ‫- لا أعلم. جليّ بالنسبة إليّ أنها... - متحفّظة بعض الشيء.‬ 354 00:16:24,736 --> 00:16:27,405 ‫- صحيح. متحفّظة قليلاً. - تباً.‬ 355 00:16:30,324 --> 00:16:33,494 ‫خلت أنني سأؤسس علاقةً متينةً مع "مورغان"‬ 356 00:16:33,578 --> 00:16:35,580 ‫لكن تحوّلت علاقتنا إلى أشبه بصداقة.‬ 357 00:16:35,663 --> 00:16:36,622 ‫"(ميكي)، منزل الحديقة"‬ 358 00:16:36,706 --> 00:16:37,665 ‫"(بريتني)، منزل الحديقة"‬ 359 00:16:37,749 --> 00:16:39,000 ‫ها هي المفاجأة.‬ 360 00:16:39,125 --> 00:16:40,460 ‫"(مادسن) و(جاير)، منزل الهضبة"‬ 361 00:16:40,543 --> 00:16:41,794 ‫إنه نبأ جديد.‬ 362 00:16:41,878 --> 00:16:43,337 ‫"ميكي".‬ 363 00:16:43,421 --> 00:16:45,173 ‫أعلم.‬ 364 00:16:45,256 --> 00:16:46,549 ‫هذا غريب.‬ 365 00:16:47,967 --> 00:16:50,094 ‫لو سألتموني عن الشبّان الذين تفضّلهم "مورغان"...‬ 366 00:16:50,178 --> 00:16:51,179 ‫"(مادسن)، منزل الهضبة"‬ 367 00:16:51,262 --> 00:16:56,100 ‫...سأجيب بأنها صعبة الإرضاء، وتستغرق استمالتها وقتاً طويلاً.‬ 368 00:16:56,184 --> 00:16:59,395 ‫أرجو حقاً أن تفتح قلبها أكثر نحوه‬ 369 00:16:59,479 --> 00:17:03,733 ‫وألّا تكون علاقتها به عابرةً فحسب.‬ 370 00:17:03,816 --> 00:17:06,486 ‫فلنر وننتظر ما يخبّئه لنا هذا المساء.‬ 371 00:17:07,612 --> 00:17:09,822 ‫- أجل. - يساورني الفضول.‬ 372 00:17:09,906 --> 00:17:11,866 ‫- سيكون ذلك مثيراً. - حسناً.‬ 373 00:17:11,949 --> 00:17:14,494 ‫يدرك التوائم في كلا المنزلين‬ 374 00:17:14,577 --> 00:17:17,371 ‫أن الإقصاء يتبع "أحوال التوائم".‬ 375 00:17:17,455 --> 00:17:19,623 ‫أتودّ قضاء بعض الوقت هنا؟‬ 376 00:17:19,707 --> 00:17:22,959 ‫وبالنظر إلى وجود 6 شبّان و5 فتيات في كلّ منزل،‬ 377 00:17:23,044 --> 00:17:27,381 ‫يتساءل "جاير" و"سيث" عن أيّ منزل سيكون مسؤولاً عن الإقصاء.‬ 378 00:17:29,133 --> 00:17:32,011 ‫يُخيل لي إن كلينا في وضع حرج.‬ 379 00:17:32,094 --> 00:17:35,306 ‫أجل. ما يكدّرني أنني على الأرجح من سيُستبعد‬ 380 00:17:35,389 --> 00:17:36,849 ‫وسآخذ "لوك" معي...‬ 381 00:17:36,933 --> 00:17:39,268 ‫أو قد أُستبعد أنا ولا أجد من ينقذني.‬ 382 00:17:39,352 --> 00:17:40,812 ‫وضعنا متشابه نوعاً ما.‬ 383 00:17:40,895 --> 00:17:44,899 ‫يراودني شعور بأنني الغريب في المجموعة،‬ 384 00:17:44,982 --> 00:17:48,986 ‫لكن لو جرى الإقصاء الليلة، فسأشعر بالاستياء‬ 385 00:17:49,070 --> 00:17:52,907 ‫لأنني قد آخذ أخي معي وأهدم علاقته الطيّبة.‬ 386 00:17:52,990 --> 00:17:54,951 ‫"(سيث)، منزل الهضبة"‬ 387 00:17:55,034 --> 00:17:57,328 ‫أشعر بالتعاسة.‬ 388 00:17:57,495 --> 00:17:59,872 ‫وقد يكون "لوك" يشعر بالمثل أيضاً،‬ 389 00:17:59,956 --> 00:18:03,417 ‫وسأمقت كوني السبب في عودته إلى الديار.‬ 390 00:18:03,501 --> 00:18:06,671 ‫لسنا على علم بأيّ منزل سيكون بيده القرار.‬ 391 00:18:07,255 --> 00:18:11,050 ‫لو كان المنزل الآخر، فلن نُقصى.‬ 392 00:18:11,133 --> 00:18:14,303 ‫أتحسب أنه لو قرر ذاك المنزل فأنت المستبعد وإن قرر هذا المنزل فأنا؟‬ 393 00:18:14,387 --> 00:18:15,221 ‫أجل.‬ 394 00:18:15,304 --> 00:18:18,599 ‫بينما يخيم الخوف من الإقصاء على منزل الهضبة،‬ 395 00:18:18,683 --> 00:18:22,895 ‫تتناقش فتيات منزل الحديقة بشأن أيّ منزل سيتّخذ قرار الإقصاء‬ 396 00:18:22,979 --> 00:18:25,106 ‫بما أنهم اتخذوا القرار في المرة السابقة.‬ 397 00:18:26,440 --> 00:18:29,569 ‫إن جرى الإقصاء، فستكون الكرة في ملعب أختك.‬ 398 00:18:29,652 --> 00:18:32,280 ‫- صحيح. - هذا ما يشغل بالي.‬ 399 00:18:32,363 --> 00:18:35,074 ‫بدا عليها الإعجاب بـ"سيث" بعض الشيء.‬ 400 00:18:35,157 --> 00:18:37,451 ‫لا أدري. أظن أن "لوك" قد يُستبعد.‬ 401 00:18:37,535 --> 00:18:39,495 ‫- ماذا قلت؟ - أظن أن "لوك" قد يُستبعد.‬ 402 00:18:40,496 --> 00:18:43,082 ‫ارتبطت بـ"لوك" عاطفياً منذ البداية.‬ 403 00:18:43,165 --> 00:18:45,376 ‫لذا ترعبني معرفة...‬ 404 00:18:45,459 --> 00:18:46,460 ‫"(زوي)، منزل الحديقة"‬ 405 00:18:46,544 --> 00:18:49,130 ‫...أن "بيلي" قد تختار "سمير"‬ 406 00:18:49,213 --> 00:18:53,509 ‫وتهدم علاقتي الحالية بـ"لوك".‬ 407 00:18:53,593 --> 00:18:56,846 ‫ستتغير الأوضاع في هذا المنزل بصورة كبيرة.‬ 408 00:19:11,027 --> 00:19:13,696 ‫تبدون جميعكم وسيمين وفي أبهى طلّة.‬ 409 00:19:13,779 --> 00:19:14,614 ‫الجميع كذلك.‬ 410 00:19:14,697 --> 00:19:17,074 ‫ما رأيك بوضع "بيلي" الشائك هناك؟‬ 411 00:19:17,158 --> 00:19:19,035 ‫- هذا بفعل يدها. - هنيئاً لها.‬ 412 00:19:19,118 --> 00:19:20,494 ‫وضع شائك تماماً.‬ 413 00:19:20,578 --> 00:19:23,998 ‫- طوبى لأختك، بكلّ صدق. - إنها تعوّضني.‬ 414 00:19:24,081 --> 00:19:25,791 ‫أجل، بالفعل.‬ 415 00:19:25,875 --> 00:19:28,336 ‫أنلقي نخب هذا المساء؟‬ 416 00:19:28,419 --> 00:19:30,087 ‫- هيا بنا! - أجل.‬ 417 00:19:30,171 --> 00:19:31,881 ‫- هل ستتكفّل بذلك يا "سيث"؟ - أجل.‬ 418 00:19:31,964 --> 00:19:34,091 ‫- حسناً. - أريد أن أشرب بصحّتكم جميعاً.‬ 419 00:19:34,175 --> 00:19:37,219 ‫ما كنّا لنتوقّع بتاتاً أن نكون هنا.‬ 420 00:19:37,303 --> 00:19:40,097 ‫نعلم أن توائمنا يفعلون المثل، وهذا شيء مبهج.‬ 421 00:19:40,181 --> 00:19:42,975 ‫- أحبّكم جميعاً. - أحسنت القول. نخبكم!‬ 422 00:19:44,477 --> 00:19:45,603 ‫بالتوفيق لنا.‬ 423 00:19:47,355 --> 00:19:49,357 ‫- هذا النبيذ لذيذ. - إنه شهيّ بالفعل.‬ 424 00:19:49,440 --> 00:19:50,691 ‫مذاقه أقوى من المعتاد.‬ 425 00:19:50,775 --> 00:19:51,692 ‫أيمكنني أن أجلس هنا؟‬ 426 00:19:51,776 --> 00:19:54,695 ‫- عندما عرضوها... - تيبّست ركبتاي.‬ 427 00:19:54,779 --> 00:19:55,863 ‫إنه كرسي منخفض.‬ 428 00:19:55,947 --> 00:19:59,241 ‫"لوف" فاتن ومهذّب وصادق.‬ 429 00:19:59,325 --> 00:20:03,162 ‫- لكن كلّما زادت معرفتي به... - إنها ذريعة كي يجلس بقربك.‬ 430 00:20:03,245 --> 00:20:05,456 ‫شعرت بالإكراه.‬ 431 00:20:05,539 --> 00:20:06,916 ‫تحججت بالركبتين.‬ 432 00:20:06,999 --> 00:20:08,876 ‫في الواقع، تؤلمانني حقاً.‬ 433 00:20:08,960 --> 00:20:12,546 ‫لأنني أحاول تجنّبه كلّما اقترب مني أكثر.‬ 434 00:20:13,965 --> 00:20:16,133 ‫أحب المداعبة الجسدية...‬ 435 00:20:16,217 --> 00:20:17,093 ‫"(مادي)، منزل الهضبة"‬ 436 00:20:17,176 --> 00:20:21,514 ‫...لكنني أحبّذ توطيد العلاقة عاطفياً قبل الوصول إلى المداعبة.‬ 437 00:20:21,597 --> 00:20:26,435 ‫أشعر بأنني مغلوبة على أمري. فهو يسير بخطى سريعة بالنسبة إليّ،‬ 438 00:20:26,519 --> 00:20:29,939 ‫وهو ما يؤدّي بي إلى النفور.‬ 439 00:20:32,149 --> 00:20:33,150 ‫ها نحن أولاء.‬ 440 00:20:33,234 --> 00:20:34,235 ‫"(بري بيلا)، منزل الهضبة"‬ 441 00:20:35,486 --> 00:20:37,697 ‫- مرحباً يا "بري". - مرحباً جميعاً.‬ 442 00:20:37,780 --> 00:20:39,949 ‫- أهلاً. - كيف حال الجميع؟‬ 443 00:20:40,032 --> 00:20:41,242 ‫بخير.‬ 444 00:20:41,659 --> 00:20:42,952 ‫مرحباً!‬ 445 00:20:43,327 --> 00:20:44,912 ‫"(نيكي بيلا)، منزل الحديقة"‬ 446 00:20:44,996 --> 00:20:46,455 ‫- أهلاً. - مرحباً. كيف الحال؟‬ 447 00:20:46,539 --> 00:20:48,332 ‫- شكراً لك. - تبدين فاتنةً.‬ 448 00:20:48,416 --> 00:20:51,085 ‫كما تعلمون، نخوض تجربةً في سبيل العثور على الحب.‬ 449 00:20:51,168 --> 00:20:54,505 ‫لكن سيبوء سعي البعض بالفشل.‬ 450 00:20:54,588 --> 00:20:55,589 ‫"منزل الهضبة"‬ 451 00:20:55,673 --> 00:20:58,676 ‫جرى الإقصاء في منزل الحديقة في المرة السابقة.‬ 452 00:20:59,593 --> 00:21:04,181 ‫وأمّا الليلة، سيجري الإقصاء من هذا المنزل، منزل الهضبة.‬ 453 00:21:05,349 --> 00:21:08,853 ‫تحمّست وارتاح بالي حين علمت بأن منزلنا سيكون مسؤولاً عن الإقصاء.‬ 454 00:21:08,936 --> 00:21:12,648 ‫لأنني أعي أنني في وضع جيّد. وسيتسنى لي صون حبّ حياتي المحتمل.‬ 455 00:21:13,774 --> 00:21:17,361 ‫حالياً، أختي "بري" في المنزل الآخر‬ 456 00:21:17,445 --> 00:21:20,990 ‫تبلغ توائمكم بأن النساء سيتولّين هذه المهمّة الليلة.‬ 457 00:21:21,073 --> 00:21:25,244 ‫تقع على عاتقكنّ مسؤولية كبيرة أيتها السيدات.‬ 458 00:21:25,828 --> 00:21:29,498 ‫عمّا قريب، ستخترن رجلاً واحداً‬ 459 00:21:29,582 --> 00:21:31,917 ‫ترغبن بالاستمرار في هذه الرحلة برفقته.‬ 460 00:21:33,044 --> 00:21:35,671 ‫تُوجد 5 نساء و6 رجال.‬ 461 00:21:35,755 --> 00:21:40,342 ‫مما يعني أن أحد الشبّان الوسيمين سيغادرنا هذه الليلة.‬ 462 00:21:47,767 --> 00:21:49,435 ‫وعند إقصاء أحدكم أيّها الشبّان...‬ 463 00:21:49,727 --> 00:21:50,770 ‫"(أندرو)، منزل الهضبة (ماثيو)، منزل الحديقة"‬ 464 00:21:50,853 --> 00:21:53,481 ‫...سيصحب توأمه من المنزل الآخر...‬ 465 00:21:53,564 --> 00:21:54,523 ‫"(جاير)، منزل الهضبة (ميكي)، منزل الحديقة"‬ 466 00:21:54,607 --> 00:21:55,441 ‫...ويرحلان.‬ 467 00:21:55,524 --> 00:21:56,358 ‫"(آرون)، منزل الهضبة (ديفيد)، منزل الحديقة"‬ 468 00:21:56,442 --> 00:21:58,027 ‫يتوجّب علينا ذلك‬ 469 00:21:58,110 --> 00:22:01,322 ‫حفاظاً على تجانس الأفراد في كلا المنزلين لأجل التجربة.‬ 470 00:22:01,697 --> 00:22:02,531 ‫"(نيكي بيلا)، منزل الحديقة"‬ 471 00:22:02,615 --> 00:22:05,993 ‫سأوافيكم لاحقاً لأريكم مجريات طقوس الإقصاء.‬ 472 00:22:06,077 --> 00:22:07,078 ‫بئساً.‬ 473 00:22:07,703 --> 00:22:10,164 ‫سأعود في وقت لاحق لتنفيذ طقوس الإقصاء.‬ 474 00:22:10,247 --> 00:22:11,082 ‫"(بري بيلا)، منزل الهضبة"‬ 475 00:22:12,041 --> 00:22:13,250 ‫شكراً يا "بري".‬ 476 00:22:13,793 --> 00:22:14,794 ‫أمقت الوضع.‬ 477 00:22:14,877 --> 00:22:16,170 ‫- أعرف. - سحقاً.‬ 478 00:22:16,253 --> 00:22:21,342 ‫أبغض أننا ما زلنا مرغمين على التفكير في توائمنا حين اتخاذ القرار.‬ 479 00:22:21,425 --> 00:22:22,426 ‫"(كيارا)، تواعد (أندرو)"‬ 480 00:22:22,510 --> 00:22:23,636 ‫"(بيلي)"‬ 481 00:22:23,719 --> 00:22:26,931 ‫الوضع مزر. قرار الإقصاء بيدنا هذه المرة.‬ 482 00:22:27,014 --> 00:22:27,932 ‫"(بيلي)، منزل الهضبة"‬ 483 00:22:28,015 --> 00:22:30,476 ‫تواصلت على الصعيد العاطفي مع "سمير" و"سيث".‬ 484 00:22:30,559 --> 00:22:33,604 ‫وسيكون اتخاذ القرار عسيراً عليّ جداً.‬ 485 00:22:34,522 --> 00:22:37,525 ‫أختي تواعد "لوك" منذ البداية.‬ 486 00:22:37,608 --> 00:22:39,443 ‫- مشروب آخر من فضلكم. - حسناً.‬ 487 00:22:39,527 --> 00:22:42,154 ‫- قدح؟ - هلا نحصل على 3 مشاريب أخرى.‬ 488 00:22:42,238 --> 00:22:46,200 ‫أسأتّخذ القرار حسب مصلحتي أم مصلحة "زوي"؟ هل سآخذ مشاعرها أم مشاعري في الحسبان؟‬ 489 00:22:46,283 --> 00:22:49,495 ‫يصعب عليّ الاختيار، لأنني بالطبع أريد بقاء كليهما.‬ 490 00:22:49,578 --> 00:22:50,579 ‫"منزل الهضبة"‬ 491 00:22:50,663 --> 00:22:51,664 ‫"منزل الحديقة"‬ 492 00:22:51,747 --> 00:22:53,332 ‫لنمض أنا وأنت يا "لوك"، هيا بنا.‬ 493 00:22:53,415 --> 00:22:55,000 ‫- هيا. - حسناً.‬ 494 00:22:55,084 --> 00:22:55,918 ‫نحبّ كليكما.‬ 495 00:22:56,001 --> 00:22:58,003 ‫- نكنّ الحب لبعضنا. - هذا سيدمّرني.‬ 496 00:22:58,087 --> 00:23:01,257 ‫بعد الكشف عن أن منزل الهضبة المسؤول عن الإقصاء...‬ 497 00:23:01,340 --> 00:23:02,216 ‫هذا جنون.‬ 498 00:23:02,299 --> 00:23:05,010 ‫..."لوك" و"سامر" قلقان حيال مصيرهما...‬ 499 00:23:05,094 --> 00:23:05,970 ‫كيف حالك؟‬ 500 00:23:06,053 --> 00:23:08,848 ‫...بما أن توأميهما على علاقة بـ"بيلي".‬ 501 00:23:08,931 --> 00:23:11,016 ‫أشعر بالأسى على "زوي". لأنه...‬ 502 00:23:11,100 --> 00:23:13,102 ‫أشعر بالأسى على "بيلي" يا رفيقي.‬ 503 00:23:13,185 --> 00:23:15,354 ‫ماذا لو كانت معجبةً بكليهما؟‬ 504 00:23:15,437 --> 00:23:17,773 ‫لا أومن بأن المرء قادر على الإعجاب بشخصين.‬ 505 00:23:17,857 --> 00:23:20,484 ‫لا بدّ أنها معجبة بأحدهما أكثر من الآخر.‬ 506 00:23:20,568 --> 00:23:22,486 ‫أظنها كذلك.‬ 507 00:23:23,320 --> 00:23:25,948 ‫لكنني لم أتبيّن أيهما من ذلك المقطع.‬ 508 00:23:26,031 --> 00:23:28,909 ‫في نهاية المطاف وبكلّ صراحة، قد لا نُستبعد نحن.‬ 509 00:23:28,993 --> 00:23:30,619 ‫- صحيح. - ربّما سيُقصى الشاب الجديد.‬ 510 00:23:30,703 --> 00:23:32,746 ‫- هذا ما شاهدناه في المقطع المصوّر. - تماماً.‬ 511 00:23:32,830 --> 00:23:36,959 ‫أنا قلق أيضاً حيال ما شاهدته "بيلي".‬ 512 00:23:37,042 --> 00:23:39,003 ‫- أجل. ليست لدينا أدنى فكرة. - أليس كذلك؟‬ 513 00:23:39,086 --> 00:23:40,838 ‫لأنه ماذا لو خطر في بال "بيلي"‬ 514 00:23:40,921 --> 00:23:44,008 ‫أن علاقتي بـ"زوي" لن تنجح؟‬ 515 00:23:44,091 --> 00:23:45,885 ‫سنرى بشأن هذا الصدد يا صاحبي.‬ 516 00:23:45,968 --> 00:23:50,806 ‫لم أستنتج من المقطع من قد يطوله خطر الإقصاء أيضاً.‬ 517 00:23:50,890 --> 00:23:52,600 ‫لعلّ علاقة "مادي" بـ"لوف" ليست جيّدة.‬ 518 00:23:52,683 --> 00:23:54,476 ‫قد لا تكون "مادي" منجذبةً إلى "لوف".‬ 519 00:23:54,560 --> 00:23:55,436 ‫"(لوف) و(مادي)، منزل الهضبة"‬ 520 00:23:55,519 --> 00:23:59,064 ‫وقد ينحصر الخيار بين "لوف" و"سمير" في نهاية المطاف.‬ 521 00:23:59,148 --> 00:24:02,651 ‫- ثمة احتمالات عدّة. - أنت محق.‬ 522 00:24:02,735 --> 00:24:04,820 ‫قد يحمل لنا المستقبل القريب المفاجآت.‬ 523 00:24:04,904 --> 00:24:07,990 ‫أنا في حالة ارتباك، كما يستبدّ بي القلق والتوتر.‬ 524 00:24:08,073 --> 00:24:08,908 ‫"(لوك)، يواعد (زوي)"‬ 525 00:24:08,991 --> 00:24:13,829 ‫ولا حيلة لي في الحفاظ على علاقتي بـ"زوي".‬ 526 00:24:13,913 --> 00:24:14,914 ‫هذا ما...‬ 527 00:24:16,540 --> 00:24:17,750 ‫هذا ما يثير حنقي.‬ 528 00:24:22,379 --> 00:24:24,340 ‫بئس الأمر. لا أدري. الوضع بالغ الصعوبة.‬ 529 00:24:25,424 --> 00:24:28,552 ‫بينما يتساءل "لوك" و"سامر" عمّا ستؤول إليه الليلة...‬ 530 00:24:28,636 --> 00:24:30,095 ‫"منزل الهضبة"‬ 531 00:24:30,221 --> 00:24:31,305 ‫أترغب بإجراء محادثة؟‬ 532 00:24:31,388 --> 00:24:32,806 ‫تحاول "بيلي" اكتشاف‬ 533 00:24:32,973 --> 00:24:35,351 ‫أيّ من توأميهما ستختار.‬ 534 00:24:36,060 --> 00:24:37,895 ‫- مرحباً. - هل أنا في ورطة؟‬ 535 00:24:37,978 --> 00:24:38,896 ‫- لا. - أأنت متأكدة؟‬ 536 00:24:38,979 --> 00:24:40,272 ‫- أجل. - ألست في ورطة؟‬ 537 00:24:40,356 --> 00:24:43,067 ‫- كلّا، فلا داعي للقلق. - كلّما طلبت الانفراد بي،‬ 538 00:24:43,150 --> 00:24:44,818 ‫- يتملّكني الخوف. - أعرف.‬ 539 00:24:44,902 --> 00:24:49,490 ‫من الجليّ أن علاقتنا توطدت أكثر‬ 540 00:24:49,573 --> 00:24:51,367 ‫واستمرّت بالتطور وما إلى هنالك،‬ 541 00:24:51,450 --> 00:24:55,829 ‫وبعد موعدي مع "سيث" في تلك الليلة،‬ 542 00:24:55,913 --> 00:24:57,623 ‫أصابتني الحيرة‬ 543 00:24:57,706 --> 00:25:01,794 ‫لأنه تتوقف المسألة على أمور عدّة،‬ 544 00:25:01,877 --> 00:25:04,046 ‫وليس على رغبتي المجرّدة فحسب،‬ 545 00:25:04,129 --> 00:25:07,091 ‫بل أيضاً على كيف سيؤثّر ذلك على الجميع.‬ 546 00:25:07,174 --> 00:25:09,927 ‫ذلك لأنك تفكّرين في نفسك وأختك أيضاً.‬ 547 00:25:10,010 --> 00:25:12,888 ‫أكترث كثيراً لمشاعر الآخرين في بعض الأحيان.‬ 548 00:25:12,972 --> 00:25:14,723 ‫أعرف ذلك. ويضايقني الأمر.‬ 549 00:25:14,807 --> 00:25:18,018 ‫لأنه يدفعني إلى التفكير في أنك قد لا تكونين معجبةً بي،‬ 550 00:25:18,102 --> 00:25:19,853 ‫بل معجبةً بغيري.‬ 551 00:25:19,937 --> 00:25:24,358 ‫أعرف ماذا أريد، لأنني عملت جاهداً للحصول على كلّ ما أملكه.‬ 552 00:25:24,441 --> 00:25:25,943 ‫تعرفين ماذا ينبغي لك فعله.‬ 553 00:25:26,026 --> 00:25:29,488 ‫عمرك 22 عاماً بالفعل. تدركين ماذا تريدين وماذا ستقررين.‬ 554 00:25:29,571 --> 00:25:31,532 ‫ستقررين سماع ما يمليه عليك قلبك.‬ 555 00:25:31,615 --> 00:25:34,410 ‫علاقتي بـ"بيلي" تحتاج إلى عمل كبير،‬ 556 00:25:34,493 --> 00:25:36,453 ‫لكنني شخصياً لا أستسلم.‬ 557 00:25:36,537 --> 00:25:38,122 ‫لا أتخلى عن هدفي بل أواظب سعياً إليه.‬ 558 00:25:38,205 --> 00:25:39,832 ‫ليس لدينا متسع من الوقت هنا،‬ 559 00:25:39,915 --> 00:25:43,794 ‫وسنتساءل حتماً عن الفرص الضائعة. وليست مشاعر الجميع متوافقة.‬ 560 00:25:43,877 --> 00:25:47,256 ‫- يجب أن أتّخذ القرار بنفسي. - إما أن تختاريني أو سأُستبعد.‬ 561 00:25:48,799 --> 00:25:52,303 ‫أشعر بأن علاقتي بـ"سمير" وثيقة للغاية.‬ 562 00:25:52,386 --> 00:25:55,848 ‫لكن لو اخترته عوضاً عن "سيث"...‬ 563 00:25:55,931 --> 00:25:56,932 ‫"(بيلي)، منزل الهضبة"‬ 564 00:25:57,016 --> 00:25:59,643 ‫...فكيف سيؤثّر خياري على أختي؟‬ 565 00:25:59,727 --> 00:26:02,896 ‫ما الصائب بالنسبة إليّ وما الصائب بالنسبة إلى البقية؟‬ 566 00:26:03,439 --> 00:26:05,524 ‫لا أرغب بجرح مشاعر أيّ منهما.‬ 567 00:26:06,442 --> 00:26:07,860 ‫كيف حالك؟‬ 568 00:26:09,570 --> 00:26:11,238 ‫متوترة بعض الشيء.‬ 569 00:26:11,322 --> 00:26:15,534 ‫أتفهّم توتّرك. لم أُعجب بفتاتين سابقاً في حياتي،‬ 570 00:26:15,617 --> 00:26:16,618 ‫"(سيث)، منزل الهضبة"‬ 571 00:26:16,702 --> 00:26:19,204 ‫لكن الوضع هنا مختلف. خصوصاً عندما تشعرين‬ 572 00:26:19,872 --> 00:26:23,917 ‫بأن معرفتك بالشخصين لم تتبلور بعد.‬ 573 00:26:24,001 --> 00:26:26,587 ‫صحيح أن علاقتك بـ"سمير" تمتد منذ البداية،‬ 574 00:26:26,670 --> 00:26:28,589 ‫ولا أحد سينكر ذلك،‬ 575 00:26:29,882 --> 00:26:34,887 ‫لكن علاقتي بك تطوّرت بسرعة كبيرة.‬ 576 00:26:34,970 --> 00:26:36,388 ‫أتفهمين قصدي؟‬ 577 00:26:36,472 --> 00:26:41,310 ‫في حقيقة الأمر ودون مواربة، أستلطفك بالفعل.‬ 578 00:26:42,728 --> 00:26:46,023 ‫لذا أعاني لأتحرّى طبيعة مشاعري‬ 579 00:26:46,106 --> 00:26:49,193 ‫وما أريده في الوقت الراهن.‬ 580 00:26:49,276 --> 00:26:53,447 ‫هذا ما يجول في ذهني. أخشى المغادرة وأنا أتحسّر على الفرص التي ضاعت.‬ 581 00:26:53,530 --> 00:26:57,076 ‫تملّكتني حالة ارتباك، وعليّ أن أفاضل بين نفسي‬ 582 00:26:57,159 --> 00:27:00,329 ‫وبينك وبين "سمير" وأختي وأخيك.‬ 583 00:27:00,412 --> 00:27:03,457 ‫إذ يصعّب عليّ ذلك تحرّي مشاعري الحقيقية.‬ 584 00:27:03,540 --> 00:27:06,293 ‫فقراري منوط بالكثيرين.‬ 585 00:27:07,753 --> 00:27:09,588 ‫أنا أتعرّق بغزارة.‬ 586 00:27:09,671 --> 00:27:11,840 ‫لست قلقاً حيال علاقتي بـ"بيلي" فحسب،‬ 587 00:27:11,924 --> 00:27:14,301 ‫بل أيضاً حيال إقصاء أخي‬ 588 00:27:14,385 --> 00:27:16,387 ‫بما أنه بنى علاقةً متينةً في ذاك المنزل.‬ 589 00:27:16,804 --> 00:27:21,016 ‫يجب ألّا تخطئي في الخيار. فمشاعرك ملكك‬ 590 00:27:21,100 --> 00:27:23,394 ‫ولا أحد يسعه قول عكس ذلك.‬ 591 00:27:23,477 --> 00:27:25,687 ‫أريد البوح بذلك وتوضيحه لك.‬ 592 00:27:25,771 --> 00:27:28,107 ‫لا يساورني شكّ في أنني سأحقق هدفي يوماً ما،‬ 593 00:27:28,190 --> 00:27:32,861 ‫وأنني سأكون قادراً على منح شخص آخر العاطفة...‬ 594 00:27:32,945 --> 00:27:34,613 ‫لا شكّ لديّ بذلك.‬ 595 00:27:35,906 --> 00:27:38,992 ‫سيتألم بعض الناس مهما كان خيارك،‬ 596 00:27:39,701 --> 00:27:41,703 ‫لكنك ستعانين الأمرّين حتى ترسين على قرار.‬ 597 00:27:43,038 --> 00:27:44,665 ‫أشعر بالمرارة على حال "لوك".‬ 598 00:27:44,748 --> 00:27:46,667 ‫فلا أودّ تدمير علاقته.‬ 599 00:27:46,750 --> 00:27:48,836 ‫- ممتن لمحادثتك. - أجل.‬ 600 00:27:58,804 --> 00:28:02,349 ‫"منزل الهضبة"‬ 601 00:28:21,702 --> 00:28:26,248 ‫"منزل الحديقة"‬ 602 00:28:29,001 --> 00:28:31,545 ‫لن تسمعوهم أيها الشبّان،‬ 603 00:28:31,628 --> 00:28:33,714 ‫لكن ستعلمون أنكم وتوائمكم في مأمن‬ 604 00:28:33,797 --> 00:28:36,467 ‫حين ترونهم يبتعدون عن الصفّ.‬ 605 00:28:37,384 --> 00:28:40,262 ‫فلنر من ستختار الفتيات في المنزل الآخر‬ 606 00:28:40,345 --> 00:28:42,014 ‫ليستكملوا معهنّ هذه الرحلة.‬ 607 00:28:46,810 --> 00:28:48,228 ‫"منزل الحديقة"‬ 608 00:28:48,312 --> 00:28:49,605 ‫"منزل الهضبة"‬ 609 00:28:49,688 --> 00:28:52,274 ‫أنت أوّلاً يا "ويتني".‬ 610 00:28:54,776 --> 00:28:58,322 ‫الشاب الذي سأختاره يبثّ فيّ الحماس،‬ 611 00:28:58,405 --> 00:29:00,365 ‫ويشعرني بأنني مهمّة ومميزة.‬ 612 00:29:00,449 --> 00:29:02,993 ‫هلّا تستكمل هذه الرحلة برفقتي يا "ديفيد"؟‬ 613 00:29:03,076 --> 00:29:04,203 ‫بكلّ تأكيد.‬ 614 00:29:07,831 --> 00:29:08,707 ‫"(آرون) و(بريتني)، يتواعدان"‬ 615 00:29:08,790 --> 00:29:10,626 ‫يعني ذلك أنك في مأمن يا "آرون".‬ 616 00:29:17,132 --> 00:29:19,176 ‫أنت التالية يا "مادسن".‬ 617 00:29:20,886 --> 00:29:23,597 ‫الشاب الذي سأختاره يحترمني‬ 618 00:29:23,680 --> 00:29:28,060 ‫ويجعلني أترقّب المستقبل معه خارج هذه التجربة.‬ 619 00:29:29,561 --> 00:29:32,439 ‫أتستكمل هذه الرحلة برفقتي يا "جاير"؟‬ 620 00:29:39,488 --> 00:29:41,114 ‫أنت في مأمن يا "ميكي".‬ 621 00:29:46,620 --> 00:29:48,455 ‫حان دورك يا "كيارا".‬ 622 00:29:48,539 --> 00:29:53,627 ‫الشاب الذي سأختاره مرح ويتنامى حبّي له.‬ 623 00:29:53,710 --> 00:29:57,005 ‫أتستكمل هذه الرحلة برفقتي يا "أندرو"؟‬ 624 00:29:57,089 --> 00:29:58,382 ‫أجل.‬ 625 00:30:10,185 --> 00:30:12,688 ‫دورك يا "مادي". هيا.‬ 626 00:30:13,146 --> 00:30:15,440 ‫حالياً لا رغبة لديّ...‬ 627 00:30:15,524 --> 00:30:16,358 ‫"(مادي)، منزل الهضبة"‬ 628 00:30:16,441 --> 00:30:18,569 ‫...بأن أسعى خلف أيّ شاب هنا.‬ 629 00:30:18,652 --> 00:30:23,115 ‫لذا أحاول دفع نفسي كي أبني علاقةً ما.‬ 630 00:30:23,824 --> 00:30:26,785 ‫الشاب الذي سأختاره لطيف وعفوي.‬ 631 00:30:26,868 --> 00:30:29,580 ‫وأنا أتطلّع إلى تقوية معرفتي به.‬ 632 00:30:31,498 --> 00:30:32,541 ‫"لوف"...‬ 633 00:30:34,710 --> 00:30:36,920 ‫أتستكمل هذه الرحلة برفقتي؟‬ 634 00:30:37,004 --> 00:30:38,255 ‫من دواعي سروري.‬ 635 00:30:40,007 --> 00:30:44,261 ‫"لوف" رجل مذهل. لديّ بعض التحفّظات،‬ 636 00:30:44,344 --> 00:30:48,348 ‫لكن تعيّن عليّ في نهاية المطاف أن أختار أحدهم.‬ 637 00:30:55,439 --> 00:30:56,857 ‫"منزل الحديقة"‬ 638 00:30:56,940 --> 00:30:58,025 ‫"منزل الهضبة"‬ 639 00:31:01,903 --> 00:31:05,866 ‫سيُقصى من لا يقع عليه خيارك يا "بيلي".‬ 640 00:31:05,949 --> 00:31:09,369 ‫وفي سبيل الحفاظ على تجانس المنزلين لأجل التجربة،‬ 641 00:31:09,453 --> 00:31:13,540 ‫سيُستبعد توأمه في منزل الحديقة أيضاً.‬ 642 00:31:14,541 --> 00:31:19,004 ‫أظهر لي الشاب الذي سأختاره ما كنت أصبو إليه.‬ 643 00:31:21,548 --> 00:31:23,842 ‫وأنا متحمّسة لمعرفة إلام ستؤول علاقتي به.‬ 644 00:31:52,287 --> 00:31:55,165 ‫أعرب عن أسفي يا "لوك" و"سامر"،‬ 645 00:31:55,248 --> 00:31:58,710 ‫إذ سيصل أحد توأميكما في أيّ لحظة ليأخذ أحدكما معه.‬ 646 00:31:58,794 --> 00:31:59,836 ‫أنا آسف.‬ 647 00:32:06,134 --> 00:32:07,135 ‫سحقاً.‬ 648 00:32:07,219 --> 00:32:08,804 ‫أظن أن هذا على الأرجح...‬ 649 00:32:08,887 --> 00:32:09,888 ‫"(زوي)، تواعد (لوك)"‬ 650 00:32:09,971 --> 00:32:12,557 ‫...أصعب قرار تتخذه "بيلي" طوال حياتها.‬ 651 00:32:12,641 --> 00:32:15,602 ‫يرعبني ذلك بشدّة،‬ 652 00:32:15,686 --> 00:32:18,397 ‫إذ إن علاقتي بـ"لوك" مهددة،‬ 653 00:32:18,480 --> 00:32:22,109 ‫ولم أحسب قط أنني سأعثر على شابّ مثله هنا،‬ 654 00:32:22,192 --> 00:32:23,360 ‫ولا أدري...‬ 655 00:32:25,654 --> 00:32:28,824 ‫ما إن كنت سأعثر على شابّ آخر هنا.‬ 656 00:32:30,367 --> 00:32:33,954 ‫تغمرني سعادة لا تُوصف لأنني التقيتك.‬ 657 00:32:34,037 --> 00:32:35,831 ‫إن تعيّن عليّ الرحيل هذا المساء،‬ 658 00:32:37,332 --> 00:32:40,210 ‫فأعدك بأنني سأكون في انتظارك.‬ 659 00:32:40,293 --> 00:32:42,504 ‫أنا مبارك‬ 660 00:32:42,587 --> 00:32:46,341 ‫لأستحقّ أن أرتبط بك.‬ 661 00:32:46,967 --> 00:32:49,553 ‫بالتأكيد سأتألم بشدّة‬ 662 00:32:49,636 --> 00:32:52,931 ‫لو انقطعت أواصر علاقتي بـ"زوي".‬ 663 00:32:53,014 --> 00:32:58,603 ‫عندما جئت إلى هنا، لم أحسب قط أنني سأكنّ لأحد عاطفةً صادقةً حقيقيةً‬ 664 00:32:58,687 --> 00:33:00,605 ‫- لا مثيل لها. - أجل.‬ 665 00:33:00,689 --> 00:33:02,107 ‫مشاعري نحوك حقيقية.‬ 666 00:33:03,567 --> 00:33:05,569 ‫- صحيح. - أجل.‬ 667 00:33:06,278 --> 00:33:08,447 ‫- لأن ما بيننا حقيقي. - أعرف.‬ 668 00:33:18,415 --> 00:33:19,666 ‫"(غابي) و(سامر)"‬ 669 00:33:20,292 --> 00:33:21,626 ‫أنا متوترة.‬ 670 00:33:23,420 --> 00:33:24,588 ‫أصابني التوتر.‬ 671 00:33:24,671 --> 00:33:29,384 ‫ليس من المنصف، على سبيل المثال، أن يشاهد المرء أخاه خارج الحسابات.‬ 672 00:33:29,468 --> 00:33:30,927 ‫تفهمين ما أعنيه.‬ 673 00:33:31,011 --> 00:33:33,346 ‫- سيكون عذابه أشدّ. - صحيح.‬ 674 00:33:33,430 --> 00:33:38,435 ‫وكما أنني سأبتعد عن الفتاة التي أودّ الارتباط بها وتعزيز معرفتي بها.‬ 675 00:33:38,518 --> 00:33:41,813 ‫أعرف. إنه وضع مزر.‬ 676 00:33:41,897 --> 00:33:44,775 ‫أشعر بأن علاقتي بـ"غابي" كانت رائعة.‬ 677 00:33:44,858 --> 00:33:47,444 ‫تدرك "غابي" بأنني معجب بها سواء في هذا المنزل...‬ 678 00:33:47,527 --> 00:33:48,528 ‫"(سامر)، منزل الحديقة"‬ 679 00:33:48,612 --> 00:33:50,947 ‫...أو في الحياة الواقعية.‬ 680 00:33:57,913 --> 00:33:59,748 ‫من الجليّ أنني أريد بقاءك.‬ 681 00:34:01,958 --> 00:34:05,045 ‫سيكون الوضع مختلفاً من دونك. فأنت مرح‬ 682 00:34:05,128 --> 00:34:10,050 ‫وتضفي الدفء على الأجواء ومشاعر سنفتقر إليها بغيابك.‬ 683 00:34:10,133 --> 00:34:12,928 ‫علاقتي بـ"سامر"...‬ 684 00:34:13,010 --> 00:34:13,929 ‫"(غابي)، منزل الحديقة"‬ 685 00:34:14,012 --> 00:34:16,640 ‫...تتسم أخيراً بالجديّة بمرور الوقت.‬ 686 00:34:16,722 --> 00:34:21,102 ‫وتنمو مشاعري نحوه. لذا لا أرغب بتاتاً بأن يرحل عنا.‬ 687 00:34:21,186 --> 00:34:23,104 ‫سينفطر فؤادي.‬ 688 00:34:23,939 --> 00:34:26,983 ‫"لوك" و"سامر"، هلا تقتربان وتقفان إلى يساري.‬ 689 00:34:56,512 --> 00:34:58,014 ‫كيف الحال يا أخي الكبير؟‬ 690 00:34:58,098 --> 00:34:59,057 ‫بئساً.‬ 691 00:35:03,270 --> 00:35:05,188 ‫قدوم "سيث"،‬ 692 00:35:06,690 --> 00:35:08,066 ‫أدخلني...‬ 693 00:35:08,149 --> 00:35:10,110 ‫"(زوي)، منزل الحديقة"‬ 694 00:35:11,945 --> 00:35:15,657 ‫أدخلني في حالة من عدم اليقين والثقة.‬ 695 00:35:15,740 --> 00:35:17,742 ‫كيف الحال؟ سُررت بالتعرّف إليك يا صاح.‬ 696 00:35:17,826 --> 00:35:19,744 ‫- بخير. سعدت بالتعرّف إليك. - "سيث"، كيف حالك؟‬ 697 00:35:21,371 --> 00:35:24,291 ‫- أنا فخور بك يا أخي. - أعتزّ بك أيضاً.‬ 698 00:35:26,293 --> 00:35:28,545 ‫- أحبّك كثيراً. - وأنا أيضاً.‬ 699 00:35:28,628 --> 00:35:32,549 ‫بعد أن شاهدت أختها "بيلي" على علاقة بـ"سيث" و"سمير" في مقطع "أحوال التوائم"،‬ 700 00:35:32,632 --> 00:35:36,970 ‫لا بدّ أن "زوي" تدرك أن أختها من اتّخذت القرار الحاسم.‬ 701 00:35:37,053 --> 00:35:39,931 ‫أتستكمل هذه الرحلة برفقتي يا "سمير"؟‬ 702 00:35:40,015 --> 00:35:41,141 ‫بالطبع يا عزيزتي.‬ 703 00:35:42,225 --> 00:35:43,476 ‫أنا آسفة جداً يا "سيث".‬ 704 00:35:43,560 --> 00:35:47,522 ‫انقضت فترتك في هذه التجربة.‬ 705 00:35:47,606 --> 00:35:49,941 ‫سأفتقدك. أحبّك.‬ 706 00:35:50,025 --> 00:35:51,568 ‫"زوي" فتاة فريدة.‬ 707 00:35:51,651 --> 00:35:54,154 ‫لذا أنا سعيد...‬ 708 00:35:54,237 --> 00:35:55,196 ‫"(سيث)، (لوك)"‬ 709 00:35:55,280 --> 00:35:57,782 ‫...بالعلاقة التي قامت بيننا.‬ 710 00:36:02,370 --> 00:36:04,497 ‫ما كنت لأغيّر من واقع الحال بتاتاً.‬ 711 00:36:04,581 --> 00:36:09,127 ‫خضت معها تجربةً لا تُنسى، ولا أشعر بذرّة ندم بشأن ذلك.‬ 712 00:36:10,337 --> 00:36:11,630 ‫سأكون في انتظارك.‬ 713 00:36:13,048 --> 00:36:14,049 ‫اتفقنا؟‬ 714 00:36:14,633 --> 00:36:16,718 ‫- أصدقك القول. - أيمكنني أن أحتفظ بسترتك؟‬ 715 00:36:20,221 --> 00:36:21,723 ‫بالتأكيد يمكنك ذلك.‬ 716 00:36:21,806 --> 00:36:24,434 ‫يتوجّب عليك مقابلتي بعد انقضاء التجربة كي تعيديها لي.‬ 717 00:36:25,101 --> 00:36:26,561 ‫- اتفقنا؟ - أجل.‬ 718 00:36:31,900 --> 00:36:34,986 ‫- يؤسفني أن علاقتك بها لم تدم طويلاً. - أجل.‬ 719 00:36:35,695 --> 00:36:38,031 ‫انقضت أبكر مما حسبت.‬ 720 00:36:38,114 --> 00:36:39,449 ‫- أحبّكم يا رفاق. - نحن كذلك.‬ 721 00:36:39,532 --> 00:36:41,576 ‫- عمتم مساءً. - استغلّوا التجربة أحسن استغلال.‬ 722 00:36:42,369 --> 00:36:43,286 ‫آسف يا أخي.‬ 723 00:36:43,370 --> 00:36:45,747 ‫لا داعي للاعتذار. أنا فخور بك بحق.‬ 724 00:36:45,830 --> 00:36:46,998 ‫شكراً لك.‬ 725 00:36:47,082 --> 00:36:47,916 ‫"(سيث)، (لوك)"‬ 726 00:36:47,999 --> 00:36:51,378 ‫ليس خطأك. حققت ما صبوت إليه حين جئت إلى هنا.‬ 727 00:36:51,461 --> 00:36:54,381 ‫افترقنا في نهاية المطاف، لكن سنرى حيال المستقبل.‬ 728 00:36:55,048 --> 00:36:57,008 ‫- نحبّكما. - ونحن كذلك.‬ 729 00:36:57,092 --> 00:36:59,260 ‫- إلى اللقاء يا أصحاب. - أحبّوا أنفسكم وإخوتكم.‬ 730 00:37:00,261 --> 00:37:01,388 ‫يا للحسرة!‬ 731 00:37:02,555 --> 00:37:03,807 ‫هذا مؤلم.‬ 732 00:37:03,890 --> 00:37:05,642 ‫لا أريد أن تُعاد الكرّة مجدداً.‬ 733 00:37:05,725 --> 00:37:07,727 ‫هذا شاقّ ويصعب احتماله.‬ 734 00:37:07,811 --> 00:37:10,021 ‫لا أصدّق أنه رحل بلا عودة.‬ 735 00:37:11,940 --> 00:37:13,108 ‫"منزل الحديقة"‬ 736 00:37:13,483 --> 00:37:14,776 ‫"منزل الهضبة"‬ 737 00:37:15,610 --> 00:37:19,906 ‫- يا للأسى. - يتملّكني الحزن. كان شاباً صالحاً.‬ 738 00:37:19,990 --> 00:37:21,157 ‫لا أطيق الوداعات.‬ 739 00:37:21,866 --> 00:37:24,285 ‫- أمقت هذا الوضع. - أجل. إنه بغيض.‬ 740 00:37:26,162 --> 00:37:27,998 ‫كان يسعني ضمان بقائي مع "سيث"‬ 741 00:37:28,081 --> 00:37:32,419 ‫آملةً بأن تفضي الحال بي وأختي إلى أن نكوّن علاقةً مع التوأم نفسه.‬ 742 00:37:32,502 --> 00:37:33,545 ‫"(بيلي)، منزل الهضبة"‬ 743 00:37:35,839 --> 00:37:39,426 ‫أو أن أتبع ما يمليه عليّ قلبي وحدسي،‬ 744 00:37:39,509 --> 00:37:41,594 ‫وأحافظ على علاقتي الأولى.‬ 745 00:37:41,970 --> 00:37:43,138 ‫قررت وفق ما تقتضيه مصلحتك.‬ 746 00:37:43,221 --> 00:37:44,055 ‫أجل.‬ 747 00:37:44,139 --> 00:37:45,140 ‫"(بيلي)، منزل الهضبة"‬ 748 00:37:45,223 --> 00:37:48,309 ‫برغم ما حمله قراري من أسى،‬ 749 00:37:48,393 --> 00:37:52,731 ‫أومن بإعطاء الأولويّة لقراري ومشاعري.‬ 750 00:37:54,399 --> 00:37:56,067 ‫من أين جئت؟‬ 751 00:37:56,609 --> 00:37:57,652 ‫من أين جئت أنت؟‬ 752 00:37:57,736 --> 00:38:00,280 ‫- من أين جئت أنت؟ - من أين جئت أنت؟‬ 753 00:38:01,281 --> 00:38:02,574 ‫"منزل الهضبة"‬ 754 00:38:02,657 --> 00:38:03,908 ‫"منزل الحديقة"‬ 755 00:38:03,992 --> 00:38:05,452 ‫يؤسفني رحيله.‬ 756 00:38:05,910 --> 00:38:06,911 ‫هذا أليم.‬ 757 00:38:09,456 --> 00:38:10,749 ‫تكدّرني معرفة...‬ 758 00:38:10,832 --> 00:38:11,666 ‫"(زوي)، منزل الحديقة"‬ 759 00:38:11,750 --> 00:38:15,295 ‫...أن فرصة العثور على الحب هنا قد ضاعت‬ 760 00:38:15,378 --> 00:38:19,799 ‫بعدما سُنحت لي.‬ 761 00:38:19,883 --> 00:38:20,967 ‫"(زوي)، منزل الحديقة"‬ 762 00:38:21,051 --> 00:38:23,887 ‫- يسعدنا بقاؤك معنا يا "سامر". - تعي ذلك بالتأكيد.‬ 763 00:38:23,970 --> 00:38:25,096 ‫- تدرك ذلك. - صحيح.‬ 764 00:38:25,180 --> 00:38:26,723 ‫كان يوماً عصيباً.‬ 765 00:38:26,806 --> 00:38:27,640 ‫"(سامر)، منزل الحديقة"‬ 766 00:38:27,724 --> 00:38:31,394 ‫أسعدني اختيار "بيلي" لأخي.‬ 767 00:38:31,478 --> 00:38:35,398 ‫ووعدت نفسي بأنني لو بقيت هنا، فسأحاول استمالة "غابي".‬ 768 00:38:35,732 --> 00:38:37,150 ‫"منزل الحديقة"‬ 769 00:38:37,233 --> 00:38:38,276 ‫"منزل الهضبة"‬ 770 00:38:38,359 --> 00:38:40,695 ‫لا ينفكّ "لوف" يتحسسني ويحتضنني بذراعه.‬ 771 00:38:40,779 --> 00:38:44,240 ‫ماذا يُفترض بي أن أفعل؟ أينبغي لي أن أطلب منه إبعاد ذراعه؟‬ 772 00:38:44,324 --> 00:38:46,284 ‫رحيل "سيث" أصابنا بالكرب.‬ 773 00:38:46,367 --> 00:38:47,202 ‫"(مادي)، منزل الهضبة"‬ 774 00:38:47,285 --> 00:38:51,748 ‫ثم فكّرت في أنه يتوجّب علينا في النهاية اتباع حدسنا‬ 775 00:38:51,831 --> 00:38:55,043 ‫واختيار الشخص الذي نكنّ له أكبر قدر من الحب.‬ 776 00:38:55,126 --> 00:38:59,672 ‫وأشعر بأنني حالياً منفتحة للتعرّف على الجميع.‬ 777 00:38:59,756 --> 00:39:04,219 ‫خصوصاً "لوف". إنه أكثر شابّ أثار حماستي هنا.‬ 778 00:39:04,302 --> 00:39:05,220 ‫"(لوف)"‬ 779 00:39:05,303 --> 00:39:06,888 ‫إنه شابّ رائع،‬ 780 00:39:06,971 --> 00:39:10,892 ‫لكنني لا أحسّ بعاطفة قويّة تجاهه.‬ 781 00:39:10,975 --> 00:39:12,477 ‫لست متيقنةً‬ 782 00:39:12,560 --> 00:39:17,190 ‫بأنني أرغب بمواصلة علاقتي به بعد انتهاء التجربة.‬ 783 00:39:18,358 --> 00:39:20,944 ‫كنت أترقّب أن يسألني عن أحوالي‬ 784 00:39:21,027 --> 00:39:22,362 ‫أو مشاعري.‬ 785 00:39:22,445 --> 00:39:25,156 ‫لكنّه لم يسأل. بل أجرينا محادثةً سطحيةً.‬ 786 00:39:25,240 --> 00:39:27,867 ‫لكنّه افترض أنك لا تمانعين بما أنك لم تعربي عن رفضك.‬ 787 00:39:27,951 --> 00:39:31,830 ‫أعرف. أكان حرياً بي أن أمنعه عن لمسي؟‬ 788 00:39:31,913 --> 00:39:35,166 ‫يتعجّل في سير العلاقة وهذا ما لا طاقة لي فيه.‬ 789 00:39:35,250 --> 00:39:37,752 ‫هل من المعيب لو أملت أن تُعجب الفتاة التالية بـ"لوف"؟‬ 790 00:39:37,836 --> 00:39:40,296 ‫إن كنت غير منجذبة نحوه فلن تتغيّر مشاعرك يا عزيزتي.‬ 791 00:39:40,380 --> 00:39:41,214 ‫"(كيارا)"‬ 792 00:39:41,297 --> 00:39:45,093 ‫لا أودّ أن أحصر خياراتي بشخص لا يتوافق مع أهوائي.‬ 793 00:39:45,176 --> 00:39:46,594 ‫لكنه رجل طيّب.‬ 794 00:39:46,678 --> 00:39:48,388 ‫بيد أنه لا يتوافق مع رغباتي.‬ 795 00:39:48,471 --> 00:39:50,932 ‫ما زلت أفتّش عن علاقة أمتن‬ 796 00:39:51,015 --> 00:39:53,601 ‫من التي أملكها مع أختي.‬ 797 00:39:53,685 --> 00:39:54,519 ‫"(غابي)"‬ 798 00:39:55,145 --> 00:39:58,314 ‫في نهاية المطاف، أبحث عن رجل أكنّ له الحب‬ 799 00:39:58,398 --> 00:40:01,526 ‫وأتوق إلى الزواج به وقضاء ما تبقّى من حياتي برفقته.‬ 800 00:40:02,235 --> 00:40:06,573 ‫لا أدري ما إن كان هناك أيّ شابّ هنا جدير بأن أبتعد عن أختي لأجله.‬ 801 00:40:06,656 --> 00:40:09,868 ‫أشعر بالاستياء حيال منحي أملاً زائفاً إلى أيّ شخص.‬ 802 00:40:10,243 --> 00:40:14,289 ‫أتبدي استياءها أو ما شابه يا "لوف"؟‬ 803 00:40:14,455 --> 00:40:16,457 ‫- حسبت أنك قد تعرف. - أتبدي استياءها؟‬ 804 00:40:16,541 --> 00:40:20,795 ‫أنا حزينة وأبالغ في التفكير فحسب.‬ 805 00:40:20,879 --> 00:40:23,464 ‫أفتقد أختي بشدّة.‬ 806 00:40:25,383 --> 00:40:26,426 ‫"منزل الهضبة"‬ 807 00:40:26,676 --> 00:40:27,594 ‫"منزل الحديقة"‬ 808 00:40:27,677 --> 00:40:31,389 ‫لو تسنّى للنساء في هذا المنزل الاختيار.‬ 809 00:40:31,472 --> 00:40:34,809 ‫- كنت لأختارك دون تردد. - أكنت ستختارينني؟‬ 810 00:40:34,893 --> 00:40:37,103 ‫- أجل. لو غادرت... - فلنغادر معاً.‬ 811 00:40:42,817 --> 00:40:44,652 ‫بعد قدومي إلى هنا،‬ 812 00:40:46,029 --> 00:40:49,616 ‫تعذّر عليّ حقاً إيجاد علاقة‬ 813 00:40:49,699 --> 00:40:51,492 ‫توافق ميولي.‬ 814 00:40:51,576 --> 00:40:55,163 ‫وأنا أحنّ إلى وجود أختي.‬ 815 00:40:56,915 --> 00:41:00,043 ‫لا أدري. لا أشعر بأن وجودي هنا صائب.‬ 816 00:41:01,044 --> 00:41:03,338 ‫"المنتج: أتودّين التحدّث إلى (بري)؟"‬ 817 00:41:03,421 --> 00:41:06,466 ‫أجل، سأكون ممتنةً لذلك.‬ 818 00:41:06,549 --> 00:41:07,759 ‫"المنتج: حسناً."‬ 819 00:41:18,728 --> 00:41:19,812 ‫حسناً.‬ 820 00:41:25,818 --> 00:41:26,986 ‫مرحباً.‬ 821 00:41:27,070 --> 00:41:28,112 ‫"(بري بيلا)"‬ 822 00:41:28,196 --> 00:41:29,405 ‫ما الخطب؟‬ 823 00:41:33,785 --> 00:41:35,036 ‫هل أنت بخير؟‬ 824 00:41:37,789 --> 00:41:39,457 ‫تحدّثي إليّ. ما الخطب؟‬ 825 00:41:39,958 --> 00:41:41,459 ‫- اشتقت إليها كثيراً. - أدرك ذلك.‬ 826 00:41:41,542 --> 00:41:42,418 ‫"(مادي)"‬ 827 00:41:43,127 --> 00:41:44,754 ‫الاشتياق أصعب ما في التجربة.‬ 828 00:41:46,047 --> 00:41:49,842 ‫يقضّ مضجعي بعدي عنها.‬ 829 00:41:51,052 --> 00:41:54,389 ‫أنا توأم، لذا أعي صعوبة الفراق.‬ 830 00:41:55,682 --> 00:41:57,684 ‫ما الذي يمليه عليك قلبك؟‬ 831 00:41:58,226 --> 00:42:01,062 ‫"منزل الهضبة - منزل الحديقة"‬ 832 00:42:02,939 --> 00:42:03,982 ‫"(مادي)"‬ 833 00:42:04,607 --> 00:42:06,150 ‫أترافقينني؟‬ 834 00:43:17,347 --> 00:43:19,349 ‫ترجمة "نافار ألمير"‬ 835 00:43:19,432 --> 00:43:21,434 ‫مشرف الجودة‬